نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

الاحباط والقنوط والتشاؤم يمكن توظيفها ضد المصالح الوطنية

admin by admin
الجمعة : 2017/01/13 - يناير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

المحامي الاستاذ محمد محسن

….التفـــــــــــــــــــــــــــــــــاؤل والتشـــــــــــــــــــــــــــــــــــاؤم 
……………في المـراحل التاريخـية المصـيرية التشـاؤم يستــدعي القنــوط 
……………الاحباط والقنوط والتشاؤم يمكن توظيفها ضد المصالح الوطنية 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 نحن في مرحلة تحول تاريخية كمن يخرج من عنق الزجاجة ، أو كأننا في حالة موات ، ونحن الآن نحاول الخروج من الشرنقة ، نعم نحن نعيش في أتون حرب لم تترك بشراً ، أو شجراً ، أو حجراً ، بدون أن تصبه بأذاً ، فنحن نواجه كل شرور العالم دفعة واحدة ، العسكرية ، والسياسية ، والاقتصادية ، والثقافية ، وأشر منها الأفكار الدينية الموغلة في القدم ، ونحن وبدون مبالغة بصمود شعبنا وتحمله وصبره المذهلين ، واقدام وشجاعة جيشنا البطل ، وصدق وانتماء حلفائنا وأصدقائنا ، بتنا في الربع الأخير من تجاوز المحنة أو المحن التي نزلت علينا زمهريراً اسوداً من الجهات الخمس تحت لافتة " ربيع كاذب فيه السم الزعاف " .
. 
لذلك فالمسؤولية الوطنية كبيرة وملقاة على عاتق كل منا كل بحسب قدرته وموقعه ومجال عمله المتاح له ، وكل مواطن شريف مدعو بشكل دائم إلى توظيف طاقته الإيجابية لصالح وطنه ، الجندي في الخندق ، والعامل في معمله ، والفلاح في أرضه ، والصحفي ، والأديب ، والمفكر عليهم عبء تقديم الكلمة الصادقة ، ــ نعم الصادقة والمسؤولة ــ ورسم الواقع عبر شرح يومي مخلص للمواطن ، الذي ينتظر بشغف الاطلاع على ما يحدث على أرضه وبين مكونات شعبه ، من تحولات ووقائع ليكون مستعداً لكل طارئ ايجابياً ، كان أم سلبياً ، الكل يجب أن يكون مهتماً بعمله ، بوظيفته ، بمهمته ، أكثر من الظروف العادية ، هذا ما يجب أن يكون ، وبالتأكيد سيكون هناك تفاوت في الانتماء وفي الفهم وفي العمل ، ولن يكون جميع المواطنين على نفس السوية من الاهتمام ، والالتزام ، والمثابرة ، والأخلاق ، وبكل تأكيد يوجد من لا ينهض بواجبه الوطني ، كسولاً غير مهتم ، كما يوجد المتخاذل ، والحاقد ، والبائع عقله للشيطان ، والذي ينتمي إلى فكر لا يتعرف على المستقبل ، أو حتى العميل ، والخائن ، وفي بلادنا ظهر ــ مع الأسف ــ التكفيري ، والقاتل أمه ، وأخيه ، وجاره ، إلى جانب هؤلاء يوجد الفاسد ، والمفسد ، والمرتشي ، والسارق .
.
 هذه الظواهر المرضية من الرشوة حتى الخيانة ، موجودة في كل شعوب الأرض ولكن بنسب متفاوتة ، وتكثر أو تزيد في الحروب أو في حالات الاختناقات السياسية ، أو الاقتصادية ، وبخاصة في الحروب الكبيرة ، كالتي تمر بها سورية الوطن الغالي الجريح الآن ، وهذه الظواهر المرضية هي عارضة مهما بلغ حجمها الآن ، وليست مقيمة كما أنها ليست خاصية من خصائص شعبنا ، بل هي صفة عامة تصيب كل الشعوب التي تمر بظروف تشابه ظروفنا ، لا نقول أنها ستتلاشى ولكنها وبكل تأكيد ستضمر إلى حدودها الدنيا ، لأن زخم عملية الانتقال التاريخية والخروج من عنق الزجاجة ، بتحقيق النصر المؤزر ، كلها ستعطي دفعاً قوياً جارفاً سيجرف في طريقه كل هذا الهوام المتطفل ، وستُظهر كل خائن ، وعميل ، وكل راش أو مرتش ، وكل سارق ، أو ناهب ، أو فاقد لإنسانيته ، وأصبح حيواناً يأكل لحم أخيه ميتاً ــ وهابياً كان أو إخوانياً ــ كل هذه الحثالات الاجتماعية ستنهار عند أول قفزة نحو الخلاص .
.
ــ ليس في هذا أدنى مبالغة ، ومن عاش تجربة الستينات من القرن الفارط  في سورية يشاركني الرأي ويدرك أن هذه حقيقة ساطعة ــ وسأضرب لذلك مثلاً من تجربتي الحزبية والمهنية ــ القضاء كان نزيهاً ، وادارات الدولة العليا محافظين ووزراء كانوا في قمة النزاهة والالتزام ، لأن الدفق الثوري حينها فرض الأكفاء على العمل الحزبي والدولتي ، وسقط المريض اجتماعياً وغير الكفوء ، حتى رجال الدين تقلص دورهم إلى حدوده الدنيا ، ــ أرجو أن تثقوا أنني لا أبالغ لأنني كنت في قلب التجربة ولم أكن على حوافها ــ .
 ولو قسنا هذا المنطق الذي سقناه على الكثير من المحطات الدولية ما حدث لألمانيا ، لليابان ، لغيرهما ، بعد الحرب العالمية الثانية ، نجد أنها قامت من بين الركام ونهضت وأعادت المجد لشعوبها ، مع حالة تقدم مذهلة ، وقد يقول عنصري حاقد ، أو عميل ، أو متآمر، أو واحد من الطابور الخامس ، أو " رمادي متستر " أن تلك الشعوب تملك بجيناتها حالات التطور أما نحن فلا علاقة لنا بالحضارة ، من يقول هذا يعبر عن شخصيته الحاقدة ، وعن أمانيه أن لا نخرج من تحت الأنقاض ، حتى يروي ظمأ حقده الذي يكاد يحرق أحشاءه ، هذا كذب وبهتان ، ونظرة عنصرية مقيتة ومدانة من كل مفكري العالم وفلاسفته ، ومن يقول هذا هو أخطر من داعش لأنه يدعو للإحباط ، والاحباط ، يدعو للتشاؤم ، والتشاؤم يدعو للقعود عن العمل ، بل السعي للتهديم والتيئيس ، وهذا كله يصب في طاحونة داعش وأخواتها .
.
ومن يقول هذا ويؤمن بهذا ويعمل ضمن هذا المنطق التيئيسي ، عليه العودة إلى تاريخ شعوب هذه المنطقة تاريخ أجدادنا الذين مروا على هذه المنطقة وجغرافيتها ، ليعرف أن العالم يعترف بذلك ولكن روحه الحاقدة المتشائمة لا ترى إلا السلب ، أو لا ترغب أن ترى غير السلب ، وعليه أن يدرك أن أجدادنا عندما قدموا للدنيا الحضارة ، كانت شعوب أوروبا ذاتها لاتزال تعيش في الكهوف ، ولكن يجب أن نعترف وبكل صراحة وأن نضع الملح على الجرح ، وأن نقول بالفم الملآن : أن الفكر الديني الذي ختم على عقولنا قروناً وجعلنا نعيش بجهالة وكأننا لانزال نعيش في النصف الأول من القرن الثامن عشر ـــ هو من أغلق علينا دروب المستقبل ، دروب التفكير العلمي العقلاني ، وذلك بانتصار من حارب المنطق والفلسفة ، من أبي حامد الغزالي وقبله وبعده من تلامذته ومريديه ، مروراً بابن خلدون السلفي المعادي للعقلانية والمعادي للعلم معتبراً ما تبناه جابر بن حيان من علوم في الكيمياء والعلوم الكونية مجرد سحر وهرطقة ، هذه هي العقبة الكأداء التي يجب أن نتجاوزها ، وسنتجاوزها بحكم الضرورة وبكل تأكيد ـــ واذا ما أضفنا لكل هذه الأقفال ، ما فعله الاستعمار الغربي الذي لم يسمح لنا بساعة استقرار واحدة ، بعد تأسيس ممالك الخليج النفطية ، و" اسرائيل " .
.
ولكن نقول وعلى رأس السطح الزمن القادم يبشر بيقظة عربية ، يسقط فيها العملاء ، والمشككون ، والمتعصبون ، والمتشائمون ، والمحبطون والرماديون ، وعلى رأس ذلك كله الفكر الديني العتيق والخانق ، وستتحقق تقشعات لغيوم الغرب الاستعماري البغيض تتبعها تقشعات حتى تبين لنا قبة السماء الزرقاء ببهائها ، بعد رحيل كل ذلك الطاغوت ، وهذا سينعكس وبالاً على عملائها وتابعيها في المنطقة أفراداً ودولاً ، وسيتبوأ الأكفاء والشرفاء دفة قيادة الخروج من العماء التاريخي إلى نور حضارة المستقبل ــ ومن لا يؤمن بهذا فهذا شأنه فليعش بفكر ابن تيمية حتى قيام الساعة ــ . 
 نعود فنركز على أن التشاؤم والقنوط والإحباط عند كل عثرة ، أو سقطة ، أو سلوك مرتش ، أو سارق " نضع الحزن بالجرن " وننقل كل أجوائنا المكتئبة إلى كل من حولنا وذاك ينقلها إلى الغير فتسري كالنار في الهشيم ، لأن السلب سرعان ما ينتشر بشكل اسرع من الإيجاب .
. 
 …..الدنيا كل الدنيا أصدقاء وأعداء تبشرنا بنصر عظيم مؤزر قادم ، ولكن هذا لن يأتي بالتأكيد على طبق من فضة ، بل سيأتي بالتضحيات ، بالصبر بالتحمل ، وما فات أصعب بألف مرة مما سيأتي فما هو مبرر التشاؤم ؟؟!!
 …..إن التشاؤم والقنوط والاحباط تؤدي كلها إلى التشاؤم ، والاكتئاب ، وبالتالي لا تخدم قضيتنا الكبرى قضية الانتصار، كما لا تخدم مجرى حياتنا العادية ، بل بدون أن ندري وقد يدري البعض أنها تخدم أعداءنا ، كما أن التشكيك بحلفائنا وأصدقائنا عند كل مفترق يصب في ذات المجرى 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
…………………التفاؤل يجب أن يكون رائدنا ، لأنه الحياة ……………
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

هآرتس»: «روح المقاتل» بالجيش «الإسرائيلي» في خطر

الأمم المتحدة لأطفال توزع حليب فاسد لمدارس حمص

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess