عِشـقُ لا يُنسَـى

ناديتُ في وسط الليالـي المُعتِمــه
إلهي إني هآهنا أناديـك واقفـــاً
**
ووقفتُ ببابـكِ سائـلاً وطالبـــاً
وقوفـاً لا جلوسـاً فِـي أدائـــي
**
فأنا عبدك الذي تطاولت به الليالـي
والذي أذنـب تحت شمـسُ النهـارِ
**
وأرتكبـتُ الكثيـرُ من المعاصــــي
فالآن ببابـكِ واقفـاً متعبـــداً
**
أرجـو منـكِ مغفـرة تُلملِمنـــي
وذهاب ذنبـي إلى قرب المحـالِ
**
وإقتراب قلبي منكِ وذكرك غايتــي
وسائلاً منك جنة ببعدي عن النارِ
**
فجسمي لا يقوى على شعلة شمعة
فكيـف بِنـار جهنـمُ الموقِــده؟؟
**
فستجب مني دُعائي وتبتلــي
ورجائـي إليـك في كل وقتــــاً
**
فبعـد أن أكملـتُ دعائـــــــي
ووثقتُ بربي سميـعُ الدعـــــاء
**
لم يتركني حبـي لـكِ إلا ذكـــــركِ
بأن تكون عوني وسندي من بعـد ربي
**
فذكرتُـكِ والسمـاء صافيـــــه
في جنـح الليالـي المعتمـــــه
**
فشتـد شوقي لكِ عند إختلائـــي
وطلبـتُ من ربـي لقائــي بِـــكِ
**
لأكمـل عبادتــي بقربــكِ مِنـــي
وأنـال من ربـي رضـاه وجنتـــه
*****
عبدالرحمـن قبعـه

ناديتُ في وسط الليالـي المُعتِمــه
إلهي إني هآهنا أناديـك واقفـــاً
**
ووقفتُ ببابـكِ سائـلاً وطالبـــاً
وقوفـاً لا جلوسـاً فِـي أدائـــي
**
فأنا عبدك الذي تطاولت به الليالـي
والذي أذنـب تحت شمـسُ النهـارِ
**
وأرتكبـتُ الكثيـرُ من المعاصــــي
فالآن ببابـكِ واقفـاً متعبـــداً
**
أرجـو منـكِ مغفـرة تُلملِمنـــي
وذهاب ذنبـي إلى قرب المحـالِ
**
وإقتراب قلبي منكِ وذكرك غايتــي
وسائلاً منك جنة ببعدي عن النارِ
**
فجسمي لا يقوى على شعلة شمعة
فكيـف بِنـار جهنـمُ الموقِــده؟؟
**
فستجب مني دُعائي وتبتلــي
ورجائـي إليـك في كل وقتــــاً
**
فبعـد أن أكملـتُ دعائـــــــي
ووثقتُ بربي سميـعُ الدعـــــاء
**
لم يتركني حبـي لـكِ إلا ذكـــــركِ
بأن تكون عوني وسندي من بعـد ربي
**
فذكرتُـكِ والسمـاء صافيـــــه
في جنـح الليالـي المعتمـــــه
**
فشتـد شوقي لكِ عند إختلائـــي
وطلبـتُ من ربـي لقائــي بِـــكِ
**
لأكمـل عبادتــي بقربــكِ مِنـــي
وأنـال من ربـي رضـاه وجنتـــه
*****
عبدالرحمـن قبعـه