نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

ما هي مرتسمـات ومنعكـسات الموقـف الأمريكي الأخـير ؟

admin by admin
الأحد : 2017/04/02 - أبريل
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

المستشار القانوني في موقع نفحات القلم – الاستاذ محمد محسن يسأل ليجيب  في مقاله اليوم :

..ما هي مرتسمـات ومنعكـسات الموقـف الأمريكي الأخـير ؟
…………….هل سيعيد الصمود السوري الأسطوري التوازن إلى العالم ؟ 
…………….هل بدأت الانعطافة التاريخـية التي بشرنا بهـا منذ أعــوام ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 بكل اهتمام وشمولية ، واكبت الامبراطوريات الاعلامية العالمية الانتخابات الأمريكية ، بما فيها غالبية وسائل الاعلام الأمريكية ، وكان جل اهتمام أغلبها ، التحذير حد التخويف من وصول ترامب إلى البيت الأبيض ، وتأكيداً لهذه المواقف المعادية راحت تكيل له التهم والتلفيقات على جميع الصعد ، السياسية ، والاقتصادية ، وتصوره شخصاً أرعناً ، ومتهوراً ، وغير كفوء ، حتى وغير متوازن ، ونسبت له عدة تصريحات متناقضة في يوم واحد ، معتبرة أن كل هذه السلوكيات تنم عن جهل بالمبادئ السياسية الأساسية ، حتى ذهب بعضها إلى التشكيك بعلاقته مع روسيا الاتحادية ، ومنها من بالغ زاعماً أن للمخابرات الروسية ضلع في ايصاله إلى البيت الأبيض ، هذه الصور وغيرها باتت قيد التداول في الغرب والشرق ، حتى أن الكثير من الدول الأوروبية أظهرت توجسها من سياساته التي تنم عن إنكفائية ، وتخل ، قد تقوده إلى الحد الذي قد يقدم فيه على حل حلف الناتو ، أو على الأقل تقليص دوره .
في الوقت الذي راحت تصورتلك الامبراطوريات هيلاري كلينتن على أنها السياسية المخضرمة ، التي ستاتي بالمن والسلوى إلى أوروبا وإلى جميع حلفائها في الغرب والشرق ، فهي وريثة أوباما ، كما وتلقت فنون السياسة عن طريق زوجها " بل كلنتون " أيضاً .
 نحن لا ندافع عن ترامب كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية ، وليس مقصدنا تبييض صفحته ، لأن ترامب هذا ومهما حاول التبديل والتغيير في جميع سياساته ، سيبقى أثير المؤسسات الأمريكية العميقة ، ورهين المصالح البنيوية للرأسمالية الأمريكية ، التي تقتضي فرض سيطرتها وتوسيع وصايتها ، بالشدة أو بالإكراه أو حتى بالحروب ، لمن لا يقدم فروض الطاعة ، والولاء ، لأن اقتصادها يقوم على السيطرة الكاملة على الأسواق العالمية صناعة وتجارة ، وذلك عن طريق سياسة العولمة والسوق المفتوح ، التي تتطلبها سياسة " النيولبرالية " الجديدة . 
.
 ولكن قصدنا فقط اظهار التمايز بين سياساته الجديدة وسياسات الرؤساء الذين سبقوه والتي وصلت حد السفه والتخبط ، والتي انتقلت توارثاً من بوش الأب ، وبوش الأبن ، وبل كلنتون ، وآخرهم أوباما ، وبين السياسات التي بدأ ينتهجها ترامب بعد وصوله إلى البيت الأبيض بأيام .
المفهوم والمسيطر على الوعي الجمعي العالمي ، أن السياسيين الأمريكيين كليو القدرة ، لأنهم يعتمدون في رسم سياساتهم ، على مراكز أبحاث متخصصة وعتيقة وترصد لها الأموال الوفيرة ، وعلى مؤسسات استخبارية واسعة الانتشار ، ومبثوثة في كل أرجاء الأرض ، ولها العملاء والمتطوعين ، من ملوك وحكام ومحكومين ، تقوم هي بتنصيبهم وحمايتهم ، يرافق كل هذا امبراطوريات اعلامية ، تغلق الفضاء ، متخصصة بصناعة الرأي العام العالمي ، وواسعة الخبرة ، مفروشة على مستوى العالم .
………………………كل هذا صحيح وأكثر .
ولكن الصحيح أيضاً والأهم من كل ماحبرناه : 
11ـــ أن فضاء السياسات العالمية ليس حكراً على السياسات الأمريكية فقط ، بل هناك مؤثرات شتى ، على الساسة الأمريكيين أخذها بعين الاعتبار ، وعليهم أن يدركوا أن مواقفهم في مواجهة القضايا العالمية ، لن تكون خاضعة تماماً لآراء ودراسات ما ترسمه أو تقرره تلك الأجهزة وتلك المؤسسات والقوى الدائرة بالفلك الأمريكي ، بل تخضع للتأثير والتأثر بالسياسات الدولية الأخرى ، التي لا تتوافق مع السياسات الأمريكية ، فهناك سياسات دولية متعارضة فاعلة وأخرى نابذة ، تتناقض والسياسات الأمريكية ، التي قد تصل أحياناً إلى مواجهات حادة وبشتى الأشكال لتلك السياسات العدوانية ، كمواجهات ومواقف الدول المتطلعة نحو الحرية ، والتي لم تقبل الانصياع المطلق للسياسات العدوانية الأمريكية .
وقد جاءت  هذه الحروب الضروس التي شنتها أمريكا على الدول المعاندة للسياسات الأمريكية ، وآخرها الحرب على سورية ، كارتدادات لمفاعيل سقوط الاتحاد السوفييتي ، الذي كان قد شكل عائقاً مهماً وحاجز صد للسياسات الأمريكية العدوانية في أغلب الأحايين .
كل هذه عوامل تؤكد أن السياسة الأمريكية ليست كلية القدرة ، ويمكن مواجهتها أو اعاقتها على الأقل ، بل كانت كسيحة ، وارتجالية ، وانفعالية ، وغير مستوعبة للتناقضات الدولية ، وأحياناً مجنونة .
. 
22ـــ فرط الاحساس بالقوة وروح التعالي والاستخفاف عند القيادات التي توجه السياسة الأمريكية ، تدفعهم أحياناً إلى الارتجال ، والتسرع ، والاستهانة بطاقات الشعوب ، ورد فعلها عند التعدي الأمريكي عليها ، وقدرتها وحقها في الدفاع عن استقلالها وحريتها ، والتي تشكل رد فعل قد لا يوازي الضغط الأمريكي ، ولكنه يعيق تلك السياسات العسكرية العدوانية ، وقد يشكل رد فعل مؤثر ، ينتج عنه ارتكابات ونكسات وأخطاء قاتلة ، ويلحق ضرراً بالغاً على المصالح الأمريكية وحلفائها .
.
33ـــ يشكل السبب الثالث الهدف الأهم من مقالنا ، حيث شكل ولا يزال يشكل خطأً استراتيجياً فاضحاً ، والذي يتحمل وزره تاريخياً الساسة الأمريكيون الذين سبقوا ترامب ، ، 
ألا وهو :
 اقدام أمريكا وحلفائها على خلق واستيلاد الحركات الارهابية ـــ كمن يستولد الطاعون لشعبه ولغيره من الشعوب ـــ وقاموا برعايتها وتنشئتها ، وتطويرها ، وتسليحها ، ودعمها مالياً وعسكرياً ، واستخدامها بالتالي أداة لمحاربة نظام يسير باتجاه العقلانية ـــ نظام نجيب الله ـــ في افغانستان ، كل جريمته أنه كان مدعوماً من الاتحاد السوفييتي ، ضد نظام ملكي عفن ومتهالك ، يشابه ممالك الخليج وممالك الرجعيات العربية المتعفنة ، ذاك الطاعون لم يتمدد فقط ، بل تكاثر كالفطر ولا يزال ، وبعد أن قوي واشتد عوده ، وتمرس في الحرب ، شق عصا الطاعة ، ولم يهاجم من خلقه وسواه ، وكبره ، ورعاه فقط ، بل هزمه في جبال " تورا بورا" الأفغانية ذاتها ، حيث خرجت أمريكا من هناك مذمومة مدحورة بشكل عام .
. 
والغريب وبالرغم من تلك التجربة الأفغانية المريرة ، التي مرغت أنف أمريكا وحلفائها وتابعيها في الوحل الأفغاني ، كررت أمريكا وحلفائها الاوروبيين والاقليميين ، ذات الخطأ الاستراتيجي السابق في افغانستان ، بل زادوا عليه وضخموه أضعافاً مضاعفة .
 قد يقول قائل أما في العراق وسورية ، فالأمريكان وحلفاؤهم لم يكن لهم اليد الطولى في انتشار الطاعون الارهابي ، قد يكون في هذا بعض الصحة ولسنا الآن بصدد مناقشته ، ولكن الرد المبدئي يقوم على أنه : جاء امتداداً للإرهاب المصنع على النموذج الأفغاني ، ثم هل يمكن تبرأة معسكر العدوان بجميع دوله وهيآته ،ـــ امريكا وأوروبا وتركيا والخليج وغيرهم كثير ـــ من تسليحه وتزويده بكل أدوات القتل ، ومساعدته على دخول الأراضي السورية ، وتمويله ، وتوظيفه ، ومساعدته استخباراتياً من خلال الغرف السوداء في تركيا والأردن ؟؟.
 سنسأل من لم يقتنع بالمنطق الذي سقناه ، من أين جاء الإرهابيون بكل قطعانهم ، ــ بأسلحتهم ، وذخيرتهم ، ورواتبهم ، لمدة سبع سنوات ؟؟؟!! ومن أي مطارات جاؤوا ؟ ومن أي حدود دخلوا ؟ وأية خزائن مولت ؟ 
 وملكية وتمويل الامبراطوريات الاعلامية التي رافقتهم ؟ ، ولفقت أكاذيبهم ، وضخمت " انتصاراتهم " وسوقت لهم ؟؟ ، أليس حلف العدوان بكل دوله ومؤسساته ؟؟
.
 لقد تناست دول العدوان مخاطر هذا الوحش ، بالرغم من خروجه عن الوصاية والسيطرة ، مقابل اسقاط الدولة السورية بعد تدميرها ، فبماذا نقيم ونعلل هذه السياسات الأمريكية الخرقاء ، هل يكفي تعليلها بالحقد والتشفي والثأر من سورية ؟ أم ضياع البوصلة السياسية للساسة الغربيين ؟ أم كلاهما معاً .
 وهل يمكن اعتبار موقف ترامب الجديد من سورية ، استفاقة متأخرة ، أوعودة إلى سياسة واقعية تأخذ بعين الاعتبار الصمود السوري الذي قلب كل المعادلات ، ؟ 
 أم أن ولادة القطب العالمي الجديد الذي ولد على الأرض السورية ، قد حقق حالة توازن ستؤدي إلى استفاقة ليس لأمريكا فحسب بل لدول الغرب كلها ؟!. أم أن السببين معاً ؟؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 كنا قد بشرنا منذ السنة الثانية من الحرب ، ان سورية ستقلب المعادلة ، وسيشكل صمودها الأسطوري بمساعدة حلفائها وأصدقائها ، منعطفاً تاريخياً ، سيمتد تأثيره الإيجابي والمؤثر على جميع شعوب العالم غرباً وشرقاً ، وكن قد بشرنا ايضاً ونؤكد الآن : أن معسكر العدوان الذي سيخسر الحرب ، سيدفع ثمن خساراته ، التي ستمتد من انكفاء في مناطق النفوذ ، إلى انهيار ممالك وإمارات ـــ هذا ليس تفاؤلاً مجانياً انه ثمن منطقي لخسارة الحرب " وأنا أراهن على ذلك " ـــ ونختم بشرانا بأن هذه الحرب المجنونة والمدمرة ، ستكون آخر الحروب الكبيرة .

منشورات ذات صلة

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر - الأحد : 2025/11/30 - 21:28
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر - الأثنين : 2025/11/24 - 19:19
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
Next Post

الأديب الكبير محمد الماغوط في ذكرى رحيله

الشاعرعباس إبراهيم في ذكرى رحيله

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess