نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

العبرة باتت للتحمل لا للقدرة

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأثنين : 2020/02/17 - فبراير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

منذ عام / 2014 / قلت [ لا حروباً كبيرة بعد اليوم ] فالعبرة باتت للتحمل لا للقدرة

سَيُـرْغي أردوغان ويُزبـد ، ومن ورائه أمريكا ، ولكن سيـأتي راغـماً طالـباً الحـوار

من الحالة ( الطـاووسية ) والحـلم بالسلطنة ، إلى كيـف الخلاص من ركـام مرتزقته

                                   المحامي محمد محسن

اسمحوا لأردوغان أن يصرخ ويتوعد ، ( زعيمُ قومٍ ذُلْ ) ، فهذا الحال بات سلاحه الأوحد مع بعض الملحقات الجزئية ، كمناوشة هنا ، أو تحرش هناك ، فمن انخرط كالمجنون في الحرب على سورية ، تسعٍ ونيف من السنوات ، وخسر خسراناً مبيناً ، يحق له أن يصرخ حد الاستغاثة ، ولو جاء بقالب تهديد ووعيد .

هذا الخسران المبين انعكس وبالاً عليه في داخل بلاده ، كما وضعه في وضع لا يحسد عليه في خارج البلاد ، فهو عدو الناتو وصديقه ، وهو عدو روسيا وصديقها ، وكذلك ايران ، أما علاقته بسورية فحدثْ .

حلمهُ الكبير في اعادة السلطنة العثمانية ، دفعه إلى تجنيد ما هب ودب من المرتزقة وعلى رأسهم (جحافل من الاخوان المسلمين ، ومن كان هواه اخوانياً ، وقطعان من الحاقدين الطائفيين ، والعملاء ، وانشقاقيو الجيش ، ومن انضم لهم من المرتزقة الارهابيين الآخرين ، القادمين من كل عشوائيات العالم ، وحطام ما سمي ( بالجيش الحر ) ، يضاف لهم الملايين من المجتمع السوري ، ممن زَيَّنَ لهم الهجرة وفَتَحَ لهم الحدود مُرحباً ، هؤلاء جميعاً استقبلهم ، ومولهم ، وسلحهم ، وزجهم في الحرب الطاحنة على سورية ، واستثمر فيهم ساعياً تحقيق حلمه بالسلطنة الذي سيطر على كل مشاعره .

فكانت النتيجة أن فشلوا ، وفشل معهم فأصبحوا عبئاً عليه ، لأنهم تحولوا من أدوات لتحقيق حلمه ، إلى حطامٍ ، يتحمل وزر التخلص من ركامه ، ولما باتوا يشكلونه من أعباء ومخاطر ، وجودية ، داهمة ، لنظامه ، ولمجتمعه ، إذا لم يفعل .

[ هنا بيت القصيد ] .

هذه الجحافل الهاربة والمهزومة من وجه الجيش العربي السوري ، والتي تكدس ما بقي منها على قيد الحياة في ادلب ، والتي كانت أدواته في الحرب وأدوات غيره ، لايزال يناور ويساوم بهم وعليهم ، رغم ضيق هذا الاحتمال وافتضاحه ، ولكن يبقى الأمَرُّ والأصعب عليه ، خوفه حد الرعب من انتقالهم إلى بلاده ، هرباً من ضغط الجيش العربي السوري .

فأردوغان هنا وفي هذه الجزئية ، ولو لم يفصح عنها علناً ، تدلنا الوقائع على أن مصلحته تتلاقى وتتشاطر مع مصالح الجيش العربي السوري ، في الاجهاز عليهم بأي وسيلة كانت ، لأن الخطر الذي ينتظره منهم ، أكبر بكثير من الخطر الذي يشكلونه على سورية بعد حصارهم في إدلب .

لذلك ولما كان تحرير كامل التراب السوري ، من قبل الجيش العربي السوري أمراً لم يعد قابلاً للنقاش ، رضي أردوغان أو لم يرض ، لأن من حرر كامل الأرض ، لا يمكن أن يترك بعضاً من وحوش يُروِّعون أهلنا في ادلب العزيزة .

لذلك جاءت الانتصارات العسكرية اليومية الأخيرة ، لتهز أركان أردوغان حد الدوخان ، لأنها ضيقت عليه مجال المناورة السياسة ، والعسكرية ، التي اتبعها عبر سنين ، مما دفعه لرفع عقيرته بالتهديد والوعيد ، منذ أن بدأ يتحسس مخاطر القادم . فهو من جهة يكاد يفقد آخر سهم في مساوماته ، ولكن دعوه يهجر ، هو يعلم مصير قواعده المحاصرة وغير المحاصرة ، ان فتح صلية من بندقية .

ومن جهة أخرى بات الزمن ضاغطاً عليه ، في البحث عن الطريق الأقل كلفة والأقرب للتخلص من ارهابييه ، هم وأهليهم الذين يعدون بالملايين ، والذين باتوا يشكلون مخاطر جسيمة على البنية الاجتماعية التركية .

كل هذه الأعباء الناتجة عن سياساته الخرقاء ، يواجهها الآن هذا الرجل المصاب بداء العظمة والذي (طاش حجره) ، بعد أن سرق الازدهار الاقتصادي الذي تحقق لتركيا ، على يد سلفه (الرئيس أربكان) ، ونسبه إلى نفسه ، كما سرق ( حزب العدالة والتنمية ـــ حزب الاخوان المسلمين التركي ، من مؤسسه أربكان أيضاً ) ورَكِبَ موجة الاسلام السياسي ، المتنامي في المنطقة ، بعد هزيمة حركات التحرر ، وهو الآن محاصر كقط في زاوية .

[ فما هي الحلول المتاحة له لمواجهة هذا الواقع المعقد ؟؟ ]

ـــ تهديده ووعيده ليس لهما أدنى حساب أو قيمة في وطيس المعارك المحتدمة ، والزاحفة كَسَيْلٍ قُدَّ من علٍ ، فجيشنا الزاحف والمنتصر لاتقف أمامه بعضاً من الرخويات .

ـــ أن يشن حرباً كبيرة ، فلهذا حساباته الدولية ، كما أن الأضرار توزع على الجميع ، والفرق ليس لصالحه ، لأن الدمار الذي سيلحق بمدنه ، وسدوده ، يتناسب طرداً وحجمها ، لكن لا أستبعد بعضاً من مناوشات لستر ماء الوجه .

ـــ سيبقى على مناوراته ، محاولاً تمديد الوقت مجدداً ، مترقباً التحولات .

ـــ الوسيط الروسي ، هومن سيأخذ بيده ، لإيجاد مخرج لزنقته ، لكن قرار انهاء الارهاب في ادلب بات قراراً سورياً روسياً لا رجعة عنه .

ـــ تبقى مسألة خطر الانفصاليين الأكراد ، والشريط الحدودي ، فحلهما مصلحة مشتركة ، بين البلدين ، فمهما احتدم الصراع السياسي ، او العسكري الجزئي ، بين البلدين ، ومهما (شبط ولبط) الحل مربوط بالاتفاق الثنائي بين الطرفين ، وهذا قادم حتماً ، بزمن أردوغان ، أو بعد رحيله من الحكم ، وحزبه الموبوء .

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

توأمة ثقافية تثمر نشاطات و مهرجانات مميزة لفناني وشعراء  طرطوس والسويداء

الأحوال الجوية

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess