ولد في بعقلين بلبنان في 15 أيار 1904
دخل مدرسة الأنطونية في بعبدا خلال الحرب الأولى
أصبح طالباً في الجامعة الأميركية 1918
انتسب إلى جمعية العروة الوثقى " داخل الجامعة " عام 1921، وتولى عدة مسؤوليات فيها، إلى أن أصبح رئيسها ورئيس تحرير مجلتها الخطية عام 1924.
نشر العشرات من المقالات والقصص القصيرة في بعض الدوريات البيروتية والدمشقية والمصرية.
… ألف باكورة مسرحياته " لولا المحامي " عام 1924 .. التي قدّم لها الشاعر خليل مطران
مسرحيته الثانية " قضي الأمر " عام 1925
تخرج من الجامعة الأمريكية عام 1925
هاجر إلى الفلبين في أيلول 1925، وعمل في التجارة.
كتب المسرحية الثالثة " نخب العدو " في مانيلا 1937 وطبعت في بيروت عام 1946 مع مجموعة قصص قصيرة بعنوان " الثلج الأسود ".
أسس في مانيلا عام 1945 الجمعية اللبنانية السورية،وانتخب رئيساً لها.
تزوج في الفلبين من العازفة بياتريس جوزف " أصلها من زحلة " ورزق ابنة وحيدة هي العازفة العالمية : ديانا.
عين قنصلاً فخرياً للبنان في الفلبين عام 1946.
نشر مسرحية " حفنة ريح " في بيروت في كانون الثاني عام 1948 مع مجموعة قصص قصيرة " موجة نار".
عاد إلى لبنان في شباط 1948.
انتخب عام 1949 رئيساً لجمعية متخرجي الجامعة الأمريكية’ ثم جدد انتخابه لدورة ثانية . خلال رئاسته، تم بناء نادي الخريجين، وأصبحت مجلة الجمعية " الكلية " التي رئس تحريرها وكتب افتتاحيتها بمصاف الدوريات الانكليزية المرموقة.
بين 1947 و 1950 نشر سيلاً من المقالات ورفـّات الأجنحة في بعض الدوريات البيروتية وفي طليعتها جريدة " بيروت " لمحي الدين النصولي " و " بيروت المساء " لعبد الله المشنوق و " الصياد " لسعيد فريحة و " الحياة " لكامل مروة.
أصدر في العام 1951 " غابة الكافور " وهي مجموعة قصص قصيرة..
أصدر في العام 1953 مسرحية " المنبوذ " التي نالت جائزة " جمعية أهل القلم ".
أسس في أوائل 1954 لجنة " كل مواطن خفير " وتولى رئاستها.
أصدر " ربيع الخريف " عام 1954، وهي مجموعة قصص قصيرة
توفي في العاشر من شباط 1960.
إعداد : محمد عزوز