ولد الشاعر أحمد دوغان في قرية فافين شمال حلب عام 1946 وانتقل مع أهله إلى مدينة حلب وهو في الخامسة من عمره، وبعد أن أتم تحصيله الثانوي عام 1967 تخرج في معهد إعداد المدرسين بحلب فرع اللغة العربية وآدابها عام 1970، وبدأ رحلة التعليم مع بداية عام 1971 وبقي يمارس هذه المهنة طوال عشرين سنة ونيف، وقد ذهب في إعارة إلى الجزائر الشقيقة عام 1977 وأمضى فيها سبعة أعوام. توفي عصر يوم الخميس 3 – 9 – 2009 عن عمر يناهز الثالثة والستين عاماً بعد صراع مع المرض .
من مؤلفاته:
1- ساهر يرعى النجوم- شعر 1972.
2- الخروج من كهف الرماد- ديوان مشترك- 1974.
3- الحرية الشعرية المعاصرة في حلب- 1975.
4- سيمفونية تشرين- شعر- دمشق 1975.
5- مقالات عن أدبنا المعاصر- 1977.
6- الولادة الجديدة والصحو- شعر 1979.
7- الصوت النسائي في الأدب الجزائري المعاصر- الجزائر 1982.
8- أنا الشهيد وهذه حكايتي- قصص شعرية للفتيان الجزائر 1982.
9- الصرصور والنملة- قصة للأطفال- الجزائر 1982.
10- الوشم وسر الذاكرة- شعر 1985.
11- الريح أنا- شعر- الجزائر 1986.
12- شخصيات من الأدب الجزائري المعاصر – الجزائر 1989.
13- المرايا في مواجهة الذاكرة- شعر- دمشق 1994-
وقد قضى الشاعر والأديب دوغان معظم حياته بين طيات كتب الأدب والمعرفة والفكر، شاعراً وأديباً وناقداً..مثرياً الثقافة العربية بالكثير من الكتب والإصدارات والدواوين الشعرية.