|
|
في الوقت الذي بات "داعش" يتهاوى في العراق وشمال سورية، يبدو أن التنظيم لا يزال يجد الوقت للمزيد من "الاختراعات" ولعل آخرها "جديده" الموجه للأطفال، وهو عبارة عن رسوم متحركة للأجيال الصغيرة بغية الترويج لأفكار التنظيم، وغسل أدمغتهم لا سيما بعد تعليمهم على القتل والذبح والقتال، وترويجه لتلك الأفعال عبر العديد من الفيديوهات التي نشرها تبرز أطفالاً يقومون بالإجهاز على أسرى عزل، بكل دم بارد، وكان آخرها فيديو يظهر طفلاً يعدم أسيراً في دير الزور.
إلى ذلك، روج التنظيم مؤخراً إلى طريقة للتحايل على الإنترنت، موجهاً أنصاره إلى طريقة فعالة من أجل تنزيل وكالة أعماق وهلمو على "فايرفوكس" و"موزيلا" من أجل متابعة أخباره. |