نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

ارتـدادات الحــــرب علـــــى الـــدول العــــربية

admin by admin
الأثنين : 2016/11/28 - نوفمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

عن ارتدادات الحرب كتب الاستاذ محمد محسن يقول :

ارتـدادات الحــــرب علـــــى الـــدول العــــربية
………………..منعكــــساتها الإيجــــــــــــابية والسلـــــــــــــبية
………………..مستقــــبل الكـــــيان الاسرائيـــــلي في المنــــطقة 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 
الغريب أن هذه الحرب جاءت بحسب الزعم الغربي ، بهدف تغيير أو سحق الأنظمة الديكتاتورية ، وتعميم الديموقراطية في الشرق الأوسط وذلك بإحلال الأنظمة الديموقراطية محلها ،" التي تنتخب من الشعب منه وإليه " ، لينعم مواطنو الشرق الأوسط بالحياة الحرة الكريمة والرغيدة ، وذلك برفع ظلم الطغاة عنهم ، هذا القول بصيغته المجردة يعتبر فعلاً ايجابياً يتطابق وشرعة حقوق الانسان بمفهومها العام ، ويتناغم مع التطور الحضاري للبشرية ويدغدغ مشاعر كل العاملين في الحقل السياسي . لكن هذا المنطق يقودنا إلى ان الدول المعنية بتطبيق الديموقراطية ! والتي لها حق المشاركة في هذه الحرب ، في مثل هذه المهمات يجب أن تكون هي بحد ذاتها دول ديموقراطية ! ـــ طبعاً كل هذا وفق منطق القوة الذي تتبناه الدول الغربية والتي تدعي ومن منطق السيطرة أنها معنية بتعميم نموذجها الديموقراطي على المستوى العالمي ، ضاربة ميثاق الأمم المتحدة عرض الحائط ، والذي يمنع التدخل في شؤون الدول الأخرى !! ـــ 
.
وعلى ذات المنهج ووفق ذات المنطق الذي سقناه ، كان من الطبيعي ان تتجه الأساطيل البرية والبحرية إلى الدول الظلامية الأكثر رجعية في العالم والتي لم يعد لها مثيل في التاريخ ، والعصية على التنوير ، ألا وهي السعودية ومن بعدها قطر ، ولابأس بعدها أن يعرجوا بأساطيلهم البحرية وجحافلهم البرية باتجاه الدول العربية الأخرى من المغرب ، فليبيا وبالتتابع وصولاً إلى سورية ، ــ عندها تملك الحرب مشروعيتها وفق المنطق الغربي طبعاً !!،ــ كما ويملك شعار " الربيع العربي " التي جاءت الحرب باسمه وتحت رايته بعض المصداقية ، وعندها يجد المعارضون السوريون ما يبرر موقفهم من النظام في سورية ، ــ طبعاً وفق المفهوم الأمريكي للسيادة الوطنية كما قلنا !!ــ وان لم تتبع الحرب هذا التدرج التسلسلي في العقاب ، تفقد المعارضة أي مبرر للوقوف مع معسكر العدوان لتدمير بلدها أولاً .
.
ولكن هل سارت الأمور وفق هذا المنطق ؟؟!! أم أنها سارت وفق منطق أمريكا اللامنطقي ، !! 
هذا المنطق وهذا المسار لم يُتبعا والذي نفذ عكسهما تماماً بمائة وثمانين درجة ، لأن أمريكا كاذبة ومعتدية وشعار الديموقراطية الذي رفعته مضللاً لأنها جاءت بحربها لغايات أخرى ، فالدول التي لم تمر الديموقراطية في جنباتها ، دول المستحاثات التي باد مثيلها قبل ألف عام ونيف ، هذه الأنظمة الرجعية وغير الديموقراطية ــ السعودية وقطر ــ التي لم تسمحا لشعبيها تنسم رائحة الديموقراطية ، ولا تزالا تحكمان شعبيها بمنطق القبيلة المنقرض ، فالملك يملك الأرض والبشر ، وإن أعطى فهي مكرمة ، وان قطع راس المعترض في ساحة المدينة فهو حقه ــــ تخيلوا ـــ هذه المحميات " الديموقراطية جداً " هي من تحملت العبء المالي والتسليحي لجموع القطعان الإرهابية ، لتدمير الدول العربية الأخرى التي تنهج نهجاً أقرب للعقلانية وتملك قدراً متفاوتاً من الديموقراطية ، بزعم أنها تساهم بتحقيق الديموقراطية في تلك الدول !، فحق عليها القول بصيغة سؤال " هل فاقد الشيء يعطيه ؟ " ولما كانت أمريكا قد خبأت دور هذه المحميات " ليوم كريهة وسداد ثغر " فأمرتها فاستجابت وعن طريقها خاضت أمريكا حربها بالوكالة ، على أمل أن تحقق غاياتها عن طريق هذه المحميات ، التي تكفلت بكل مستلزمات الحرب من مال ، وسلاح ، وفقه ، وتحملت أمريكا وزر التخطيط والاشراف وقيادة الحرب فقط . ولكن جاءت المحصلة مخيبة لآمال الطرفين .
هذا يعني أن الحرب لم تكن من أجل نشر الديموقراطية كما زعمت أمريكا وحلفاؤها ، لأنها لم تتوجه لتدمير الدول التي لا تعرف طعم الديموقراطية الأولى بالتدمير ، بل دمرت الدول التي تتبنى قسطاً من العقلانية ، وقسطاً من الديموقراطية ، فما هي حجة المعارضة بعد الذي حدث ؟؟، وبخاصة " المعارضة التي كانت تحفظ مختارات لينن عن ظهر قلب ، هل يسعف موقفهم أي منطق ؟ أن يستنجدوا بالسعودية وقطر لإنقاذهم من الحكم السوري الديكتاتوري !!، أليست فضيحة " بجلاجل " اذن وما داموا قد فقدوا حتى ورقة التوت ، فلقد حق لنا تجريدهم من كلمة معارضة وغسلها بالماء والصابون سبعاً حتى نزيل ما ألحقوه بها من تلوث . 
ما ينطبق على المعارضة السورية ــ سابقاً ــ يمكن سحبه على النخب العربية في جميع الأقطار العربية ؟، التي انبهرت وأصابها الذهول ، وارتعدت فرائصها من هول وحجم التجييش للحرب ، فأضاعت البوصلة وفقدت السمت وتاهت في خضم هول ما جرى ويجري ، وحتى الأنظمة العربية القريبة من العقلانية ، كالجزائر ، ومصر ، أما ليبيا ، واليمن ، والعراق ، فهم لايزالون يعانون مثلنا من هول الحرب القذرة التي نزلت علينا جميعاً نزول الصاعقة ، والتي شارك فيها " خادم الحرمين " .
.
تعالوا لنستخدم ذات المنطق الذي سقناه ولكن بالمفهوم المقابل ، ما دامت دول الرجعيات العربية من المغرب حتى الكويت قد اجتمعت وتخادمت مع معسكر العدوان بقيادة أمريكا وبالتعاون مع دولة الإخوان المسلمين في تركيا ، لتدمير الدول العربية " الشقيقة " التي تملك حداً مقبولاً من العقلانية ، من الجزائر حتى العراق ، الواحدة تلو الأخرى ووظفت جميع طاقاتها المادية والبشرية ،في هذه الحرب وكانت قد حققت دماراً هائلاً وقتلاً مروعاً في هذه الدول ، وزرعت الفوضى العارمة ، ولكن وبالرغم من هول ما حدث والذي لايزال يحدث ، لم تحقق دول العدوان بما فيها الرجعيات العربية ما جاءت الحرب من أجله ، ألا وهو اخضاع هذه الدول لمشيئتها وذلك بتشبيكها مع عربات قطار الدول التي تقودها أمريكا ، ودفع الجزية سنوياً إلى دولة " ربك وحاكمك "
فماذا الذي حدث ؟؟!! نعيد القول : نعم سفكوا دماء مئات الآلاف ، ودمروا المدن والقرى والدساكر ، في جميع هذه الدول ، ولكن وبدلاً من أن يحقق معسكر العدوان الأهداف التي جاء من أجلها ، حدث العكس تماماً ، فلقد حقق المعسكر المقابل كثيراً من المكاسب وعلى جميع الأصعدة ، فالمعاناة المريرة المشتركة قربت الدول العربية العقلانية إلى بعضها ، بعد أن قام بعضها بمراجعات مواقفه وزادتها التصاقاً ببعضها وقرباً ، وأكبر مثال على ذلك علاقة العراق الشقيق مع سورية الآن ، فالعدو واحد والمصير واحد ، ولعل المردود الأهم لهذه الحرب فشل سلاح الطائفية القذر الذي كان من أهم الأسلحة المعول عليها والأكثر مضاءً ، والذي استخدمته الرجعيات العربية بكل صفاقة وبدون مواربة ، ووظفت له الإعلام والإرهاب لتفتيت هذه الدول على اسس طائفية ومذهبية ، فكان أن ازداد الشعب تلاحماً بجميع تشكيلاته المذهبية ، والطائفية ، والاثنية ، ــ الحشد الشعبي في العراق مثالاً ــ 
.
أما مصر الكنانة ــ كنت قد كتبت مقالاً بتاريخ/ 8 / تشرين أول الماضي قبل اشتباكها مع السعودية أكدت فيه أن مصر ستعود إلى مواقعها إلى جانب الاقليم الشمالي ــ ولكن محميات الخليج استغلوا وضعها المادي الصعب ، فحاولت السعودية شراء موقفها من الصراع في المنطقة ، ولكنها عندما أعلنت مصر عن موقفها تلميحاً لصالح سورية قلبت لها ظهر المجن وألغت عقودها النفطية معها ، وكذلك فعلت قطر إذ حاولت شراء موقف مصر بحفنة من الدولارات ، ولكنها فشلت وهزم حزب الإخوان المسلمين بقيادة مرسي الذي كانت تدعمه ، بعد سنة وأحدة من تسلمه السلطة ، لأن النظام الديني نظام يستخدم الدعاء ، والتميمة ، والاستخارة ، بدلاً من العقل الذي وجد ليفكر ، لكن العقل عندهم يحتكره المرشد العام فقوله هو الصواب بعينه ولا تجوز مناقشته ، وما دام حزب الإخوان المسلمين قد هزم في عقر داره مصر شر هزيمة ، فهو سيهزم في كل مكان من الأرض العربية ، وسيبقى يذكر التاريخ أن حزباً دينياً ارهابياً قد عمم اسلوب القتل والذبح والحرق .
….هذه الحرب أعادتنا إلى مواقع الستينات من القرن الماضي عندما كان شعار تلك المرحلة الأهم " تحرير فلسطين يمر عبر عمان والرياض " لقد كان هذا الشعار نبوءة ، ولكن شعار التضامن العربي أكل تلك النبوءة ، هذه القسمة عادلة وليست قسمة ضيزا .
الرجعيات العربية تضامنت مع بعضها لقتال الدول العربية العقلانية مع أعداء البشرية وطغاتها ، ووظفت كل امكاناتها المادية والمعنوية وأسالت الدماء أنهاراً ودمرت الزرع والضرع ، وجاهرت بموقفها العتيق أنها في خندق واحد مع اسرائيل ، لم يعد ممكنا التعايش معها ، وهذا يستدعي منطقياً وبحكم المصير المشترك تلاحم الدول العربية العقلانية والتعاون فيما بينها بشكل متدرج ، أقله وحدة اقتصادية . وهذا تفرضه ضرورة المواجهة التي سنفتحها نحن هذه المرة مع هذه العروش الساقطة حضارياً ، والتي بات شكلها وهيكلها لا يتلاءمان مع حضارة القرن الواحد والعشرين ، والدولة التي لا يتناسب هيكلها مع مضمونها يقول العلم : " لابد وأن يتشقق الشكل ليتلاءم مع المضمون " ، وهذا ما يجب أن يكون وسيكون .
هذه الرجعيات العربية وبعد أن تضع الحرب أوزارها ، لابد وأن تتحمل وزر ما حدث ، ومطالبتها بالتعويض عن كل الدماء التي سفكت وهز عروشها الكرتونية وارسالها إلى الجحيم حيث لا حوريات ولا أنهار من عسل .
اذن هذه الحرب فرزت المنطقة العربية منطقياً إلى مجموعتين ، أنظمة رجعية ، وأنظمة تسير نحو الديموقراطية ، ولا يمكن التعايش بين هذين المنظومتين .
….كل هذه التحولات الجذرية في المنطقة ستصب فوق رأس اسرائيل…

منشورات ذات صلة

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:09
تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة
slider

تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:05
إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية
slider

إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 08:50
Next Post

الاستاذ سعد الدين المحاميد وحديث تربوي

بوتين يوعز لوزارتي الدفاع والطوارئ بإرسال مستشفيات متنقلة إلى حلب

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess