نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

قراءة في قصيصةوراء وراءللكاتبة منى احمد البريكي

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأحد : 2020/04/05 - أبريل
in أدب وثقافة وفنون
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

قراءة في قصيصة

وراء وراء

للكاتبة منى احمد البريكي #”وراء وراء”

                                                                                 للكاتب  والشاعر اللبناني سليمان جمعة

أفقت صباحا على وقع أنغام أغنية الفنانة نعمة تصدح بين جنبات دار جارنا العم الهادي.

“الليلة عيد.. الليلة عيد..

فرحة فرحة والعمر جديد..”

اِنتابني استغراب وفضول لم يخرجني منهما غير صوت بسمة عبر الهاتف:

“مروى أسرعي بالمجيء..سنقيم مأدبة هذا اليوم احتفاء بضيفة عزيزة.هيا أسرعي لمساعدتي لنستعد قبل وصولها.”

صديقتي بسمة شابة جامعية في منتصف العقد الثالث من العمر .لم يكن يفصل بيننا غير شهرين

وقد كانت رفيقة صبايا فتاة خجولة وهادئة،تلتحف بصمت والدها الشيخ الذي كنت لا أراه إلا جالسا على كرسيه المتحرك، وعيناه زائغتان، وهو لا يكاد يشعر بمن حوله..

كبرنا معا وتدرجّنا في مختلف مراحل تعليمنا.ولم أجد تفسيرا لأسباب الحزن والعتمة التي كانت تسربل كل ركن بمنزلهم الرّازح تحت وطأة تجهّم أختها الكبرى،والحزن الطافح من قسمات والدتها المتشحة بالسواد دوما وهي تلوذ بأعمال فلاحية مضنية لا تنقطع عنها إلا حين يشتد عليها المرض رغم ثراء أسرتها الذي لا يخفى عن العيان.

ولم تتخلص بسمة من تحفظها إلا منذ شهرين تقريبا, فقد اندلعت الثورة ونحن قاب قوسين من نيل شهادة الماجستير في القانون العام..

خرج جموع الشبان إلى الشوارع وغصت بهم الساحات وهم يرددون:

“شغل،حرية. كرامة وطنية!…يسقط النظام!…”

وعلى غير عادتها خرجت معنا “بسمتي” كما يحلو لي أن أناديها وشاركت بحماس وقوة في توثيق المواجهات مع عناصر الأمن وإرسالها إلى القنوات التلفزية ومواقع النت.

ولأول مرة مذ عرفتها في المدرسة ونحن تلميذتان بالسنة الأولى آنذاك..أراها ترقص مهللة لهروب بن علي وهي تصرخ:

“حمدا لك يا رب،انزاحت الغمة أخيرا!… سيفرح أبي!..

لن نسكت بعد اليوم!”

 

بعد ساعات من الصمت المطبق بيننا ونحن نساعد العمة صالحة والأخت بثينة في إعداد ما لذ وطاب من المأكولات وتوضيب قاعة الجلوس التي لم تفتح منذ سنوات.

دخلنا غرفة بسمة لتغيير ثيابنا والاستعداد لمقابلة الضيفة التي كانت على وشك الوصول.

هتفت صديقتي وهي تحضنني:

“لا تلوميني يا أخيتي على سكوت فرضته علي ظروف لم يكن لي فيها يد! لقد اعتنقت الصمت سنينا وأنا أنشأ في بيت تخاله قبرا لشدة برود ساكنيه، ولم تتبدد وحشته إلا البارحة حين أعلمتني طليقة أخي خالد بأنها ستزورنا اليوم.”

-“أخوك؟ واسمه خالد! لا تقولي لي أن هذه الصورة التي لازمت مكتبك دوما له؟ لقد كنت ألاحظ دموعك التي حاولت مرارا مداراتها وأنت تشيحين بوجهك عني كي لا أراها. وكان خيالي الجامح يصور لي أنك عاشقة وأبقى على أمل أن تصارحيني يوما بقصة حبك.”

-“نعم هذا أخي خالد.لقد كان أستاذا جامعيا يافعا، لم يمض على زواجه من زميلته التي تعرف عليها بالعاصمة آنذاك غير شهر واحد.

اِعتقلته السلط الأمنية في أول تسعينيات القرن الماضي لأنه كان من أبرز منتقدي النظام السابق والمحتجين على اعتلاء بن علي سدة الحكم دون مؤهلات و بماض دموي مخجل.”

انعقد لساني ولم أحر جوابا لهول الصدمة.

اجتمعنا في الصالة ونحن على أحر من الجمر منتظرين الضيفة ..وماهي إلا دقائق حتى دخلت سيدة أربعينية أنيقة برفقة مراهق طويل القامة،أشنب الأسنان، أفلج وعلى وجهه ابتسامة تزيده وسامة.

ما إن رآه الرجل العجوز حتى صاح بصوت متهدج خالطته الدموع:

“خالد لم يمت .هذا ابني يعود إلي. من كان إذن ليلتها مسجى بذلك الصندوق الخشبي الذي جاء به رجال الحرس ودفنوه تحت جنح الظلام دون جنازة؟ “

منى أحمد البريكي/ تونس

 

#القراءة

مروى الراوية تشهد من الخارج وتعرف اقل من الشخصية بسمة وهما يتشاركان المكان والعمر والاحداث . هي اي مروى لم تدرك لماذا جيرانها في الحي تصدح صباحا الموسيقى ويعدون ان هذا اليوم فرحة عيد ..

مروى والقاريء كذلك لم يقدم له من شيء ليعرف .. كذلك مروى لاتعرف لماذا ابو بسمة في وحدته مقعد على كرسيه واخت بسمة بثينة متجهمة والام تلبس السواد وتعمل في الحديقة واهلها اغنياء وكذلك مروى لا تعرف من هو الشاب التي تضعه بسمة في غرفتها وتراها تبكي احيانا فتوقعت انه حبيبها ..وهكذا تكون مروى الراوية في حال توقع مستمر لانها لا تعرف حركة المكان الا صداقتها مع بسمتة التي تشاركها

الدراسة …ما لغز مروى ؟ هي من يرى عن قرب ولكن المظهر ولا تعرف العمق واسباب هذا المظهر لبيت صديقتها وتصرفاتهم ..

مروى شكلت للقاريء حالة استرجاعية في زمن خطي لا تعرف وتخبر القاريء .. لينتهى جهلها وتواطؤ القاري ء معها الى القفلة ويعرفان السبب .. وذلك ما تكشفه بسمة لمروى من قصة خالد اخوها الاستاذ الذي عارض مجيء رئيس غير مؤهل لمنصب بهذا الحجم فقتل علامة واضحة ان النظام يرأسه جاهل قاتل للمعرفة والشباب ..ومسبب لحزن العائلة كبؤرة اساس في بنية المجتمع .. بسمة تتحرك مع الثورة ..

تشترك وتؤدي مهمة مدونة لنشر حركة الثورة واخبارها كمراسلة للتلفزة والجرائد .. … بسمة تختزن اذن اخاها فتكمل تعليمها وتشارك في التصدي للجاهل كما فعل اخوها ولكن اليوم مع كل الناس .. الضيفة هي زوجة خالد التي لا تعرف مروى عنها الا انها الضيفة التي يولمون على شرف قدومها في يوم عمت فيه الفرحة ..جاءت مع شاب حين رآه الاب نسخ كل حزنه وتهلل ها قد عاد خالد لم يمت خالد

كيف لم يمت خالد هذا التوضيح ادهش مروى وكل معلومة عن

حركات البيت انشرحت لها فهل هذه هي بؤرة الاندهاش في القصة ؟ ان يبقى الراوي الذي يعرف اقل من الشخصية والقاريء في حال ترقب لمعرفة الاسباب .. اذن فلتربط مروى بين اغنية الفرحة وبين صرخة الاب وقول بسمة لن نسكت بعد الآن ..جملة تشرح كل الغموض الذي انتاب البيت ..

المعنى او الفكرة اتخذت حكاية البيت وصفات اهله ح ركة لها

حزن وترقب وعمل ..ليعلنوا بعث خالد في ابنه وليفتحوا غرفة الضيف لاستقبال عهد جديد وليخرج الجميع ليعيدوا ..لان الجاهل الظالم قد هرب..

ما هو مشروع النص في التغيير

اولا هبة الناس متعاونين بوحدتهم لعزل الظالم ..وهذه بنية معرفية تهد بنية معرفية تراثية من مبدأ جبرية الفقه في مواجهة الحاكم الظالم ..فالشعار اليوم قد اسقطها ..والشعب يثور ..ويريد فك البيعة

ثانيا ..العمل بصمت كمقولة واستيعنوا على قضاء حوائجكم بالكتمان ..سرية بسمة والام والاب والزوجة في التحصن على ابن خالد فلا يتعرضون للخطر .. ثالثا .. انكار الموت وان من ذهب كان ثمنا للخلاص ..للجميع.

من يقرأ وراء وراء بتتالي المفردة المكانية كاننا نسير بخفية فالعنوان كعتبة يضمر هذا السير الذي سارته العائلة والاستهلال بفرحة جيران مروى التقى بفرحة البيت وخلعه لباس الحزن ..

هل لبست الشخصيات والمكان لبوس الفكرة ..

من حزن وترقب وسرية ..نعم…بكل تفصيل كانت البنى الثانوية تتكتم على الفكرة لتقفل على اظهارها..

منشورات ذات صلة

أحبك بصمتي
slider

وطني حين أتنفس

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 07:50
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو - الأحد : 2025/06/22 - 02:57
لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر
slider

لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر

فبراير - الأربعاء : 2025/02/12 - 19:35
News Ticker

نفحات من طموح إغترابي : منال سركيس – نهى عسكر- صفاء شاهين

يناير - الأثنين : 2025/01/13 - 16:53
((منك .. إليك ))  *عنقاء النيل
News Ticker

((منك .. إليك )) *عنقاء النيل

يناير - الثلاثاء : 2025/01/07 - 05:15
هذه حديقتي كعيني
أدب وثقافة وفنون

قراءة سليمان جمعة ل قصيدة Ali Salman ماذا تفعل المرايا

نوفمبر - الأثنين : 2024/11/25 - 07:38
Next Post
 تونس :حكومة إلياس الفخفاخ  بصلاحيات جديدة :

 تونس :حكومة إلياس الفخفاخ  بصلاحيات جديدة :

محاضرة بعنوان :الفلك ، وارتباطه بالقرآن ، والجفر الأعظم للإمام علي سلام اللّه عليه

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess