يصادف يوم 12 يناير ( كانون الثاني ) ذكرى وفاة الأديب المصري يوسف أبو رية وهو قاص وروائي بالإضافة إلى أنه كتب للأطفال وقد ترجمت أعماله إلى عدة لغات أجنبية .
ولد الأديب يوسف محمد شحاتة أبورية في 2 يناير 1955 بمدينة ههيا بمحافظة الشرقية وحاز على بكالوريوس إعلام قسم صحافة ونشر من جامعة القاهرة عام 1977
عمل في الصحافة ثم تفرغ في سنواته الأخيرة للكتابة وقد منحته جامعة المنيا في صعيد مصر درعها عام 2003 في احتفالية عنوانها ( العالم الروائي ليوسف أبو رية) شارك فيها روائيون ونقاد تناولوا عالمه الابداعي الذي شمل الرواية والقصة القصيرة وقصص الاطفال
أهم مؤلفاته :
في القصة :
الضحى العالى، عام 1985.
عكس الريح، عام 1987.
وش الفجر، عام 1993.
ترنيمة للدار، عام 1995.
طلل النار، عام 1997.
شتاء العرى، عام 2003.
في الرواية :
عطش الصبار، عام 1998.
تل الهوى، عام 1999.
الجزيرة البيضاء، عام 2000.
ليلة عرس، عام 2002.
عاشق الحى، عام 2005.
في الكتابة للأطفال :
خبز الصفار، عام 1988.
أسد السيرك، عام 1989.
طفولة الكلمات، عام 1995.
الأيام الأخيرة للجمل، عام 1998.
هكذا تكلمت الأشياء ، عام 2004.
الورد جميل، عام 2003.
مغامرات ماركوبولو، عام 2005.
أحلام عنترة (رواية للأطفال).
حقل صغير (قصص للأطفال).
توفي في 2009/1/12 بعد صراع مع مرض سرطان الكبد .