كان بحر
بدون أي شخص
وجلست
في خليجك
لسماعها
أتحدث عن الحب
*
قصة رياح
من أوقات أخرى
مع كل القصص الأخرى
في الفم، للموت من أجله
من خيبة أملك من المتعة
حيث عرف القمر أسراره
وكل غرزة من ألمك
*
وأنا! سمعت
بشغف
و مسحور
كما كنت أنا
وأنا أحببت
كيف أحبت
نعم، رأيت!
وشعرت!
الروح ونقائها
وقلبك!
وشغفك الأبدي
بكل جماله الغني
*
ما الذي جعلني!
أن تحبها!
لا يزال أكثر بكثير
مما أحببته بالفعل
للجمال والنقاء
من تاريخه الغني
أين الحب
لقد سقطت… وأعلى، فوق المنحدرات
في جسدك البحري
والريح الحنون، استهانت بألمك
عندما كان فمك يحرر نفسه من كل شيء
من مستعد
إلى.. للحب
*
وأنا، جالس
أنتظر بفارغ الصبر للحصول عليه!
بين ذراعي
لأستهلكك في الماضي
وأغمرها بحب صغير
مثل خاصتي
*
جون رابيت
الحقوق محفوظة
البلد – البرتغال