نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

..لم تنتـــــصر ســـورية فحــــسب بل انتـــــــصر الشــــــرق

admin by admin
الخميس : 2017/09/21 - سبتمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

..أراد الغــــرب اسقــــاط ســورية باعتبارها الجـــدار الأخـير……………..
………….فأسقــطت سـورية وحلفــاؤها انـدفاعة الغـرب الاستـعمارية ………………

…….لم تنتـــــصر ســـورية فحــــسب بل انتـــــــصر الشــــــرق ………………

ـبقلم المحامي محمد محسن ـ

يحدث في التاريخ انتقالات نوعية تراكمية ، قد تكون مصيرية ، وقد تُغير وجه التاريخ ومسيرته ، فإن جاءت تلك الانتقالات النوعية سلبية ، في مجتمع ما ، ستؤدي حتماً إلى تفجير الأوضاع فيه بشكل ارتدادي زلزالي عنيف ، وقد تؤدي إلى سقوط مدوٍ ، لدولة ما أو حتى لإمبراطورية ما ، [ كما حدث عندما تفكك الاتحاد السوفييتي العظيم ] ، والذي أدى تفككه إلى خلخلة التوازن الدولي ، الذي كان قائماً من خلال وجود معسكرين ، والذي لم يؤد فقط إلى سقوط تلك التجربة الانسانية المتفردة ، بل أجهض ما كانت قد أنجزته الحركات العقلانية ، الثورية ، التقدمية على مستوى العالم أجمع ، من أحزاب ، ونقابات ، وحركات تحرر وطني ، وما كانت قد راكمته وأنجزته تلك الحركات ، على جميع الأصعدة الاجتماعية ، والثقافية ، والنضالية ، والذي كان يعتبر حلماً للإنسانية جمعاء ، في كل جنبات الأرض .
.
لأن ذلك كان من الطبيعي أن يتوافق ، ويتساوق ، مع مسيرة حركة التطور الانسانية نحو العدالة الاجتماعية ، والمساواة ، وحركة العلم التطورية المتسارعة ، التي كانت يجب أن توظف لصالح البشرية ، بدلاً من سرقة حصيلتها العلمية العالمية ، من قبل الشركات الرأسمالية العالمية لصالح احتكاراتها ، وتكديس الثروة عند البعض في الشمال ، وافقار الجنوب حد العوز ، وبدلاً من توظيف العلم لخدمة صحة الانسان ، تم توظيفه لصالح شركات الانتاج الدوائي ، ليكون الربح هو الهدف وليس الصحة العامة للبشرية ـــ ، وبذلك هُزم الحلم ــ ولكنه سيبقى حلماً ستسعى البشرية لتحقيقه ، والذي يعتبر خشبة الخلاص للبشرية ، وهو [ الاشتراكية ] [ العدالة الاجتماعية ] [ أن يصبح الانسان أخ الانسان ] [ أن ينتقل الانسان من وحش قاتل لأخيه الانسان إلى أخ رحيم رحوم ] [ أن تتقاسم البشرية خيرات الأرض ] ، ومن المؤكد أن انتصار سورية سيفسح في المجال لإعادة التفكير بذاك الحلم ، [ حلم التعاضد بدلاً من التقاتل ]
.
…………………….لقد شكل تفكك الاتحاد السوفييتي مأساة …………..
لسنا بصدد الدفاع عن التجربة السوفييتية كدولة ، ولكن وانسجاماً مع الفهم الذي سقناه نقول : لولا الاهتراء الداخلي ، الذي وصل إليه الاتحاد السوفييتي ، حيث وصل حد التسوس ومن ثم الاهتراء المتراكم ، " الدوغما " ـــ الحرفية ـــ ، الفساد ، البيروقراطية الحزبية ، لما كان العدو الخارجي ومهما بلغت قوته بقادر على تهشيمه ، ولكن نحن ندافع عن الفكرة عن الحلم ، عن الفلسفة ، عن الغاية ، عن الصيغة التي يجب أن يسعى الانسان إلى تحقيقها ، للوصول إلى ما يدعى [ الحلم الانساني ] في [ الحرية ، والمساواة ]
حبرت هذه المقدمة لأقارن بين صيغتين للتاريخ ، بين التجربة الاشتراكية التي كانت حلماً للانسانية وتبخر ، والذي أدى إلى تفتت وهزيمة جميع الحركات التقدمية ، العقلانية ، اليسارية ، في العالم كما أفدنا ، وهدر وضياع ما كانت قد حققته حركات التحرر العالمية من انجازات ، ومساع نحو الحرية ، فسيطرت القوى اليمينية ، " النيولبرالية " الاستغلالية الغربية المتوحشة ، وحلفائها ، والأنظمة التي صنعتها ، بقيادة أمريكا التي اغتالت التاريخ ولا تزال

.الاستغلال الغربي لتفكك الاتحاد السوفييتي

بعد تفكك الاتحاد السوفييتي ، وعندما كانت روسيا الاتحادية لاتزال في غيبوبتها ، وقبل استفاقتها ، استغلت أمريكا ذاك الوضع ، وبادرت فوراً إلى تمزيق دولة يوغسلافيا الموحدة ـــ بلاد تيتو العظيم ـــ إلى خمس ، والتي كانت تعتبر الحضن الدافئ لروسيا الاتحادية ، كعقاب لها وتقليم لأظافرها ، واستكمال لتحطيمها وتحويلها إلى دولة اقليمية ، بعد التضييق عليها وذلك بتقليص مجالها الحيوي الأهم ، والتربع على حدودها .
ثم تابعت أمريكا غطرستها وتحت وطأة احساسها بفرط القوة ، انتقلت تحت راية " الربيع العربي " لتعمم الديموقراطية الحديثة ، وفق [ التجربة الديموقراطية السعودية العظمى !! ] فبدأت في ليبيا ، متوجهة إلى تونس ، إلى مصر ، ثم اليمن ، وكانت سورية عقدة المنشار ، لأنها لم ترفع الراية البيضاء مستسلمة بل عاندت ، أما العراق فمنذ عام / 2003 / وأمريكا تحاول تدميره ولا تزال ، وفي المحصلة يمكن توظيف جميع حروب " الربيع العربي " في خانة حصار روسيا ، وايران ، من حيث النتيجة .
المهم بل البالغ الأهمية : أن أمريكا وعند انطلاقة حرب " الربيع العربي الأسود " كانت تثق ثقة مطلقة أن جميع حروبها في المنطقة ، ستكون مجرد نزهة ، فكانت خيبة الأمل بحجم الثقة التي كانت تسيطر على مشاعر أمريكا وحلفائها وتابعيها ، ولكن سارت الريح بما لا تشتهي السفن ، فلم يحقق معسكر العدوان ربحاً بل خسارات متتالية لم تفاجئ أمريكا وعملاءها فحسب ، بل فاجأت الدنيا .

. أمريكا توظف الفقه الديني لمصلحتها
أمريكا [ العلمانية ] كما تدعي زوراً !!، كان سلاحها وأداتها في هذه الحرب ، الفقه الديني الظلامي الأكثر توحشاً في العالم ، الفقه الذي يكفر جميع الأديان والمذاهب ؟!! المعادي للعقل والعقلانية ، المعادي للحضارة ، للعلم للمعرفة ، كما تحالفت في حربها مع أعتى الرجعيات في العالم ، " السعودية نموذجاً " وشكلت ميليشيات قتالية " مسلمة متوحشة " جمعتها من أكثر من " 68 " دولة " وبأعداد تزيد على " 200 " الف ضبع ، بعد أن جوفت عقولهم ، وأفرغتها من أي بعد انساني ، ووضعت بديلها كل صفات وخصائص وسلوك الانسان المتوحش ، وحولتهم إلى ضباع كاسرة ، تأكل لحم الانسان الآخر نيئاً .
هذه بعض من سمات الرأسمالية العالمية الاستعمارية ، التي اغتالت حركة التاريخ ، وحولتها من حالات التطور الطبيعي للشعوب ، إلى تسخير التاريخ لصالح دول وشعوب على حساب دول وشعوب ، هي كاذبة في ادعائها أنها تسعى لتعميم الديموقراطية في العالم ، في الوقت الذي قتلت فيه شاعر تشيلي المنتخب ديموقراطياً " بابلو نيرودا " وعينت بدلاً منه الدكتاتور " بينوشيه " ، كما تحالفت مع أعتى الرجعيات في العالم ، ـــ السعودية مثالاً حياً ـــ وتدعي أنها مع تطوير الفكر العقلاني ، وإذا بها تنمي ، وتدعم ، وتتحالف ، مع الحركات الاسلامية الظلامية المتوحشة ، ـــ القاعدة ، وداعش وأخواتهما ـــ وتوظفها في حربها القذرة التي تشنها علينا ، اذن غاية الرأسمالية السيطرة على مقدرات الشعوب ، وفاقاً لقانونها الأهم [ الغاية تبرر الواسطة ]
.
هذه أمريكا ، وهذه بنيتها وهذه غايات تشكيلتها الاقتصادية الرأسمالية ، لا يمكن أن تكون مع حرية الشعوب ، واستقلالها ، وتقدمها ، لأن ذلك يحول وسيطرتها السياسية والاقتصادية ، ويتناقض مع مصالح شركاتها الاحتكارية ، لذلك تكون الحروب من أهم أدواتها للسيطرة والتحكم ، على رقاب الشعوب الفقيرة ، فان لم تشن حرباً مباشرة بواسطة قواتها ، لتركيع أية دولة تبدي تمرداً ، فهي غالباً ما تعمد خوض حروبها بالوكالة ، أو بالواسطة ، وتكون أدواتها الدول الأكثر رجعية وتخلفاً ، كما هو عليه واقع الحرب القذرة التي تخاض ضدنا ، حيث اعتمدت الفكر الديني الأسود ، والدول النفطية الأكثر سواداً وتخلفاً ، فالمهم عند أمريكا أن تكون الدولة أداة طيعة بيديها ، وتنفذ أوامرها بدون تردد أو حتى استفسار .
.
سورية بمكوناتها تبقى المنارة

كان حلماً ، بل كان جنوناً ، من يعتقد أن الجمهورية العربية السورية ، ستخرج من محنتها ، من جراحها التي أدمت جسدها ، وأن تنهض كالعنقاء من بين الرماد ، بعد أن تكالبت عليها كل وحوش الأرض ، وهاجمتها من الجهات الخمس ، ولم يُترك فيها سهل أو جبل أو واد إلا وتعرض لغزوة ، أو هجمة ، أو حرب .
ونحن نصعد على سطح الوطن ونبشر ، أن الماضي قد رحل إلى غير رجعة ، وأن الاستعمار الغربي وكل حلفائه وتابعيه ، قد خسروا حربهم ، وأن الحرب التي اعتقدوا أنها مجرد نزهة ، قد أرست قواعد تحالف تاريخي ، بين روسيا الاتحادية ، التي لم يلوث تاريخها باحتلال ، مع ايران الدولة الصديقة ، وحزب الله ، وبات الطريق مفتوحاً مع العراق الشقيق ، تحالف سيزداد رسوخاً ، وسينبئ عن بزوغ شمس الشرق ، شمس آسيا ، التي ستفسح في المجال أمام تفلت شعوب الشرق لأول مرة منذ قرون ، من نير التبعية للغرب ، وسيعيد التاريخ سيرته الأولى ، أي كلما ازدادت الشمس سطوعاً في آسيا ، يوزع النور على ارجاء المعمورة ، كما وزعت حضارتها في الماضي ، على العالم أجمع ، وسيبتسم التاريخ للشعوب المقهورة .

منشورات ذات صلة

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:09
تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة
slider

تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:05
إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية
slider

إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 08:50
Next Post

مجد الدين غزال وميدالية ذهبية في دورة الألعاب الآسيوية

وفد اندونيسي يبحث في حلب التعاون في مجال إعادة البناء والإعمار

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess