نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الصحوة والسخط المقدسان

admin by admin
الأحد : 2015/08/23 - أغسطس
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

كتب السياسي والكاتب اللبناني سعدالله مزرعاني عن المشهد اللبناني في صحيفة الاخبار اللبنانية:
سيكون من قبيل السذاجة، بل الغباء، اعتبار أن ما يحصل في لبنان هو أمر غير «طبيعي» أو مفاجئ. ما يحصل هو تداعيات متوقعة لنظام المحاصصة الطائفية والمذهبية حين يتعذَّر التفاهم على نسبة وحجم الحصص: ودائماً في مجرى تفاعل الوضعين الداخلي والإقليمي حيث الأول شديد الارتباط بالثاني إلى درجة الارتهان والتبعية الكاملين. من جهة، بلغت فئوية أطراف المحاصصة الداخلية ذروة جديدة بإشهار سيف «حقوق وعصبيات» الجماعات الطائفية والمذهبية علناً من دون مواربة أو قفازات أو خجل! هذا ينطبق أساساً على الأطراف المستأثرة بالحصة الكبرى والعاملة للمحافظة عليها وعلى زيادتها.
هو ينطبق أيضاً على الجماعات التي تسعى إلى تعديل التوازنات بما يمكنها من تعويض ما فاتها اليوم أو ما خسرته بالأمس من امتيازات ونفوذ وأدوار ومواقع. وليس خافياً أنه في امتداد عقود من اعتماد وتكريس وتعزيز صيغة المحاصصة، قد نشأت دويلات في كنف الدولة وعلى حسابها.
من جهة ثانية، يمكن اعتبار أن أولى مراحل نظام المحاصصة قد بدأت كمدخل لممارسة وتنظيم التدخل الغربي في منطقتنا بذريعة حماية الأقليات أو بعضها على حساب نفوذ السلطة العثمانية (التي كانت قد ضعفت وتحولت إلى «الرجل المريض»). تبلور ذلك وتجسّد، خصوصاً في لبنان، عبر صيغ تدرجت من «البروتوكول» إلى «المتصرفية» لتنتهي، وفق ما كرسته توازنات ما بعد الحرب العالمية الأولى وما فرضته من تشريعات وشرعيات منبثقة من تلك التوازنات (منها اتفاقية سايكس – بيكو)، إلى إعلان «لبنان الكبير» عام 1920 ثمَ «صيغة» 1943 لاحقاً. هو نظام استمر، إذن، بقوة الانقسام الداخلي، من جهة، وبقوة التدخل الخارجي لرعاية وتغذية ذلك الانقسام بغرض استخدامه، من جهة ثانية.
وهو في كل الحالات قد جسّد، من بين اشكال عديدة أخرى، ترجمةً لمبدأ، كان المستعمرون البريطانيون سباقين في «اكتشافه» وفي استخدامه في تشييد إمبراطوريتهم التي «لا تغيب عنها الشمس»، وهو مبدأ: فرق تسد. يجب ألا ننسى أبداً أنهم قد تمكنوا من خلال ذلك أيضاً تشريد شعب فلسطين واحتلال بلده ولا يزالون، وأنهم يستخدمون، هم وأمثالهم، هذا المبدأ اليوم لتدمير كل مقومات الأمة بغية إحكام السيطرة على ثرواتها ومصائرها…
في مجرى ذلك قام نضال شعبي، وطنيّ وتقدميّ، طويل ومرير ضد الوصاية الخارجية وضد الفئوية الداخلية. وهو نضال استعر على الجهتين السياسية والاجتماعية، مروراً بالجبهة الثقافية حيث نشط منظرو المحاصصة للترويج للخصوصية و»المعجزة» اللبنانية القائمة على كذبة «التعايش الفريد» ولبنان «الرسالة»… كل ذلك لإضفاء صفة تكوينية على البعد الطائفي (والمذهبي لاحقاً) المتغلل حتى أعمق الجينات اللبنانية دون سواها وبشكل لا مثيل له في كل الكون! وكذلك لإضفاء صفة الاستمرارية والديمومة على نظام المحاصصة وحتميته بالنسبة لبقاء لبنان ولوجوده أساساً! ولذلك نجد أن شراسة أطراف المحاصصة إنما تتبدى في مسألتي القتال الضاري من أجل دخول نادي المحاصصين والحصول على امتيازاته من جهة، والدفاع المستميت عن النظام المذكور، وبشكل موحَّد من قبل المستفيدين، من جهة ثانية. أي أن الاستشراس في القتال على الحصص لا يوازيه، في الشراسة، إلا القتال للدفاع عن نظام المحاصصة وتكريسه وتأبيده.
إنّ صيغة التباين والتعاون هذه، والتي تبلورت خلال عقود طويلة، تصطدم الآن بالصراع الضاري في كل المدى الإقليمي على النحو الدامي الصارخ الذي نعيشه اليوم.
هذا الصراع هو ما يَتَّم المحاصصين المحليين الذين اعتادوا الاحتكام إلى مرجعياتهم الخارجية التي كانت تتدخل دائماً لضبط الصراع الداخلي وفق المصالح والتوازنات الخارجية. وكانت المحصلة الدائمة: تكريس نظام المحاصصة وحماية مصالح المتحاصصين، لكن، طبعاً، على حساب الشعب اللبناني ومؤسساته الشرعية الموحدة، وعلى حساب وحدته وسيادته واستقلاله واستقراره وتقدمه.
لن يكتمل التوصيف المذكور من دون تأكيد أن استخدام الدين والطائفة والمذهب والعصبيات شكَّل المدخل الأساسي لتأمين الدعم الشعبي، ولإضفاء الطابع المصيري على خوض معارك المحاصصين بوصفها معارك للدفاع عن الهوية والحقوق والشراكة… التي تعني فئات وجماعات ومكونات وليس مجرد أفراد فحسب. ولا يندر أن يصبح المستفيدون، في هذا السياق، ذوي مهمة إنقاذية شاءها «القدر» نفسه، الأمر الذي لا بد من أن يؤدي (بعد الدعاء بطول العمر) إلى توارثها من الآباء إلى الأبناء: جيلاً بعد جيل، ومرحلة بعد مرحلة…
الإسفاف والتردي الحاليان في أداء أطراف المحاصصة، واللذان هما مزيج من احتقار المواطن والعجز عن تذليل صعوبات نظام التقاسم (بطرفيه الداخلي والخارجي)، هما أيضاً ثمرة غياب الرقابة الشعبية أو الحد الأدنى منها. لقد بات غياب أو استمرار ضعف المعارضة السياسية الشعبية أمراً يجعل المسؤولين خارج كل مساءلة ذات قيمة أو تأثير. هم نجحوا أيضاً في نقل بعض أمراض نظامهم إلى مؤسسات حزبية باتت سباقة في إدارة الظهر للعمل المؤسساتي. إن آفات الفساد والتمديد والتعطيل والتعسف والفئوية قد ضربت مؤسسات حزبية عريقة كان لها شأن كبير في تعبئة الرأي العام، أو جزء منه، لمصلحة مشروع التغيير في عناوينه الداخلية، الاقتصادية والسياسية، الاجتماعية والثقافية وفي بعديه القومي التحرري العروبي والأممي الاشتراكي… ثمة محاولات يحركها شبان هنا وهناك، من أجل استنهاض شعبي ضد المحاصصة وأثرها المدمِّر على لبنان وشعبه ومؤسساته ومستقبله… لكن تلك المحاولات تتكسر تباعاً أمام شراسة المحاصصين وداعميهم الخارجيين، وأمام عقم مؤسسات حزبية «تقدمية» باتت في معظمها صدىً بائساً للفشل والجمود والعجز، وصوتاً ببغائياً يكرر الشعارات والمقولات التي أسقطها اختبار الحياة والزمن وتحدي الإبداع والتجديد.
تواصل أطراف المحاصصة انقضاضها على الدستور والقانون وإصلاحات «الطائف». والأخيرة تضمنت بعض دروس واستخلاصات الحرب الأهلية التي امتدت لعقد ونصف العقد كاملين. يواصل هؤلاء إذلالهم للمواطنين واستخفافهم بعقولهم وبمصالحهم. الخسائر تتراكم كما جبال النفايات التي شكّل تراكمها وأذاها ذروة في الفساد والأنانية وفي احتقار المواطن والاعتداء على حقوقه وكرامته. لكنهم، في المقابل، يراكمون، مع نفاياتهم الكريهة، سخط أكثرية المواطنين المتضررين الذين ينبغي أن يتوحدوا من أجل الدفاع عن وطنهم وعن دولتهم وعن مؤسساتهم وعن كرامتهم وعن سيادتهم وعن حقوقهم…
لا بد من صحوة وطنية تستلهم الآية الكريمة: إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم. اللبنانيون، الآن، أمام اختبار قاس: اختبار استحقاق وطن وحياة حرة وكريمة ومستقرة.
لا بد من أن يتعاظم السخط إلى ما يوازي حجم الجريمة على الأقل. ولا بد من تنظيم ذلك في مسار هادف ومنظم. ولا بد في مجرى ذلك، حتماً، من فضح وتعرية وإسقاط تلك الروايات والادعاءات الكاذبة والمزيفة التي تقوم على استغلال المقدس لأغراض دنيئة وفئوية وغير..مقدسة!

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post

مقاتلون المان مع داعش ومحاكم المانية ضدهم

البريطاني فرح يحكم سيطرتة على المسافات الطويلة

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess