أنت جنةُ الله و الخيالُ المُدلل………. أنت أبهى من الجمال و أجمل
أنت شمسٌ تشعُّ في الكون…………. و أنا العاشقُ الحبيبُ المُفضَّل
أنت في كل خفقةٍ من فؤادي…………… أملٌ حائرٌ ، و عِشقٌ مُرتَّل
و أعانقْ هواك غراماً سَرمدِ ياً………….. في سما الأحلام و أرحَل
أنت بُشرى الجمال رَقرَقها الفنُّ………… فباهى بها الحِسانَ و أذْهل
روعةٌ ، أيُّ روعةٍ تهزُّ أوتار قلبي…………. ففاض بالمُناءِ و رتَّل
أنت شوقٌ و ذكرياتٌ حَيارى… و ابتهالاتٌ من خيالات الحب و أكمل
و أُغنيك في التياعي كما غنَّى………… جَنا ني البلبلُ الكئيب فوَلوَل
أنا أهواك للحنان ، و للإبداعِ ………………. للفن ِ، للسناءِ المُبجَّل
فاقبليني توهُّجاً و اشتياقاً…………….. و اسْكُبيني نغَماً للحب مُرسَل
الأستاذ الدكتور منير مصطفى البشعان