راقصة بين أحضان أشواقي …
أتنقل بين الحنين و الألم …
من ذراع الذكريات …
لصدر الوجع …
راقصة على نار أحَّر من الجمر …
بين سكون الليل …
و أنين لا يصمت …
تلك هي أوجاع قلبي … أ
جْفَل منها الفرح …
فغادرني و رحل …
لا تسأل عن تمايل جسدي …
و لا تراقب حركات القدم …
هي رقصة يهتز لها الجسد …
و مع ثنيات خصري …
و تساقط الشعر على الظهر
على فراق و رغبات …
ينقطع الوتر …
و أنين الناي يأتي …
بعبرات و سهر …
يا عازفاً لحن فراقي …
قد ولَّى الشباب و إندثر …
لا تنتظر مني رجوعاً …
و لا تسأل عن السبب …
أتنقل بين الحنين و الألم …
من ذراع الذكريات …
لصدر الوجع …
راقصة على نار أحَّر من الجمر …
بين سكون الليل …
و أنين لا يصمت …
تلك هي أوجاع قلبي … أ
جْفَل منها الفرح …
فغادرني و رحل …
لا تسأل عن تمايل جسدي …
و لا تراقب حركات القدم …
هي رقصة يهتز لها الجسد …
و مع ثنيات خصري …
و تساقط الشعر على الظهر
على فراق و رغبات …
ينقطع الوتر …
و أنين الناي يأتي …
بعبرات و سهر …
يا عازفاً لحن فراقي …
قد ولَّى الشباب و إندثر …
لا تنتظر مني رجوعاً …
و لا تسأل عن السبب …
عازف لحن موتي …
أتمنى لك الحياة …
عاشقة لك …
كنت و ما زلت …
و لكنك لا تعرف كيف تشتاق …