سامر محمود الخطيب
جمعتني وسافرت في شتاتي. ….
……………….في لقاء تقيمه أغنياتي
وسقتني من غيمة الوقت كأسا
……………للثواني يهز جرح الجهات
ورمتني على حدود الثريا
…………… لتناجي بعشقها مفرداتي
أي ريح على شذى مقلتيها
………….ودموعي كراهب الصلوات
وحروفي خلخال قلب تدلى
………. ثم ألقى خموره في صفاتي
أنا غيم على الرموش يصلي
………….كي تغني على فمي نهداتي
ويداها كالخيل تمرح قربي
……………فأراها في مسرح الكلمات
بين رقص وثورة وصهيل
…………ونخيل في مفردات نجاتي
تتسلى نايات جرحي فيبدو
………..ظبي حلمي ينام في نظراتي
خبز قلبي وتوت ثغر شهي
………….وظلال على رصيف حياتي