ة
يتفنن رؤوساء الدوائر في اتصالات اللاذقية بطرق تفييش موظفيهم فبالاضافة للطرق المعروفة مؤسساتيا في دوائرنا الحكومية نجد نطرق مبتدعة هنا و منها على سبيل المثال لا الحصر :
1- هناك موظفتين تعملان بصفة مرافقة طبيب في المديرية و مع أن مرافقة الطبيب لا تعني تفرغا كاملا عن العمل المكلف به الموظف أصلا لكن و مع ان الحالة في الاتصالات تعني تفرغا و العمل لمدة ساعة او ساعتين بالاكثر يوميا مع ذلك تم تكليف موظفتين لهكذا عمل
2- دائرة العلاقات العامة ابتدعت ما اسمه مندوب علاقات عامة في كل مركز (ع أساس انو الشغل عندهم مقتل بعضو ) علما انو و لا مندوب علاقات عامة ممكن تشوفو ع رأس عملو بأي وقت من الأوقات
3- في دائرة المالية موظفتان مهمتان ؟؟؟؟؟ تتناوبان العمل ..حتى ان احداهما تغيب بشكل دائم يوم الخميس و الأخرى تغيب يوم الأحد طبعا دون ان يسجل الغياب ..في حين يعاقب الموظفون و الموظفات الاخرون لتأخير و لو ربع ساعة يوميا
4- كثير من الاقسام ابتدعت ما اسمه تقسيم الدوام يعني موظف بيداوم من الصبح للساعة 12 و الثاني من ال12 حتى آخر الدوام
5- أقسام التركيبات في المراكز ما الداعي لوجود موظفات نساء ونرجو ألا يكون الرد للعمل على الحاسب فالموظفات المعنيات لا يعملن على الحاسب أصلا
6-هناك موظفون لا صفة وظيفية لهم..فقط الحضور صباحا لشرب القهوة مع مدير العمل
7– على الرغم من النقص الملحوظ في عدد العمال الفنيين في المؤسسة إلا اننا نجد عددا غير قليل منهم مكلفين بأعمال إدارية بحتة بعيدا عن صفة تعيينهم و في هذا تكاد الاتصالات تتفوق على البلدية التي تعين كما يقال عمال نظافة بنات و تشغلهم اداريات و تبقى المدينة بلا نظافة المهم العمال الفنيون يفيشون بفرزهم كموظف عقود أو مراقب دوام أو رئيس لجنة نقابية أو موظف مكتب متابعة أو سائق أوأو …. و تعاني الأقسام الفنية ما تعانيه من نقص كادرها
ولدينا الكثير من الأساليب ..انتظروا المزيد