نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

أردوغان:أين يتلاقى مع دمشق، وأين يختلف معها؟؟

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأثنين : 2022/12/19 - ديسمبر
in شارك بقلمك
أردوغان:أين يتلاقى مع دمشق، وأين يختلف معها؟؟
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

1
أردوغان بنفـــــــــــسه يطلب الصلح مع دمشق، بل يطلب من روسيا التوسط، وسورية تتريث في الرد
لايمكن أن يقبل الرئيس السوري، اللقاء مع أردوغان، قبل أن توضع خطط وبرامج لحل القضايا الأربعة
ما هي دلالات هذه الرغبة، والتصريح العلني، وأين يتلاقى مع دمشق، وأين يختلف معها؟؟
بقلم المحامي محمد محسن
منذ ما يزيد على السنة كنت قد أكدت في مقال مطول، بأن لا مفر لأردوغان من الصلح مع دمشق،
لأن (الأدوات المتوحشة) التي استثمر فيها لتدمير سورية وقتل شعبها، هي ذاتها باتت تؤرقه، وهو مضطر للبحث عن حلول لها، وطريق حلها يمر في دمشق.
ولا يجوز أن ننسى، أن أردوغان ذاته، هو الذي أمر بنصب الخيام لاستقبال اللاجئين السورين، قبل أن تبدأ أمواج (المسلحين الإسلاميين القتلة) بالتدفق على سورية، لأن أردوغان كان على رأس المخطيين لحرب الموت والدمار على سورية، وشريك أساسي في التمويل والتسليح.
وادخال قطعان المسلحين التي تقاطرت من جميع دول العالم.طبعاً بقيادة أمريكا وقطبها، وعملائها، وعلى رأسهم اسرائيل، ولن ننسى الدور الأهم الذي لعبه ملوك وإمراء الخليج، في هذه الحرب الهوجاء التي ليس لها نظير في العصر الحديث.
فأردوغان كان يحلم، بأن السلطنة العثمانية باتت على الأبواب، ولن يطول به الزمن حتى يعلن نفسه سلطاناً، من الجامع الأموي الكبير في دمشق.
ولكن صمود الشعب العربي في سورية الأسطوري، وجيشه البطل، أطاحا بضربة واحدة بالحلم التركي، والأمريكي، والإسرائلي، وعملاء الداخل، دفعة واحدة.
………{ وهـــــــنا نقـــــــف بكـــــــل إجــــــلال واحتـــــرام أمــــــام شــــــهدائنا الأبــــــــرار}………
الذين لم ينقذوا سورية من التفتيت فحسب، بل جرحوا الكبرياء الأمريكي، وقطبها، وخيبوا آمال عملاء الداخل، الذين يتسكعون كمداً على أرصفة العالم.
لكن أردوغان لم يصب بخيبة أمل نتيجة ضياع حلمه في السلطنةفحسب، بل فشلت جميع خططه، وتحولت الأدوات التي وظفها لدمار سورية وقتل شعبها، إلى وبالٍ عليه، وعبأً ثقيلاً على ظهره، وقد تكون سبباً جدياً
لسقوطه وحزبه عن كراسي السلطة.
ولما كانت الانتخابات الرئاسية، والبرلمانية، ستجري في تركيا في حزيران القادم، من هنا نتفهم رغبة أردوغان الصريخة والمتسرعة، في التفاهم مع دمشق لحل المشاكل الأربعة، أو بعضها لتكون سلاحه الأهم في معركته الانتخابية.
وتأت الحركة الانفصالية الكردية، على رأس أولوياته، ولا ريب أن دمشق تشاركه في ذلك، ولكن دمشق لن تصافح أردوغان، قبل الاتفاق على حلول للقضايا الثلاثة الأخرى، ألا وهي:
انسحاب الجيش التركي من الأراضي السورية ، والتخلي عن الارهاب في ادلب، الذي يحميه ويموله، ويتم وضع خطة وبرنامج عمل لإعادة اللاجئين السوريين إلى وطنهم، وكذلك يمكن التعامل مع قضية العسكريين المنشقين.
من هنا نتفهم التريث السوري، وعدم ملاقاة أردوغان في رغبته، إلى ما
بعد إيجاد حلول للقضايا الأربعة، وهذا الاتفاق
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقتضي لقاءآت مباشرة بين مختصين من البلدين ، عسكريين ومدنيين، ليضعوا خططاً وبرامج زمنية للحل،قبل أن يقبل الرئيس السوري اللقاء مع اردوغان.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post
صحافة_الروبوت  الصحافة_الخوارزمية

صحافة_الروبوت الصحافة_الخوارزمية

صناعة_الوعي_نحو_بناء_مجتمع_واعي

صناعة_الوعي_نحو_بناء_مجتمع_واعي

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess