هي عضو مشارك في المؤتمر الدولي الاول الذي انعقد في المانيا بالشهر المنصرم بين 30و31_7_2021 عبر قناة زوم..
- وللتنويه هنا..
الاديبة والاعلامية أ.منيرة لم تحالفها الظروف المشاركة بالمؤتمر الدولي بكل اسف وذلك بسبب شبكة ضعف النت..وكان ملاذها المشاركة،ومع كل ذلك اصرت على ارسال كلمتها (مكتوبة) للاكاديمية السلام وهي بمثابة رسالة سورية للعالم الدولي تعبر من خلالها عن المحبة والسلام والتعايش المشترك..
حيث جاءت رسالتها تقول:
سلام لكم سلام سلام تعلمانه وصار عندنا ناموسا وتعلمون حين نلتقي باي إنسان نبادره ب ( السلام عليكم )
بداية لابد من توجيه الشكر والامتنان لدعوتكم الكريمة ولجهودكم المبذولة لتحيقي أهداف المؤتمر..
سلام لمن يؤمن ويعمل لتحقيق السلام الشامل والعادل..
شكري وتحيتي للدكتور جان حمو رئيس الاكاديمية وللجنة التحضير وايضا الى من يمثل الاكاديمية في سورية على جهودهم النبيلة..
أخوتي في الإنسانية :
أحييكم بتحية السلام من بلد قال عنه المستشرقون ( لكل مواطن في العالم وطنان وطنه الذي يعيش فيه وسورية )..
من بلد نشر الحرف وعلم العالم من اوغاريت الأبجدية..
من بلد ومنذ عشرات السنين طالب ويطالب بمؤتمر دولي للسلام العادل والشامل على أساس الحقوق والواجبات،وعلى مبدأ أحقية الإنسان في حياة أمنة كريمة بعيدة عن أية تهديدات،أو حروب أو احتلالات،او تجنيد لقوى،أو أفراد يهددون أمنه وسلمه..
لدي أسئلة أطرحها أمام من لديه إجابة تشفي وتقنع بأن العدالة الإنسانية موجودة..؟؟
أليس من حقي كمواطن أن أعيش بعيدا عن الخوف والقلق القادم من جهات تستهدف أمني وحياتي..؟
أليس من حقي كمواطن ( إنسان ) أن انعم بخيرات بلادي بعيدا عن طمع،وأن أحصل ما يكفل لي متطلبات الحياة..؟
أليس من حقي وبعيدا عن الجغرافية السياسية أن أنعم بالأمان بعيدا عن التهديدات الإرهابية والأطماع بمقدرات وطني..؟
كيف سأصدق من ينشرون مفردات السلام وحقوق الإنسان وما شابه، اجده يدعم من يحرمني منها..؟
كيف له أن يدعي حقوق الإنسان ويحاصره بلقمة عيشه ومقومات الحياة البسيطة..
ورحى الأسئلة لا تنقطع ولا تتوقف وهنا بعض من أسئلة يطرحها أبناء الشعوب التي تتعرض للتهديد ويتم التنكيل بها امنيا،وسياسيا واقتصاديا،وإن كنت أتحدث كمواطنة من سورية فأني وهذا ما تعلمانه أتحدث بصوت من يتشابه معنا بالظروف التي نمر بها..
كما اتمنى للمؤتمر كل النجاح وايصال رسالته الانسانية للعالم الدولي..
مع خالص مودتي وتقديري للجميع.
- لمحة عنها:
الاستاذة منيرة أحمد من سورية مديرة العلاقات العامة والإعلام بالأمانة العامة لمدرسة النهضة الأدبية الحديثة،عضو مشارك بأكاديمية أوروغواي الشعبية للثقافة الوطنية والدولية،مديرة موقع صحيفة نفحات_القلم،عضو مؤسس لجمعية بانياس الثقافية،عضو منصة الحوار السوري السوري،مديرة التسويق الإعلامي في قرية سامراء السياحية،مديرة للإعلام في مؤسسة بالميرا للعناية بالمرأة والطفل،عضو مؤسس لملتقى عشتار الثقافي.
شاركت في العديد من الملتقيات الشعرية والأدبية في محافظات : دمشق-حمص-طرطوس-حماه- اللاذقية،كما أنها مشاركة بالمؤتمرات التي عقدت في كافة المحافظات السورية حول تمكين المرأة،ولها عدة محاضرات ولقاءات متلفزة حول موضوعات أدبية وتربوية هامة
قامت بالتغطية الإعلامية لمهرجان الشعر العربي الثاني لبنان 2016
قامت بالتغطية الإعلامية لمهرجان الشعر العربي الثالث بالأردن نوفمبر 2016
قامت بالتغطية الإعلامية لمهرجان الشعر العربي الرابع القاهرة فبراير 2018
قامت بالتغطية الإعلامية لمهرجان الشعر الخامس القاهرة فبراير2019
كرمت كأفضل شخصية إعلامية عربية في مهرجان القاهرة 2018
كرمت من أكاديمية ايراتو صقلية الإيطالية لعامين متتاليين دبلوم بالأفكار الفلسفية الشعرية
نالت عدة شهادات تكريم من ملتقيات ونواد ( أدبية-فكرية- سياسية)
شاركت مع مجموعة من الشعراء العرب من اعضاء مدرسة النهضة الادبية الحديثة في ديواني شعر طبعا في مصر
ديوان لآلئ – ديوان الشمس لا تطوف مرتين- ديوان مشترك مع شعراء من سورية والعراق حمل عنوان:حمامات السلام بين دمشق وبفداد ديوان مشترك بعنوان أغاني عشتار.
*لها من القلب كل التحية والتقدير والسلام لسوريا الام بلد المحبة والسلام ولرسالتها النبيلة كل الاحترام..
ولكم مني جميعا مودتي وشكري مع ارق التحيات واجمل الورود المكللة بعبير المحبة والسلام.