ستبقى الانثى في ذاكرتنا ذاك الكائن الذي يضج بالرغبات ويسير الاحلام والطموحات ستبقى الأنثى عنوانا للمحبة والثبات ورمزا لاستمرارية الحياة حتى وإن اختلفت حولها الأفكار ..حتى وإن سجل التاريخ بأنها أول مسبب للحروب وبأنها أول من أشعل النار
القضية بالكامل مرتبطة بوعينا وفهمنا لتلك الذات ولأنفسنا ولتلك الرغبات وبعادات وقيم بالية توارثناها خوفا وحرمت علينا الاعتراف بحقها وحقنا كإنسان تحركه المشاعر والأحاسيس والرغبات حينها تتهذب تلك الرغبات و تكتسب شرعيتها لتصير عمارا لادمارا
أشلاء ورغبات وأشياء
نتاج ماخلفته المؤامرات والحرب على وطننا الغالي سوريا
الفينيق
اللوحة للفينيق حسين صقور -زيت على قماش -100-100