نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

رأيتك في حلمي: مسرحية من فصل واحد بقلم (مصطفى لغتيري)

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأربعاء : 2024/07/24 - يوليو
in أدب وثقافة وفنون
رأيتك في حلمي: مسرحية من فصل واحد  بقلم (مصطفى لغتيري)
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

في القاعة صمت مطبق.. بغتة تسري حركة وسط المتفرجين.. شخص ما انتفض من مكانه وطفق يصرخ بصوت مرتفع، يهذي بعبارات غريبة، وغير مترابطة. لا يستقيم لها معنى. يصرخ بشكل هستيري، وهو يركض ما بين الصفوف.. فجأة توقف الرجل أمام امرأة، وبدأ يرشقها بكلمات نابية، ثم ما لبث أن أمسكها من شعرها، وشرع في سحبها بطريقة مستفزة.
يخرج الجمهور عن حياده. ويبدأ يصرخ مستهجنا سلوك الرجل. يستمر في جر المرأة من شعرها، وهي تصرخ مستغيثة.. يقودها نحو باب القاعة، يرتقى بها درجا صغيرا، ليجد نفسه وإياها على الخشبة.
بشكل تدريجي طفق الممثلون يتوزعون على الركح.. كل منهم يدخل الخشبة من جهة مختلفة. ملابسهم غريبة وممزقة. وجوههم كثيرة الألوان توحي بالفوضى والعبثية. في أيديهم يحملون أدوات مختلفة الأشكال. لا تنم عن شيء محدد. أدوات لا يمكن استعمالها، و تبدو خارج السياق. هناك من يحمل منجلا، وآخر آلة طباعة، وثالث مظلة. الملابس عبارة أسمال. أحدهم يحمل بعض البضائع الغريبة، وينادي في زبناء مفترضين، يحثهم على اقتنانها. شخص آخر يلف نفسه ببطانية مرقعة .. فتاة تحمل نرجلية، تضع أنبوبها في فمها.. أخرى تحمل لافتة تندد بشيء مبهم. رجل بملابس رثة حافي القدمين، يستعرض سيجارا كوبيا، يدخنه بشيء من التباهي ..
الممثلون عبارة عن مزيج من البشر ، لا تجمع بينهم أي آصرة.. خليط مربك.
فجأة يحتل كل منهم مكانا محددا، وهم مستمرون في ممارسة أفعالهم، وكأن كل منهم يكون عالما خاصا، منغلقا على ذاته، ولا تربطه بالآخرين أي صلة.
بغتة ينخرط الرجل والمرأة في حديث مفاجئ بينهما:
– متى سيعود ؟
يقفز الرجل قفزات استعراضية، ثم لا يلبث أن يمر أمام الممثلين الذين يلزمون أماكنهم لوقت محدد، ثم سرعان ما يغيرونها، ويبدو ذلك بشكل عفوي، لأن لا أحد فيهم يلتفت إلى الآخر ولا يهتم به. يتطلع فيهم الرجل، كل واحد على حدة بنوع من التمعن المضحك، ينفض يديه معبرا عن عدم الوصول إلى ما يبحث عنه ..
يقترب من المرأة، ثم يخاطبها قائلا:
-يبدو أنه هنا. لكنني لم أعرف من هو بالتحديد.
تنخرط المرأة في حركات متشنجة. ترتب ملابسها بشكل مستعجل حتى تصبح مناسبة لما تفكر فيه. تخرج مرآة صغيرة من جيبها. تشرع في تسريح شعرها بشكل استعراضي.
… تبتسم ماطة شفتيها بمبالغة واضحة.. تقفز قفزات محسوبة، مقلدة طفلة صغيرة مدللة. تغير مكانها، ثم تقول للرجل:
– أنا لا أرى أحدا. أين هو ؟
يبدو أن الرجل قد صعق بادعاء المرأة أنها لا ترى أحدا، وبالتحديد نكرانها وجود الرجل الذي سألت عنه …يحار…يشرع في فرك عينيه بظاهر يده ، يبدو مستغربا وعلامات الغباء تظهر على وجهه.. يتوجه من جديد نحو الممثلين. يخرج من جيبه منظارا مستطيل الحجم. عبارة عن أنبوبة سوداء تتوسطها زجاجة مكبرة، تذكرنا بمناظير البحارة والجنود في زمن بعيد، قبل مائة عام تقريبا. يضع المنظار على عينه اليمنى، ويبدأ في المرور أمام الممثلين المستغرقين في عوالمهم الخاصة. يتطلع إليهم بمنظاره، ثم سرعان ما يزيحه عن عينه ويفركها.. يعيد الكرة. وحين لا يظفر بأي يقين، يتوجه نحو الجمهور ويسأله بصوت مرتفع :
– هل ترونه. هل هو موجود؟
يتماهى الجمهور معه، وقد فطنوا إلى لعبة المشاركة، التي يبدو أنها استهوتهم ، فيردون بصوت جماعي.
– لا ..غير موجود.
حينذاك يبدو على الرجل أنه صدق أن الشخص المطلوب غير موجود، وقد يكون الشك قد امتد إلى وجود باقي الممثلين، الذين يراهم أمامه، يتوجه نحو المرأة التي كانت تتبع تصرفاته عن كثب، فيخاطبها قائلا:
– يبدو أنك على حق. إنه غير موجود. لقد أصبحت في المدة الأخيرة أعاني من الهلوسات والتهيؤات، سأكف عن تصديق ما تراه عيناي، إنهما تخدعاني باستمرار. سأذهب لأبحث عن الرجل في مكان آخر، أعتذر لأنني ظلمتك وكنت قاسيا معك.
– يتوجه الرجل نحو الباب، يفتحه، ثم يختفي..
في تلك اللحظة تتلخص المرأة من خوفها وترددها. تغير مكانها مبتهجة، تتوجه نحو الجمهور، تخاطبه:
– شكرا لكم. لقد ساعدتموني على خداعه..
ثم تضيف بصوت تريده خافتا:
– إنه .. إنه موجود.
ثم لا تلبث أن تستدرك قائلة :
– ولكن أين هو ؟ من هؤلاء يكون الرجل الذي أنتظره؟
تنخرط المرأة في حركات بهلوانية، تقفز من مكان إلى آخر. ترقص بحركات منسجمة تقف أمام الممثلين، كل على حدة. تمسك أحدهم من يده، تتطلع إليه عن قرب، تراقصه للحظات، تحت أنغام موسيقى خفيفة وإيقاعية، ثم لا تلبث أن تفارقه، وهي تقول:
– لا ليس هو.
تتوجه إلى الجمهور مباشرة، تخاطبه:
– أرأيتم ليس هو.
يرد عليها الجمهور :
-بل هو … إنه هو .
تغضب المرأة، يظهر ذلك على ملامح وجهها، تنخرط في بكاء استعراضي، ثم تستعطف الجمهور قائلة :
– رجاء …قولوا إنه ليس هو.
– وقبل أن يرد الجمهور. ينتفض أحد الممثلين داخل الخشبة. ذلك الذي يدخن السيجار. يتوجه نحو المرأة معلنا عن نفسه :
– أنا هو سيدتي. لقد قطعت مسافة طويلة من أجل الوصول إلى هنا لمقابلتك.
تبدو على المرأة سيماء الحيرة، تلتفت يمينا وشمالا. ثم تعود إلى الجمهور سائلة:
– هل يتحدث أحد. كأنني أسمع صوتا؟
يتواطؤ الجمهور معها، فيرد :
– لا أحد..لا أحد.
تبتهج المرأة بهذا الجواب، ورغبة منها في تأكيده، تقوم ببعض الحركات الاستعراضية، ثم تعيد السؤال ثانية:
– هل من أحد ؟
يرد الجمهور عليها :
– لا أحد
يشعر الرجل بخيبة أمل. يقتلع السيجار من فمه. يرميه بقوة، ثم يدوس عليه بقدمه الحافية، يحترق باطن قدمه. يعبر عن الألم بطريقة مضحكة. يغادر الخشبة وعلامات البؤس بادية عليه.
حين غادر الرجل صاحب السيجار الخشبة، يتقدم هذه المرة حامل المنجل نحو المرأة. ودون سابق انذار يمسكها من شعرها، ثم يقول لها غاضبا:
-أنت امرأة مخادعة. لقد رأيتك في حلمي، كنت في الحلم بشعة ومقيتة، ولقد جئت هنا لأتخلص منك حتى لا تظهري لي في الحلم من جديد. سأجز عنقك بهذا المنجل الصدئ.
ترتعب المرأة. تعبر عن ذلك بملامحها وحركاتها، ثم تتوجه نحو الجمهور معبرة عن تفاجئها، فقتول باللهجة الدارجة:
– وهذا مالو ثاني؟
لا يحير الجمهور جوابا. يعلق الرجل على كلامها قائلا:
-يبدو أنك ترينني الآن، أم تنوين خداعي بادعائك أنك لا ترين أحدا.
تحاول المرأة الانفلات من قبضته. لا تفلح في ذلك. فتلجأ إلى البكاء والاستغاثة…تتقدم ممثلة أخرى نحوها. تظهر نفسها إلى الجمهور بشكل واضح ليتعرف عليها، ثم تخاطب الرجل بتودد ظاهر:
– دعها لي ..المرأة تفهم أختها المرأة جيدا.
يلتفت الرجل نحوها مهددا بالمنجل وهو يقول :
– Dégage !
تتقهر إلى مكانها مرتعبة، ثم تنخرط في أداء بعض الحركات البهلوانية المثيرة، التي تهيمن على انتباه الرجل صاحب المنجل. يفلت المرأة الأولى من قبضته ، ويتوجه نحو المرأة الأخرى التي تقوم بالحركات الاستعراضية، ثم يخاطبها مستفسرا:
– ألا تكونين أنت التي رأيتك في حلمي؟
يظهر الارتباك عليها، فيتوجه بسؤاله نحو الجمهور:
– أليست هي ؟
يجيب الجمهور متواطئا:
– إنها هي .. نعم هي.
يمسكها من رسغها بقوة، يخاطبها آمرا باللهجة الدارجة:
-زيدي قدامي، الله ينعل اللي ما يحشم !
ترد المرأة خائفة ومتوسلة :
-لست أنا …لست أنا. حتى أنني أكره الظهور في الأحلام.
يعقب على قولها:
– بل أنت. لقد كنت في حلمي تقومين بنفس الحركات. سأتخلص منك حتى يصبح حلمي نظيفا من أمثالك.
في هذه اللحظة تحديدا، تتدخل المرأة الأولى موجهة الخطاب إلى الرجل:
-حقيقة أنت أحمق. يمكن لأي امرأة أن تقوم بنفس الحركات.
تشرع في القيام بالشقلبة أمام عينيه الذاهلتين، مقلدة ما كانت المرأة تقوم به. تتوقف فجأة، وتنظر إليه نظرات مستفزة.
يقف الرجل حائرا ينقل بصره بين المرأتين، وكأنه يبحث عن علامة أخرى، تدله على المرأة التي تزعجه في حلمه. يعجز عن التمييز بينهما فيتوجه نحو المرأة الثالثة التي تحمل النرجيلة. يخاطبها قائلا:
– هلا ساعدتني رجاء؟
تجيبه المرأة مستنكرة :
-وهل تظنين أنا. ابتعد عني، أنا لا أناسبك.
يرد عليها موضحا :
– لا أبدا، لست أنت ولا أشك فيك. لم أر النرجيلة في حلمي، لكني رأيت الشقلبة.
تنتفض المرأة من مكانها، وتؤدي حركات شقلبة مشابهة لما قامت به المرأتان السابقتان، وأمام انبهاره، تخاطبه قائلة:
– هذا لا يدل على شيء.
يستغرق الرجل في التفكير، ثم يستدرك قائلا :
– هناك علامة أخرى.
يرد الجميع :
-ما هي ?
يفكر قليلا. يبدأ في هرولة خفيفة من أقصى الخشبة إلى أقصاها، يتوتر، يتوقف …يمضي من جديد. ثم يقول:
– إنها هي كذلك تراني في حلمها.
ترد النساء دفعة واحدة:
– أعوذ بالله.
ينخرطن في قهقهة متواطئة ومتواصلة. حينذاك يتقدم رجل نحوه، بخطوات مرتجفة، فيفاجئ الجميع بقوله:
– أنا سيدي كنت أراك في حلمي.
يبهت الرجل، وتتعلق الدهشة على جباه النساء…ثم ما يلبث صاحب المنجل أن يوضح له:
– الأمر يتعلق بامرأة.
يجيبه الرجل واثقا من نفسه:
– لا يمكن التأكد من ذلك .فالأحلام بطبيعتها مخادعة.
يستفسره الرجل:
– كيف ذلك؟
يتخذ الرجل هيئة العالم العارف ثم يقول:
-أثبتت الدراسات أن كل رجل يحمل في داخله معادله الأنثوي. فالرجل قد يظهر امرأة في الحلم والعكس صحيح.
يحار الرجل، لكنه سرعان ما يحسم أمره قائلا:
-إذا كان الأمر كذلك، فتقدم أمامي لأنهي مهمتي،.
يمسكه من تلابيب ملابسه، واضعا المنجل على عنقه، ويستعدان لمغادرة الخشبة، في تلك اللحظة، تتدخل المرأة الأولى قائلة بالدارجة:
– الله يستر، مزاحمينا حتى في الموت.
يهتز الجميع ضاحكين، وخاصة النساء، بعد أن فهمن المعنى العميق من كلامها، فترد عليها الأخرى متغنجة:
– واللاهيلا آختي. علامات آخر الزمان هادي.
يسدل الستار

منشورات ذات صلة

مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو - الأحد : 2025/06/22 - 02:57
لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر
slider

لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر

فبراير - الأربعاء : 2025/02/12 - 19:35
News Ticker

نفحات من طموح إغترابي : منال سركيس – نهى عسكر- صفاء شاهين

يناير - الأثنين : 2025/01/13 - 16:53
((منك .. إليك ))  *عنقاء النيل
News Ticker

((منك .. إليك )) *عنقاء النيل

يناير - الثلاثاء : 2025/01/07 - 05:15
هذه حديقتي كعيني
أدب وثقافة وفنون

قراءة سليمان جمعة ل قصيدة Ali Salman ماذا تفعل المرايا

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/25 - 07:38
د. جودت إبراهيم (فرح)  سيرة ذاتية وعلمية
News Ticker

د. جودت إبراهيم (فرح) سيرة ذاتية وعلمية

نوفمبر - الخميس : 2024/11/21 - 04:45
Next Post
توفيق أحمد يشدو ،،حمص،،على منبر مهرجان رابطة الخريجين الجامعيين

توفيق أحمد يشدو ،،حمص،،على منبر مهرجان رابطة الخريجين الجامعيين

منجز جديد للشاعر المصري  ناصر رمضا

منجز جديد للشاعر المصري  ناصر رمضا

آخر ما نشرنا

أحبك بصمتي
slider

أحبك بصمتي

أغسطس 7, 2025
معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية
عربي ودولي

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!
محليات

في زمن قياسي! القبض على سالبَي مهندس في ريف دمشق واسترجاع 5 ملايين ليرة خلال 3 ساعات!

يوليو 11, 2025
نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

أحبك بصمتي

أحبك بصمتي

أغسطس 7, 2025
معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

معمل عبد اللطيف جميل بالجامعة الأمريكية بالقاهرة يحتفل بمرور خمس سنوات على تعزيز السياسات المستندة إلى الأدلة العلمية

يوليو 12, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess