نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

تداولات الصحف الغربية اليوم

admin by admin
الخميس : 2017/06/29 - يونيو
in منوعات
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 


The Economist

نشرت مجلة "إيكونوميست" في عدد سابق مقالا، تقول فيه إن دونالد ترامب اتصل في 29 نيسان، برئيس الفلبين، رودريغو ديتيرتي، وبحسب النص المسرب للمكالمة، فإنه قال له: "أريد أن أهنئك لأنني سمعت عن إنجازكم الكبير في معالجة مشكلة المخدرات".

وتشير المجلة إلى أنه منذ انتخاب ديتيرتي في حزيران العام الماضي، فإن حملته ضد المخدرات تسببت بمقتل تسعة آلاف شخص، كثير منهم بائعون صغار ومدمنون.

ويلفت المقال، إلى أن الرئيس كان قبل ذلك بأسبوعين اتصل بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان؛ لتهنئته على كسبه للاستفتاء الذي يعطيه سلطات واسعة، مشيرًا إلى أنه "منذ محاولة الانقلاب الفاشلة، تم اعتقال وسجن أكثر من 100 ألف تركي، وتم تمزيق القضاء، وسجن الصحافيين، وإغلاق وسائل الإعلام".

وتبين المجلة أنه "خلال زيارة ترامب للسعودية، فإنه قام بمدح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وقال له: (يبدو أن الأمن جيد في مصر)، ويقوم نظام السيسي بسجن عشرات الآلاف من المعارضين، بالإضافة إلى أنه لم يشر ولو مرة واحدة إلى الجلد السائد في السعودية، ولا إلى التعذيب وعدم السماح للشعب باختيار حكومته، وفضل بدلا من ذلك التركيز على صفقة سلاح بـ110 مليارات دولار، واستثمارات في أمريكا بمئات مليارات الدولارات، ووظائف، وظائف، وظائف".

وينوه المقال إلى أنه "في الوقت الذي اتسمت فيه لقاءات ترامب مع زعماء الناتو وجي 7 بالفظاظة، فأصبحت الخارطة واضحة، بأن هذا رئيس يتواءم بشكل أفضل مع الأنظمة الاستبدادية أكثر من شركاء أمريكا التقليديين من الدول الديمقراطية".

وتقول المجلة إن "وزير الخارجية في إدارة ترامب، ريكس تيلرسون، ترك انطباعا شبيها عندما تحدث مع موظفي وزارته في 3 أيار، واستخدم تعبير (أمريكا أولا)، الذي يحمل معاني كثيرة -الذي صاغه أول مرة الانعزاليون، الذين كانوا لا يرغبون بمشاركة أمريكا في الحرب العالمية الثانية- لتعريف السياسة الخارجية للإدارة الجديدة".

ويفيد المقال بأن "الفكرة الجديدة تدور حول تقديم المصالح على ترويج القيم، ويمكن للدبلوماسيين التعبير عن تأييدهم للديمقراطية وحكم القانون وحقوق الإنسان، لكن فقط إن لم يضع ذلك (عقبة) أمام الأمن القومي والمصالح الاقتصادية".

وتجد المجلة أن "هذا يمثل كسرا لما لا يقل عن أربعة عقود من توافق الحزبين على تفضيل الليبرالية الدولية، حيث يقول المستشار السابق للسياسة الخارجية في إدارة بيل كلينتون تيد بيكون، الذي يعمل حاليا في معهد بروكينغز، إن الدفاع عن القيم، بدلا من التعارض مع المصالح الأمريكية، يقوم بخدمة تلك المصالح، وهو ما يعطي أمريكا مكانتها، ويمنحها شرعية دولية".

وينقل المقال عن مستشار الخارجية في إدارة جورج بوش الابن إليوت كوهين، قوله في مقال كتبه مؤخرا، إن المجتمعات المنفتحة التي يحكمها القانون "تشكل حليفا أفضل على المدى البعيد من سفاحين يجلسون على براميل بارود"، وتقول شانون غرين، من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، إن أمريكا بنت سياساتها الخارجية دائما على مصالحها الوطنية، ولكنها حتى الآن كانت تشجع حقوق الإنسان، بصفتها مكملة لتلك المصالح، وكانت لها علاقات مع الديكتاتوريين، مثلا للتعاون ضد الإرهاب، إلا أنها كانت تنتقدهم أيضا. 

وتنوه المجلة إلى أن المرشح الجمهوري للرئاسة عام 2008، جون ماكين، الذي كان قد سجن خلال الحرب في شمال فيتنام، شجب سياسة "المعاملات التجارية" للسياسة الخارجية، وقال إنها "خطيرة"، وكتب في الرد على خطاب تيلرسون: "إن حرمان المظلومين من شعلة أمل قد يفقدنا العالم الذي بنيناه وازدهرنا فيه"، فهو يعرف من تجربته بأن السجانين يقولون للسجناء إنهم منسيون، وقد تحدث المعارضون السوفيتيون عن مدى الشجاعة التي كانوا يستشعرونها من دعوات رونالد ريغان المتكررة لإطلاق سراحهم.

ويورد المقال نقلا عن أودري غوغهران من منظمة العفو الدولية، قولها إن عداء ترامب للاجئين خيب آمال الضعفاء، ورفضه لإبداء الاهتمام بحقوق الإنسان يعطي الإشارة للأنظمة الاستبدادية بأن بإمكانها قمع شعوبها دون خشية المحاسبة، وتخشى أنه إن لم تتحدث أمريكا عن حقوق الإنسان في المحافل الدولية، فإن الإجماع على تلك الحقوق سيكون في خطر.

وتذكر المجلة أن غرين أشارت إلى مشكلة تهريب البشر على أنها قضية ساعد تفاعل أمريكا معها بشكل كبير، فمنذ عام 2000 أصدرت أمريكا تقريرا بعنوان "تهريب الأشخاص"، واستخدمته في الضغط على الحكومات الأخرى، وفي عام 2001، كان هناك 12 بلدا حصل على أفضل تقييم "درجة أولى"، والآن أصبح عدد هذه الدول 36، وأصبح هناك 169 دولة موقعة على بروتوكول الأمم المتحدة المتعلق بتهريب البشر. 

ويشير المقال إلى أنه "كانت لأمريكا علاقات جيدة مع أنظمة بغيضة في الماضي، وكانت أحيانا تقدم تبريرات زائفة لسياساتها التي تخدم مصالحها، لكن كانت المبادئ التي رسمها وودرو ويلسون قبل قرن تقريبا التي تقتضي استخدام القوة لخدمة الخير هي المعتمد عليها بشكل أساسي".

وبحسب المجلة، فإن وزير الخارجية الأمريكي في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي دين أتشيسون، وصف "الفكرة الأمريكية" بأنها الملهمة للناس الذين يستطيعون فقط "أن يحلموا بالحرية"، لكنه كان يعرف بأن ما يقيد ذلك الحلم هو روسيا الشيوعية المسلحة بالأسلحة النووية.

وينقل المقال عن الاستراتيجي والمؤرخ البريطاني، السير لورنس فريدمان، قوله إن الصراع الأيديولوجي مع الاتحاد السوفييتي أخذ أولوية على حقوق الإنسان، فمثلا هناك وصف لأنستاسيو سوموزا، ديكتاتور نيكاراغوا في أواخر ستينيات وأوائل سبعينيات القرن الماضي، ينسب أحيانا إلى هاري ترومان: "إنه وغد لكنه وغدنا"، وهو تعبير لطالما استخدم لتبرير العلاقات مع أناس سيئين، مشيرا إلى أن ريتشارد نيكسون وهنري كيسنجر قدما التوصل إلى انفراج في العلاقة مع القوة العظمى المنافسة على ترويج حقوق الإنسان.

وتلفت المجلة إلى أن نقطة التحول جاءت عام 1975، عندما رفض الرئيس جيرالد فورد مقابلة أليكساندر سولزهينتسين، الذي فضح شرور معسكرات العمل السوفييتية، واعتبر الجمهوريون المحافظون، مثل ريغان وجاك كيمب وويليام بكلي، واتهموا فورد بالاسترضاء، وكذلك فعل الديمقراطيون، بمن فيهم هنري جاكسون وجيمي كارتر، وأعلن في خطاب له عام 1977، عن العودة الويلسونية، قائلا: "إنه عالم جديد يدعو لسياسة أمريكية خارجية جديدة.. لقد أعدنا تأكيد التزام أمريكا بحقوق الإنسان؛ كونه مبدأ أصيلا لسياستنا الخارجية".

ويستدرك المقال بأنه "مع أن كارتر عانى من دعمه لشاه إيران، إلا أن خليفته رونالد ريغان شاركه الرؤية، حيث وجد الليبراليون والمحافظون شيئا يتفقون عليه، وساعدت حقوق الإنسان في كسب الحرب الباردة، وأدت اتفاقية هلسنكي (بين الشرق الغرب)، التي تغطي حقوق الإنسان، دورا مهما في شرعنة المعارضة في الاتحاد السوفييتي".

وتبين المجلة أن "وضع السياسة الخارجية القائمة على القيم تحسن في تسعينيات القرن الماضي بعد انتهاء الحرب الباردة، وهو ما أسماه توني سميث، المؤرخ في جامعة تفتس، نيو-ويلسونية، حيث يقول إنها تقوم على ثلاث أفكار يشترك فيها المحافظون الجدد والليبراليون الجدد، وكانت (نظرية السلام الديمقراطية) الأولى، التي تنص على أن الديمقراطيات لا تشن الحرب ضد بعضها؛ ولذلك كل ما زاد عدد الديمقراطيات في العالم سيسود السلام أكثر، أما (نظرية التحول الديمقراطي) الثانية فافترضت قوة دفع عالمية باتجاه الديمقراطية، وقامت على أن الغرب بنظامه الاقتصادي القائم على اقتصاد السوق الحر يمكنه تسريع التحول الديمقراطي، حتى في الأماكن التي لا تتمتع باهتمام في المؤسسات، وكانت الثالثة (مسؤولية الحماية)، وجاءت بعد مذابح الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994".

ويذهب المقال إلى أن "هذه الأفكار شكلت الإطار للتدخل في البوسنة وسيراليون وكوسوفو، ووضع توني بلير، وهو من المنادين بالتدخل، أسس التدخل في خطاب له عام 1999، شارك في كتابته السير لورنس، لكن النجاح الأولي للتدخل ولد غطرسة، وعندما دمج ذلك بـ(الحرب العالمية على الإرهاب)، التي شنها جورج بوش بعد أحداث 11 أيلول 2001، فإنه أدى إلى محاولات معيبة (لبناء دول) في أفغانستان والعراق، حيث يقول السير لورنس بأن مسؤولية الحماية (دفعت بنا لفعل أكثر مما نستطيع فعله)". 

وبحسب المجلة فإن "باراك أوباما لم يرتد عن أجندة حقوق الإنسان، لكنه أصبح متشككا بمدى فعالية استخدام القوة لدعمها، ولذلك وضع ثقته في تفاعل المجتمع المدني لدفع الأنظمة الاستبدادية نحو ما هو سائد دوليا، بحسب ما قالته غرين، التي عملت في وكالة التنمية الدولية في إدارة أوباما".

ويورد المقال أن "أوباما شعر بأن الشرق الأوسط عبارة عن فوضى يصعب على أمريكا تغييره، لكن ناقديه رأوا تردده في التدخل في سوريا تخليا عن المسؤولية الأمريكية".

وتختم "إيكونوميست" مقالها بالقول: "عكس أوباما فقدان الثقة بالمسلمات لدى الليبراليين الجدد والمحافظين الجدد، وعكس شعور الناخبين المتعبين من الحروب، لكن ترامب يمثل شيئا مختلفا وأكثر ظلامية: رفض استخدام القوة الأمريكية لأغراض عدا خدمة المصالح الأمريكية، وحماسته للغاشمين، مثل ديتيرتي، تطمئن الغاشمين في كل مكان".

The New York Times

تعقيبًا على التسريبات التي نُشرت خلال الأسبوع الماضي بشأن إخضاع وليّ العهد السعودي السابق محمد بن نايف للإقامة الجبرية داخل المملكة بعد عزله من منصبه، كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أن ابن نايف مُنع من مغادرة المملكة وأنه تم احتجازه في قصره في مدينة جدة الساحلية.

المعلومات التي أوردتها الصحيفة جاءت نقلًا عن أربعة مسؤولين أميركيين سابقين مقربين من العائلة المالكة السعودية، الذين رفضوا الكشف عن هوياتهم بحجة عدم تعريض العلاقات مع السعودية للخطر.

وبحسب "نيويورك تايمز"، قال المسؤولون إن القيود الجديدة المفروضة على الرجل الذي كان حتى الأسبوع الماضي وليًا للعهد حثّت أجهزة الأمن في المملكة على منع ظهور معارضة محتملة لوليّ العهد الجديد محمد بن سلمان".

ولفتت الصحيفة الى أن القيود المفروضة على الأمير الأكبر تشير إلى الخوف من أن بعض أفراد الأسرة المالكة المترامية الأطراف يشعرون بالضيق إزاء التغيير"، وأضافت أنه "مؤشر على أن محمد بن سلمان لا يريد أيّة معارضة.. هو لا يريد أيّ عمل أو تحرك خلفي داخل الأسرة، يريد ارتقاءً مستقيمًا دون أية معارضة".

وتوضح "نيويورك تايمز" أنه تمّ فرض قيود على بنات محمد بن نايف، فيما أُخبرت إحدى بناته المتزوجات، أنّ بإمكان زوجها وطفلهما مغادرة منزلهما، لكن يتوجب عليها البقاء في القصر.

كذلك، أكد أحد السعوديين المقرّبين من العائلة المالكة للصحيفة أنّ القيود الجديدة، فُرضت فورًا بعد تسلّم محمد بن سلمان ولاية العهد.

وعقب الأوامر الملكية، عاد محمد بن نايف إلى قصره في جدة، ليجد أنه تمّ استبدال حراسه الذين يثق بهم بحراسٍ آخرين موالين لابن سلمان، وفقاً لما ذكره السعودي المقرب من الأسرة الحاكمة، والمسؤول الأميركي السابق للصحيفة،الذين أشارا الى أنّ ابن نايف مُنع من مغادرة القصر منذ ذلك الحين.

وعلّقت الصحيفة الأمريكية على تنصيب ابن سلمان وليًا للعهد، فاعتبرت أن التعيين الأخير أنهى بشكل فعّال الآفاق السياسية لكثير من الأمراء الأكبر سنًا، الذين يرى بعضهم أنه متهوّر و"نهم" للسلطة وعديم الخبرة.

=نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية مقالًا للكاتب البريطاني سيمون تيسدال، قال فيه إن "تهديدات إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ضد سوريا هي إرساء لدبلوماسية "السلوك العدائي".

وأشار الكاتب البريطاني إلى أن ترامب يرسخ دبلوماسية السلوك العدائي عوضًا عن الدبلوماسية الهادئة، التي كانت تتبع في فترة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، معتبرًا أن هذا ربما يكون الأكثر خطرًا على العالم في الفترة المقبلة، خاصة وأن سياسات ترامب تعد "ازدراءً للسياسة الدبلوماسية بشكل عام".

ولفت تيسدال إلى أن التورط العسكري الأمريكي في سوريا تصاعد بشكل مطرد منذ كانون الثاني الماضي، خاصة بعد قصف مطار الشعيرات في نيسان.

ووفقًا لـ"الغارديان"، أظهر ترامب استخفافًا وتجاهلًا للمحادثات السورية في جنيف برعاية الأمم المتحدة وأبدى عدم التزام بها، كما تعمّد تحييد الدبلوماسيين الأمريكيين في الفترة الماضية، واستبدلهم بخيارات العمل العسكري أو استعراض القوة العسكرية.

وأكد تيسدال أن عدم وجود استراتيجية متناسقة تجاه سوريا أو العراق ظهر بشكل واضح في مناطق أخرى كأفغانستان، حيث عمد الرئيس الأمريكي إلى الإيعاز بقصف هذا البلد بأكبر قنبلة غير نووية تمتلكها الترسانة الأميركية في الـ 13 من نيسان الماضي، وبالطبع كما هو متوقع يفتقد ترامب لأيّة خطة لإنهاء الحرب التي بدأتها بلاده في هذا البلد والمتواصلة منذ 16 عاما، كذلك تعمّد ترامب تصعيد التوتر مع كوريا الشمالية، علاوة على رعايته للتصعيد ضد قطر، وهذا ما يثبت كيف أن سياسة ترامب الجديدة قد تكون الأكثر خطورة على العالم.

منشورات ذات صلة

دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي
slider

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل - الثلاثاء : 2025/04/08 - 16:57
هادي الملاح يطرح أغنيته الجديدة “6 شهور” على اليوتيوب
slider

هادي الملاح يطرح أغنيته الجديدة “6 شهور” على اليوتيوب

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 15:25
الإخوة
منوعات

الإخوة

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:14
نجوى رحمون : اسمي نون
منوعات

نجوى رحمون : اسمي نون

سبتمبر - السبت : 2024/09/14 - 01:47
الوظائف الأكثر طلبا في العشر سنوات الأخيرة
منوعات

الوظائف الأكثر طلبا في العشر سنوات الأخيرة

سبتمبر - الأحد : 2024/09/08 - 18:06
بحسب خدمة مراقبة المناخ صيف 2024 كان الأعلى حرارة على الإطلاق
منوعات

بحسب خدمة مراقبة المناخ صيف 2024 كان الأعلى حرارة على الإطلاق

سبتمبر - الجمعة : 2024/09/06 - 11:20
Next Post

التلفزيون العراقي يعلن انهيار "داعش" في الموصل

إشكالية المثقف والمجتمع

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess