ولد الباحث مصطفى غالب في قرية بري الشرقي – قضاء سلمية عام 1923، درس في مدارس سلمية ( 1930- 1937 ) ثم في مدرسة الروم الأرثوذكس في حمص ( 1937 – 1940 ) ، تطوع في الجيش ( 1940- 1950 ) ، حصل على دبلوم صحافة من جامعة القاهرة 1951 ، عمل في عدة صحف لبنانية منذ عام 1944 ( الحقائق – النهار – الأنوار – الحياة ) أسس مجلة الغدير في سلمية عام 1955 التي استمرت حتى عام 1963 – حاز على عضوية الجمعية الملكية الآسيوية البريطانية عام 1957 ثم غادر إلى بيروت عام 1966 .
حاز على شهادة العلامة ( المعادلة للدكتوراه ) من جامعة كراتشي عن كتابه ( في رحاب أخوان الصفاء ) عام 1968.
وعلى شهادة الدكتوراه الفخرية بالفلسفة من جامعة مالمو – السويد بعد عدة محاضرات قدمها هناك عام 1968.
ونال شهادة دكتوراه في فلسفة التاريخ والآداب من الجامعة الأهلية في كندا عن مجموعة أعماله عام 1969 .
عمل كأستاذ محاضر في الجامعة الأمريكية في بيروت والجامعة اللبنانية والجامعة العربية فيها خلال الأعوام ( 1970 – 1977 ) .
توفي في مدينة بيروت نتيجة أزمة رئوية حادة بتاريخ 21 آب 1981 ودفن في مدينته سلمية في 23 آب 1981.
ترك الراحل مصطفى غالب (11 ) مؤلفاً في التاريخ الإسلامي وحقق مايزيد عن /28/ مخطوطاً وله /13/ مؤلفاً فكرياً عاماً وهناك الكثير من المخطوطات التي آلت إلى أولاده من بعده حيث عكف ولده الأستاذ مهتدي غالب على تحقيق بعضها وطباعته ولا يزال في مكتبته الكثير منها التي هي في طريقها إلى التحقيق أو الطباعة .
حاز على شهادة العلامة ( المعادلة للدكتوراه ) من جامعة كراتشي عن كتابه ( في رحاب أخوان الصفاء ) عام 1968.
وعلى شهادة الدكتوراه الفخرية بالفلسفة من جامعة مالمو – السويد بعد عدة محاضرات قدمها هناك عام 1968.
ونال شهادة دكتوراه في فلسفة التاريخ والآداب من الجامعة الأهلية في كندا عن مجموعة أعماله عام 1969 .
عمل كأستاذ محاضر في الجامعة الأمريكية في بيروت والجامعة اللبنانية والجامعة العربية فيها خلال الأعوام ( 1970 – 1977 ) .
توفي في مدينة بيروت نتيجة أزمة رئوية حادة بتاريخ 21 آب 1981 ودفن في مدينته سلمية في 23 آب 1981.
ترك الراحل مصطفى غالب (11 ) مؤلفاً في التاريخ الإسلامي وحقق مايزيد عن /28/ مخطوطاً وله /13/ مؤلفاً فكرياً عاماً وهناك الكثير من المخطوطات التي آلت إلى أولاده من بعده حيث عكف ولده الأستاذ مهتدي غالب على تحقيق بعضها وطباعته ولا يزال في مكتبته الكثير منها التي هي في طريقها إلى التحقيق أو الطباعة .
إعداد : محمد عزوز