في محراب جدائلك

ولكم أحن

إلى يدي
الغارقة بالحلكة
في محراب جدائلك
وإلى ال_ماكان
فمنذ
تخبط نهر الود
وصار عكسيا
أصبحت النهايات
قصية وهشه
وبمكر بحار
أمسك دفة زورقين
زورق شوق
يبحر إلى يديك
وزورق قصائد
تتوق الحروف فيها
أن تحاكي محياكي
فهل تصلح قصائدي ان تكون ربانا؟

في محراب جدائلك

منشورات ذات صلة

((منك .. إليك )) *عنقاء النيل

أحزان مريم الراعية

: نباهة مختلفة…

إن حرفي في عروقي قد جَمَد

من ألق العراق الإبداعي : حنان جميل حنّا : #حاورها سعدالله بركات*

أبو الجمايل: أديبا قصة بقلم سعدالله بركات

السعودية تهدد بحصار بري وبحري على قطر

مفوضية اللاجئين تأسف لطرد المغرب مجموعة من السوريين

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

بيان إدانة

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

جميع التصنيفات

زينة مروان صقر: خوفَ

آخر منشورين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

بيان إدانة