نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

هل يمكن اعادة كتابة التاريخ على أسس علــمية ؟

admin by admin
السبت : 2017/01/28 - يناير
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

….الارهــاب القـــاتل ابـن شرعــي للفـــقه القـــــاتل
………………….هزيمة الارهاب رهن بهزيـــــــمة ذلك الفــــــــقه 
………………….هل يمكن اعادة كتابة التاريخ على أسس علــمية ؟ 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ2ـــــــــــــــــــــــــــالاستاذ محمد محسن ـــــــــــــــــــ سورية ـــــــــــــــــــ
 السنوات الست العجاف والسابعة تأتي ، سيسجل التاريخ انها حرب السنوات السبع التي غيرت الدنيا ، لأنه وفي جميع الحروب سيتغير الرابح والخاسر كل في منحاه ، كما سيتغير كل من له علاقة بالحرب سلباً أو ايجاباً ، طبعاً الأمر نسبي في جميع الحروب ، إلا في حرب السنوات السبع سيكون هناك رابح وهناك خاسر بالمعنى الاستراتيجي المطلق ، فالرابح والخاسر هنا سيتغيران ، والتغيير لكليهما سيكون نوعياً ، فالخاسر يجب أن يدفع الثمن في كل المجالات ، ــ سنقصر حديث التغيير الآن على ممالك الخليج ـــ ستتدحرج الأمور في هذه الممالك " بل حتماً ستتدحرج " ، فهذه العروش التي تقيم ملكها على أنها حامية للدين ولكن بنسخة محرفة يدعمها النفط الأسود ، هذه العروش ستُدفعُ عنوة وخارجاً عن ارادتها ليس بإعادة النظر بل بالتخلي التدريجي عن فقهها ذاك العتيق الأسود ، وبالتالي ستكون هذه الحرب مقدمة أكيدة لانهيار هذا الفكر الديني الوهابي الظلامي ، الذي سينحسر في جميع بؤره كما حصل في أوروبا ، ولأن هذا الفكر المذهبي العتيق الذي جعل تلك الممالك وهي في القرن الواحد والعشرين تعيش في مفاهيم الجاهلية الأولى ، سيُحارب على جميع الأصعدة ، وهذا سيرتب هزات قوية لتلك الممالك والعروش .
.
فهذا الفقه لم يعد يتناقض مع جميع المعطيات التي يقدمها العلم فحسب ، بل بات  سبباً لكل الملمات التي ألمت في المنطقة ، منذ ولادة هذا المذهب في منتصف القرن الثامن عشر وبدء التبشير به ، بمساعدة بريطانيا التي أوجدته ، ثم سلمت الراية إلى الولايات المتحدة الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية ، منذ ذلك الحين والدول الرأسمالية توظف هذا الفكر الديني التحريفي المتزمت الظلامي ، لتوسيع أسباب الفرقة والاقتتال في كل الدول العربية ، وبخاصة الدول التي تحيط " بإسرائيل " .
 وفي حرب السنوات السبع العجاف ، استخدم هذا الفقه كسلاح فتاك ، وبه ومن خلاله جند مئات الآلاف من الجهلة والأغبياء ، الذين أكل هذا الفقه عقولهم ، فأيقظ عندهم كافة الغرائز الوحشية البهيمية التدميرية ، وبهم ومن خلالهم دمرت البلاد ويهدفون تدمير العباد بل تدمير المنطقة .
 هذه العروش التي تتبنى الفقه الوهابي وتبشر به ، هي العروش المرشحة للتغيير القسري والجذري لأنها الخاسرة كما قلنا مرتين : خسرت الحرب ، وستتحمل وزر ارهابها الذي سقته من حليبها الأسود مالاً وفقهاً .
.
 ….. أما الدولة الرابحة ــ سورية ــ ، فعلى الجميع أن يدرك بل يجب أن يدرك من لم يدرك بعد ، أنها دفعت ثمناً غالياً وغالياً جداً ، ثمن مواجهتها هذا الغول ــ عن العالم ــ والذي يهدد العالم ، والذي صُنع بمال خليجي وبعناية أمريكية ، ولكن صمود سورية الاسطوري جيشاً وشعباً ــ وبدون مبالغة ــ سيحول المعاناة المريرة إلى فرصة ، لأن التاريخ علمنا أنه في جميع مراحله التي شهدت حالات اختناق ، أدت من حيث النتيجة إلى تحولات وانتقالات نوعية ، وهذه الانتقالات لا يمكن أن تتم إلا بهزات سياسية خطيرة أو حروب كبيرة ، فالولادة الجديدة تمر حتماً في عملية مخاض عثيرة وصعبة وشاقة ، لكنها تنتج مولوداً جديداً ، صحيح أنه نمى في أحشاء رحم القديم ولكنه سيتجاوزه بحكم الضرورة ، وهذا ينطبق على سورية البطلة التي تمر بحالة ولادة وتحول ، والتحول سيؤدي إلى انطلاقة وولادة ، فهي لاتزال حتى الآن تعيش حالة المخاض ما قبل الولادة ، والولادة ستؤدي حتماً إلى واقع أرحب وحالة تغير نوعية ، هي بنت الماضي ولكنها لا تشبهه إلا في ملامحه العامة لأنها كما قلنا ولادة جديدة .
.
 …من هذه الرؤية التي قدمتها لنا التجارب التاريخية ، كنت أنا ــ بتواضع ــ استقرأ المستقبل حتى أكاد أنطقه ، بانياً على هذه القراءة تفاؤلي القائم على أن المخاض العسير سيؤدي إلى ولادة ، وهذه الولادة ستنقل مجتمعاتنا ليس في سورية فحسب بل في كل المنطقة ، إلى الضفة الثانية ضفة العقلانية والتنور .
….وهذا الانتقال النوعي والتغير الجذري  يتطلبان أولاً وقبل كل شيء ، مهاداً وممهدات فكرية يستدعيها البناء الجديد ، لأن البناء الجديد بحاجة إلى أرضية فكرية ، ثقافية ، مفاهيمية جديدة ، تستند على تراثنا الحضاري ، ولكنها تشكل اعادة تموضع جذرية تقوم على أسس ثقافة علمانية تحترم العقل ، بدلاً من النقل ، وتغربل المفاهيم الدينية وتزيل منها ـــ الزيوان ، والحبة السوداء ، وكل الشوائب ـــ وتترك قمحنا على بيادرنا خيراً وعطاءً .
على هذه الأرضية الفكرية الجديدة الصلبة سيقوم الصرح الحضاري الجديد .
 …. من خلال هذا الفهم ، بل يُلزمنا هذا الفهم ، البدء بعملية تحديد مكامن العقد الفكرية والمفاهيمية التي قادتنا إلى اختناقات عبر قرون مديدة ، حالت بيننا وبين خروجنا من النفق المظلم .
.
الذي وبدون أن يدري أعداؤنا أن حربهم القذرة ، هي التي هزتنا هزاً قوياً ستؤدي حتماً إلى استفاقتنا من غفوتنا والخروج من النفق إلى نور المعرفة والعقلانية الحقة ، لذلك علينا الآن وبإلحاح وبدون ابطاء البحث عن اسباب الخلل الذاتي الذي اصاب بنياننا الاجتماعي ، ومن أين جاء المرض ، وعن أي طريق تسلل ، وما هي أدواته ، ولماذا صادر عقول الكثيرين من السوريين وجعلهم لقمة سائغة ، وأعمى بصيرتهم وأبصارهم .
 لذلك فإن أهم مسألة وأهم قرار يطرحه علينا الواقع الجديد ، اتخاذ قرار ملح وجريء وذلك برفع القداسة عن التاريخ الديني الاسلامي ، وحصر المقدس في الكتب السماوية فقط ، أما باقي الشروح ، والمدونات ، وما كتب عن الخلفاء ، والسلاطين ، والأمراء ، والفقهاء ، والعلماء ، والشيوخ ، هو غير مقدس ، لأنه كتب في زمان ومكان محددين ، ومن بشر مثلنا ، والانسان خطاء وليس هناك من يملك الحقيقة المطلقة فالحقيقة نسبية .
 وتوضيحاً لهذا الرأي سأقدم مثالاً صارخاً على انحراف الفكر الديني ، عن الطريق الذي رسمه الرسول العربي ،
 " أباذر الذي وصفه الرسول ــ أصدق الصادقين في الاسلام أباذر ــ هذا الصادق الأمين ، ضرب ، وأهين ، وجوع ، ومات وحيداً منفياً في صحراء الربزة ، و أسامة بن زيد ــ حب رسول الله ــ شتم وضرب وأخرج من المسجد جراً ومات جائعاً ، والصحابي الجليل عبد الله بن مسعود " شحط " من المسجد وضرب وكسر له ضلعان ، ومعبد الجهمي أول القائلين :" الانسان مخير وليس بمسير " قتل في المسجد تحت المنبر ومثل به أمام جميع المصلين ، وتلميذه غيلان الدمشقي قطعت أطرافه وبتر لسانه من قبل الخليفة هشام بن عبد الملك ، في الوقت الذي أصبح فيه الطلقاء ، والطرداء ، خلفاء ، وأمراء " " ورضي الله عنهم وأرضاهم "" ؟؟!!
.
….أما " الخليفة  المتوكل " فلقد خرج على جميع الأعراف والتقاليد ، وقام بأمور تشيب لها الولدان ــ آلاف من الجواري والغلمان ، والعهر ، والفجور ، والمجون ــ ولعن في السر والعلن من رجال الدين وغيرهم ، ولكن كان ذلك قبل أن يقتل ويسجن ويشرد المعتزلة الذين شكلوا أول نزعة عقلانية في ذلك التاريخ ، وقالوا : " أن لكل أمر سببا " وحارب فكرهم ، وحرق كتبهم . ولأن هذا الخليفة الماجن اجتث فكر هذه الومضة ، غُفر له كل ما تقدم وما تأخر من ذنوبه ، ، وخصصت خطب الجمعة للثناء عليه ومدحه ، وأقيمت حلقات الذكر لتعداد مناقبه وفضائله ، وعندما يأتي ذكره يقولون : " رضي الله عنه وأرضاه " حيث شكل هذا الخليفة ارتداداً وحالة قطع تاريخية ، عن كل ما كان قد رسخه الخليفة المأمون رائد العلم والمعرفة الذي تبنى فكر المعتزلة ، ونشر فكرهم ، وقرب المفكرين والفلاسفة إلى مجالسه ، واهتم بالترجمة ونشر الكتب العلمية ، وكذلك فعل المعتصم .
………………………هذا غيض من فيض …………………………
…. بعد هذا هل يجوز أن نسبغ على التاريخ الاسلامي صفة القداسة ؟؟؟!!
 لذلك ولما كانت الخلافة منصب سياسي ولا تأتي اختياراً من عند الله ، بات الخليفة ، شأنه شأن أي انسان يخطئ ويصيب ، لذلك يكون نقده جائزاً بل وضرورياً ، واصباغ القداسة عليه يعني اعطاؤه مرتبة دينية ، ليس من الجائز دينياً منحه اياها !!، 
واستكمالاً للأمثلة نبين باختصار أقوال بعض الفقهاء في العقل :
ـــ الفقيه الأكبر أبو حامد الغزالي : قال بتهافت الفلسفة ، وزندق الفلاسفة .
ـــ ابن خلدون المؤرخ الأكبر يقول : " يجب عزل العقل عن الشرع " 
ـــ ابن تيمية الوهابي الأكبر يقول : " التجادل يؤدي إلى الانسلاخ عن الدين "
فهل يجوز اعتماد هذه الآراء في القرن الواحد والعشرين قرن العلم والمعرفة ؟؟ 
 حتى أن جميع الفقهاء و" العلماء " من السلف ، لم يجتمعوا على رأي واحد في أغلب القضايا ، والا لماذا يقولون أن في الاسلام / 73 / فرقة ، ثم يكملون ــ وببالغ الأسف بل والحزن ــ أن واحدة منها " ناجية " والباقيات في النار ؟؟ 
.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 سأسجل هنا باعتزاز وبتبني كلام من ذهب للفيلسوف المتصوف " محي الدين ابن عربي " الذي تشرفت دمشق برفاته 
……………" لا يمكن لكل لغات العالم أن تعبر عن 
…………………مشاعري يا إلهي حين أخبرتني أن لا جهنم لديك "
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
""رجال الدين يخوفوننا من النار حتى يتمكنوا من بيع صكوك الجنة ""
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 بهذا المقال وبالمقال الذي سبقه أردت أن أستنفر بعض الأقلام الجريئة ، لعلنا نسهم بتحريك هذا الماء الراكد منذ ما بعد الرسول العربي ، منطلقاً من مواقع الحرص على تاريخنا ، واعادة كتابته كتاريخ وقائع ، وأحداث ، وتحولات ، وارهاصات فكرية ، وتبدلات سياسية ، بدلا من كتابته على أنه تاريخ حركات وتناقضات دينية ، حتى بات وكأنه تاريخ صراعات مذهبية .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
………….من يستجيب لمطالب التاريخ ويتصدى لهذه المهمة ؟؟ !!

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

نيويورك تايمز: اعتقال كل اللاجئين الذين وصلوا إلى المطارات الاميركية جواً

نيويورك تايمز»: ماذا طلب ترامب لحرب «داعش» ولسوريا؟

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess