حوار النفحات مع الشاعر سليمان الشيخ حسين

من رحم الأرض الطيبة ولد ، وولدت معه القصيدة

كأنها الأرض …التي ولد منها ، خصبة بالعشق .

تحتويه كوطن ..

إنه ضيفي لحوار النفحات ، والصديق الذي أعتز بصداقته الشاعر ، والروائي سليمان الشيخ حسين

ضيفنا :

تولد مصياف ١٩٥٧ لا احمل شهادات دراسية

لدي ستة دواوين شعرية

رواية مطبوعة ورواية قيد الكتابة ناشط في المجال الادبي والثقافي فؤ اكثر مز موقع وناشط سابق في المراكز الثقافية في سورية

اسكن في الدنمارك الان

واكتب ولدي مخطوطات لاكثر من اربعة دواوين شعرية

مارأيك بالشعر هذه الأيام

انه الزمن الاقل شأنا بالنسبة للشعر

وللادب عموما

أهم المشاركات للشاعر سليمان الشيخ حسين

والملتقيات الشعرية الموجودة في الساحة حاليا

انا ادير واسست ملتقى رصيف البلد وعضو ادارة ملتقى عراقي مهم اسمه دار العرب

ذكرت ان لديك روايتين رواية مطبوعة والأخرى قيد الطباعة

حدثنا عنهما

بأي الأجناس الأدبية يجد سليمان الشيخ حسين نفسه

نماذج من نتاجك الشعري والأدبي

الملتقيات سلاح بحدين الكثير منها لايهتم بالنوع ولا اذا كان من يكتب فيها اديبا او لصا او متطفلا على الادب وهي نشأة في غياب دور المؤسسات الثقافية للدولة

ولكن في جانب اخر وفر ت منابر لاقلام حقيقية مبدعة ومواهب شابة لم يهتم بها الاعلام الرسمي

اجد نفسي في قصيدة النثر والومضة

حتى روايتي الثانية سورة الماء تميل الى انها رسالة شعرية

لكن هذا العصر عصر الرواية بالاضافة للادب المترجم بسبب ضعف الانتماء لهويتنا الحضارية والاسهام في ترقية العقل

تجد نفسك بقصيدة النثر هذا يعني أنك تعطي قصيدة النثر هوية شعرية رغم معارضة الكثيرين لهذا الأمر

نعم قصيدة النثر لاتحتاج للدفاع عنها لانها اثبتت انها لغة حداثوية متطورة وهي لغة العصر المتجددة وماتزال حقلا تجريبيا في بعض جوانبها

وتلك ميزتها الاهم انها لاتسجن نفسها في قوالب

روايتي الاولى هي قراءة في الواقع العربي ايام احتلال بيروت وجانبا هاما منها عن فلسطين

الثانية تجربة جديدة في الكتابة اتحدث عنها بعد صدورها

سيطبع لي قريبا ديوان سابع اسمه لاشيء

عناوين اعمالي على التوالي

الزمن العاري