ولد جورج سالم في مدينة حلب، عام 1933، ودرس في ثانوية المأمون فيها .
ثم انتقل إلى دمشق ليدرس الأدب العربي في جامعتها، وهناك تعرّف على الفتاة التي كانت تدرس الفلسفة وتهوى الأدب وأصبحت زوجته فيما بعد (ليلى صايا سالم) وبعد تخرجه عام 1956 عاد إلى حلب ليكرس جهده للتدريس والعمل الثقافي والكتابة. حيث تسلم إدارة المركز الثقافي فيها وترأس فرع اتحاد الكتاب العرب فيها أيضاً .
له ثلاث دراسات
على هامش الأدب العربي عام 1965، ودراسات في الأدب عام 1970، وأخيراً المغامرة الروائية عام 1973 .
وستة أعمال أدبية هي: في المنفى – رواية عام 1962، فقراء الناس – قصص (دون تاريخ)، الرحيل – قصص 1970، حوار الصمّ – قصص 1973، حكاية الظمأ القديم – قصص 1976، عزف منفرد على الكمان – قصص 1976.
وله في الترجمة عملان : تاريخ الرواية الحديثة لألبيريس 1964 – الطلسم لمحمد ديب 1969
توفي عن عمر قارب 44 عاماً في 5 أيلول 1976.
إعداد : محمد عزوز
ثم انتقل إلى دمشق ليدرس الأدب العربي في جامعتها، وهناك تعرّف على الفتاة التي كانت تدرس الفلسفة وتهوى الأدب وأصبحت زوجته فيما بعد (ليلى صايا سالم) وبعد تخرجه عام 1956 عاد إلى حلب ليكرس جهده للتدريس والعمل الثقافي والكتابة. حيث تسلم إدارة المركز الثقافي فيها وترأس فرع اتحاد الكتاب العرب فيها أيضاً .
له ثلاث دراسات
على هامش الأدب العربي عام 1965، ودراسات في الأدب عام 1970، وأخيراً المغامرة الروائية عام 1973 .
وستة أعمال أدبية هي: في المنفى – رواية عام 1962، فقراء الناس – قصص (دون تاريخ)، الرحيل – قصص 1970، حوار الصمّ – قصص 1973، حكاية الظمأ القديم – قصص 1976، عزف منفرد على الكمان – قصص 1976.
وله في الترجمة عملان : تاريخ الرواية الحديثة لألبيريس 1964 – الطلسم لمحمد ديب 1969
توفي عن عمر قارب 44 عاماً في 5 أيلول 1976.
إعداد : محمد عزوز