نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.لمـــاذا الســعار الغـربي ؟….المحامي محمد محسن

admin by admin
الخميس : 2018/04/12 - أبريل
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088


…لمــــــــــــــــــاذا الســــــــــــــعار الغــــــــــــــربي ؟…………….
……………….. يبــــــــكون علـــــى هزيمتـــهم فــي الغــــــــــوطة ؟……………..
…………………حربـــــــهم علــى ســورية غيــرت وجـــه التــــاريخ ……………
المحامي محمد محسن
يعيش الغرب بجميع دوله أزمة أخلاقية ، سياسية ، بل حياتية ، حادة ، على جميع الصعد ، مما أدى وسيؤدي إلى تقليص دوره العالمي ، وواهم من يعتقد أن الشعوب الغربية تعيش حياة اجتماعية ذات بعد انساني ، بل أصبح الانسان الغربي رقماً يذهب للعمل النمطي اليومي ويعود ، ويمكن أن نستدل على ذلك التعثر من خلال القيادات التي أفرزها الواقع الاجتماعي والسياسي في هذه المرحلة الراهنة ، لا أعتقد أن سياسياً متابعاً سيجادلني إذا ما أجال التفكير في خصائص الرؤساء الذين يقودون العالم الغربي في هذه المرحلة ، هل يمكن أن نقيس [ ترامب ، بروزفلت ، أو كندي ، ؟ ] وهل من الانصاف مقارنة [ مكرون ، بديغول ، او ببومبيدو ؟ ] ، الفجائية غير المحسوبة التي فاز فيها ترامب ، والذي شكل نجاحه مفاجأة عند كل المراقبين وعند جميع مؤسسات استطلاع الرأي ، ولقد بينت لنا التناقضات بين قرارته المتسرعة الارتجالية على أنه غر في السياسة ، مما أفقده الحكمة والرصانة حد الرعونة ، التي يجب أن يتمتع بها رئيس الدولة الأقوى في العالم ؟؟!!، والذي يجب أن يكون ميزاناً للسياسات العالمية ، أما [ مكرون ] فلقد فاجأ نجاحه الجميع أيضاً ، فجميع التوقعات والروائز كانت تخرجه من قائمة المحتمل نجاحهم ، حيث لم يكن معروفاً حتى في الحقل السياسي الفرنسي ، أليس من الممكن أن نعتبر ذلك مؤشراً على الواقع المرضي حد اللامبالاة ؟ ، ومدى التخبط الذي تعيشه الدول الرأسمالية الغربية ؟ .
.
…………………….مـــــا هـــو سبـــب الســــــعار الآن إذن ؟
بعد أن تفكك الاتحاد السوفييتي ، [ القطب الموازي ] ، شعرت أمريكا بالزهو لأنها باتت سيدة العالم ولا منافس لها ، وحتى تطمئن أكثر من أنه لن تقوم لروسيا أية قائمة ، أمرت بتمزيق حديقتها الخلفية [ البلقان ] وبعد أن مزقته إلى خمس دول مذهبية صغيرة متصارعة ، توجهت نحو الحدود الجنوبية لروسيا ، فحركت جورجيا ، واوكرانيا التي تعتبر الدولة التوأم لروسيا ، [ هنا تصدى لها بوتن ] وأخذ [ جزيرة القرم الاستراتيجية ] التي شكلت للغرب الصفعة الأولى ، ولكنهم وعلى الأقل أحاطوا الحدود الروسية الجنوبية بدول معادية .
.
هذه الانتصارات السهلة والسريعة شجعت أمريكا وحلفاءها على متابعة زحفهم لتأديب الدول غير المنضبطة ، والتي كانت تربطها علاقات تاريخية مع الاتحاد السوفييتي ، فجاء " الربيع العربي " [ يختال ضاحكاً ] ، فحقق الغرب المتغطرس نتائج سهلة وسريعة ومذهلة ، أما عندما وصلت نار الحرب إلى سورية ، استخدمت أمريكا وحلفاؤها الغربيين والرجعيات العربية ، أقذر سلاح في التاريخ الحديث ألا وهو [ الإرهاب الاسلامي المتوحش ] الذي كان قد جرب في افغانستان ، وأعطى نتائج باهرة ضد الاتحاد السوفييتي .
.
وكانت أمريكا تعتقد أنها بتدمير سورية وتمزيقها ، ستغلق دائرة الحصار على : [ ايران وحزب الله ، وروسيا ، وحتى الصين ] في آن ، وستقضي بذلك على مجرد التفكير بإقامة قطب آخر منافس ، وأن الحرب ستكون نزهة شهر أو أكثر بقليل ، وتجلس بعدها أمريكا على سدة الكون ، ( من تُرد تُمته ) وتسلم قيادة المنطقة إلى الحليف الموثوق " اسرائيل " .
فتح الارهاب / 1700 / جبهة وكاد يطبق على كامل المساحة السورية ، حتى العاصمة دمشق حوصرت من الجهات الأربع ، أدركت ايران وحزب الله ، كما أدركت روسيا أبعاد هذه الحرب والنتائج الكارثية التي ستترتب عليها ، فتدخلوا في الحرب بكل قوة [ لأنها حربهم ] سنة سنتان بل سبعة ودخلت الحرب الثامنة ، وبدلاً من تحقيق حلم الغرب وحلفائه وتابعيه ، اكتسح الجيش العربي السوري وحلفاؤه وأصدقاؤه ، ساحات القتال وحرروا غالبية المدن السورية عدى ادلب .
.
……………………..هنـــــــا طــــــار صــــواب الغــــــرب !!!
نعم وبكل موضوعية لقد [ طاش حجر الغرب ] وفقدوا الحكمة والعقلانية ، لأنهم باتوا واثقين أن سطوة ، وسيطرة ، القطب الواحد ، واستعباد شعوب العالم ، باتت تتسرب من بين أصابع هذا الغرب المتغطرس ، الجشع ، الذي سخر الطبيعة والبشر لصالح شركاته الاحتكارية ، التي باتت تنحصر وظيفة الحكومات الغربية في ادارة مصالح هذه الشركات ، ولو على دماء كل شعوب العالم الثالث .
.
………………………..فمـــــــــــاذا الــــــــــذي حـــــــــدث ؟؟
من أوار الحرب المديدة ولهيبها على سورية ولد ، وتعزز ، وتصلب عود المعسكر المشرقي المنافس ، وحقق نجاحات على جميع الأصعدة ، السياسية والعسكرية ، حتى أن روسيا بدأت تمد يدها إلى الدول الحليفة للغرب ، فبدأنا نلحظ الهزيان الغربي في أكثر من تصريح أو موقف في مجلس الأمن وغيره ، وكان أهمها اتهام الجيش العربي السوري كذباً أكثر من مرة ، باستخدامه الأسلحة الكيماوية في حربه ضد الارهابيين ، [ الذين يزعمون أنهم يقاتلونهم ] ، ووصل الأمر إلى العدوان الأمريكي المباشر على مطار الشعيرات ، ولكن السعار الجماعي ظهر عندما اتهمت بريطانيا روسيا ، بقتل الجاسوس المزدوج ، حيث طردت عشرات الديبلوماسيين الروس ، وتضامنت معها جميع الدول الغربية ، وكل منها تتبارى لطرد بعض الديبلوماسيين ، هذه أهم ظاهرة جماعية عبر فيها الغرب عن سلوكه الارتجالي ، وغضبه ، واحساسه المفرط بالخسارة الكبيرة ، وأن البساط قد سحب من تحت أقدامه .
.
أما الغوطة الشرقية فكان لها شأن آخر في الحسابات الغربية ، لأنهم كانوا يعتقدون أنها السلاح الأخير والأمضى ، وأنها قادرة على الاجهاز على العاصمة واسقاط النظام ، بعد أن يكون الجيش قد أُرهق وقُتل غالبية قياداته ، حتى أن أساطيراً نسجت حول عديد المسلحين الذي يقدر بعشرات الآلاف ، [ هنا فقط صدقوا ] ، وأن الأنفاق التي حفروها ستمكنهم من الظهور في ساحة الأمويين ، ومن هناك وبقفزة واحدة يحتلون القصر الجمهوري ويسقطون النظام .
.
ولكن جميع رهاناتهم سقطت ، بعد أن اتخذ الجيش السوري البطل قراره ، وحسم أمره وحرر الغوطة الشرقية ، محط آمال جميع دول معسكر العدوان غربية واقليمية ، وعلى رأسهم أمريكا والسعودية التي تمول جيش ( علوش ) ، فجن جنونهم ، وفقدوا أعصابهم ، لأن آمالهم تفلتت من بين ايديهم ، [ كما يتفلت الطير من رصاص الصياد ] ، فاخترعوا [ الكيماوي ] ، ولكن هذه المرة وصل التهديد إلى الغزو العسكري المباشر .
.
……………………….فمـــــــاذا هــــــــــم فاعلـــــــــــــون ؟؟!!
1ـــ غزو عسكري واسع وشامل من رابع المستحيلات لأنه يؤذن حتماً بحرب عالمية ، لأن لكل من روسيا ، وايران ، وحزب الله جنوداً ومقاتلين في سورية ، وهذه الحرب ستطال القواعد الأمريكية ، والغربية ، وحتى اسرائيل ، وممالك الخليج وبخاصة السعودية ، التي تنطّح (أميرها ولي العهد ) بانه مستعد للمشاركة في الحرب على سورية ، ونحن نرد عليه : [ حرر أرضك أولاً من الجنود اليمنيين الحفاة الذين احتلوا مساحات واسعة من الأراضي السعودية ] ، أما الحرب العالمية فلا أحد في الدنيا يستطيع اتخاذ قرارها ويتحمل مسؤولية نتائجها التي لا يمكن احتسابها ، لأن الثمن سيكون وبالاً على الطرفين .
.
2 ـــ ضربة عسكرية محدودة هي الاحتمال الأرجح ، لأنه وبعد رفع سقوف التهديد إلى مستوياته القصوى يصبح التراجع مذلاً ، ولكن هذه الضربة مهما كان حجمها لن تغير المعادلة في الميدان ، وحتى هذه لا أرجحها .
.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
على الغرب الاستعماري العدواني الذي لا يعيش بدون حروب ، وعلى كل عملائه وتابعيه ، أن يدركوا أن جميع المعادلات في العالم قد تغيرت ، [ وأن شعوب العالم لم تعد حقل تجارب " كالفئران " ] ، وأن القطب العالمي الثاني قد تأسس ، ونما ، وتطور ، وتماسك ، من خلال معاناته المشتركة على الأرض السورية .
.
وهذا وبكل تأكيد سيلجم العدوانية الغربية وبخاصة الأمريكية ، ويجعلها تحسب ألف حساب قبل أن تقدم على أي حرب بعد الآن ، ـــ ولكن هذا لا يلغي دورها في خلق الصراعات البينية بين الشعوب ـــ .
.
………………………..بهــــــــــذه المنـاسبــــــة المفـــــصلية .
[ فإنني أتقدم برثاء عاجل أقرب للبكائيات إلى ( المعارضين السوريين العملاء ) الذين عاشوا أياماً وهم يحلمون ويستعطفون ويأملون ، أن أمريكا وحلفاءها سيطبقون على سورية ، وسيدمرونها ، عندها يعودون إلى الوطن ( ويجلسون على تلتها ) ويبرد حقدهم ، ولكن سبع من السنين وهم ينتظرون ، دعهم ينتظرون حتى تتقطع بهم السبل . ]

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

السوريون يقصفون ترامب

صرخة الطفولة

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess