نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
    • شكاوى
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • الثقافة الصحية
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • ركن المرأة
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • من هنا وهناك
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
    • شكاوى
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • الثقافة الصحية
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • ركن المرأة
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • من هنا وهناك
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result
Home واحة الابداع

عزفٌ …. غيرُ منفردٍ

الأربعاء : 2013/11/20 - نوفمبر
in واحة الابداع
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088


دوزِن وجيبَ القلبِ
يا هذا المعنى
عاشقا للحسن
ولتحرِص ْعلى الألحانِ
من مقت النشاز

دوزن
وخل العازف الشرقيَّ
صوفيَّ المَواجدِ
يجدل النغمات
يستوفي شروط الصحو ِ
سكراً
بامتيازْ

إني لَيُسْكِرُني الخليلُ
بِصَحوِه ِ
في نغمةِ النَّهوند ِ
يجلوهُ ارتجاجُ النَّهدِ
شفافاً
كدمعِ الديكِ
صيَّاحاً
يؤذن لاصطباح القلب
في ابهى انحِيازْ

فيساقِطُ الأقمار في دربي
كوَحيِ الشعرِ
يا للشعرِ كم يغري
اعتكافاً بالشفيف حِمىً
بها أبهى المَجاز

هذا انا
وفصيحُ قيثاري نشيدي
سائرانِ
ميممان لقبلة الشهداءِ
أفتتح النِّدا

متشهداً
أن لا اله سوى الذي برأ القلوبَ لعشقها
وموحِّدا

ولقد أرى هذا طريقُ شهادتي
شعراً
وعشقا
ساره قبلي الندامى
يرقصون الرقصة الأبهى
على بابِ الرَّدى

أنا من شآم الوردِأوراقي
وحبري الياسمينُ البضُّ
من بردى ارتوينا فيجةً عصماءَ
مجراها الهُدى

ونديميَ
المشغولُ من صلصالِ هذي الارضِ
يسقيني
فأُروى
فاردا صدراً
تحدى ناعقَ الناعين لمَّا أزبدا
متوعِّداً
وَمُهَدِّداً
كلَّ الذين بصدقهم رسموا خطوطَ الطولِ
فاتَّحَدتْ بعرضِ الأرضِ جذراً
مُوتَدا

أنا لن أكونَ كِمِثلِ قيسٍ
عاشقا يبكي مواجدهُ على الأطلالِ
يوماً ما اهتدى

إني صدعتُ
بعشقِ نفسي
واقتحمتُ أبُلُّ كلَّ هُمامةٍ رِيَّاً
بسُقيا من حليب اللوزِ
في الشفتين
والنهدينِ
عَبلاً
سيِّدا

مالي وَمَنْ حَشَدوا عليَّ سيوفَ مُرتدِّينَ
أغواهمْ بِشَرعِ السُّوقِ ساقٍ
عَربَدا

أوَلَيسَ من حقي الشَّهادةُ
زائداً عن عشقِ عمري
ألعنُ الحرمانَ والتَّحريمَ
والغولَ الذي يجتاحُ بغدادَ العشيقةَ
والحمى القدسيَّ
والشامَ الطَّهورَ
فأنتمي لأخي الفداءِ
مقاوماً
وَمُفَنِّدا؟

هذا أنا يا الشامُ
يا منذورةً للعشقِ
أَنذُرُ للفداءِ
مُبايِعاً
مالي
وما اكتَنَزَتْ منَ الفِلِذاتِ ستيني
أؤذِّنُ
عاشقاً
متمرِّدا

عاينتُ كيفَ العاشقينَ تفَرَّدوا
بذلاً
لصدِّ الغولِ عن مغناكِ
منتصرينَ نصراً أكَّدا….
أنْ لن تكون الشامُ للغربانِ
يا رفَّ اليمامِ فَطِبْ هديلاً
واشرقي يا شمسُ
فوق القاسيونَ
مَهيبَةً
واربأ عنِ الإظلامِ
يا نهرَ العبيرِ
مُوَرَّدا

فَتَعَطَّفي يا غوطةَ النَّارَنجِ
والجَوزِالمُحاورِ فُستُقَ الصَّبَواتِ
كي أبدي السلامَ
مُقَبِّلاً نهديكِ
مُرتَشفاً أصولَ الفقهِ من شفتيكِ
يا كم فيهما اكتُنِزَالهدى

ولتغفري
إما انبريتُ بلعنِ من أفتوا ….
بأنْ …..
عشقي الجليلُ محرَّمٌ
ويؤمُّهم
ضلُّ
أثيمٌ
أفسدا

طوبى لِمَنْ حَمَلَ اللواءَ مُبادِراً
قَحماً
لِلُجَّاتِ اللذينَ تَرَبَّصوا بالحبِّ
غدراً
فافتَدى واستُشهِدا

طوبى لِلاءاتِ الحمائمِ
إذ هجرنَ هديلَهُنَّ
وصرنَ من جنسِ النُّسورِ
وألفُ تبٍّ
للذي عن غَوْثِهِنَّ
تَرَدَّدا

هذا أوانُ العزفِ
فافتتحِ المقاماتِ الأصيلةَ
كلَّها
يا قلبُ
واطرِبْ كل سُمَّاعِ الهوى الشَّرقيِّ
واوْقِرْ كلَّ سمعٍ
بالضَّلالِ تَهَوَّدا

يا شهوةَ الإزميلِ
هذا وقتُكِ الشَّهَويِّ
فانطلقي
إليكِ الزَّندُ
مِطرَقَةٌ
على قلبِ الذي قد زَوَّرَ التَّنزيلَ
واشتَرَعُ السُّدى

مالي بِمَكَّةَ
أَوْثَنَتْ
فتَغَرَّبتْ إذ غَرَّبتْ
فالوحيُ قِرئي
والفؤادُ تَشَهَّدا

وأنا على وعدٍ معَ الآتي
وأجهَدُ أن أن أليقَ بمَقْدَمِ الأنوارِ
كاسِحَةً
ظلاماتِ الفَجورِ
وهاجسي
هذا الحِدا

دَوْزَنتُهُ
وَعزفتُ بالنبضِ الأصيلِ
مُهَلْهِلاً
طَرِباً
فأطربتُ الصَّدى

وَتَكَوْكَبَتْ حولى حواري الشامِ
يرقصنَ السَّماحَ
وشيخُ محيي الدينِ
أبهَجَهُ عُروبيُّ انتماءاتِ المَقامِ
تَهَجُّداً
وَتَجَهُّدا
وتأوُّدا

كم ضلَّ في عَمَهِ اشتِباهٍ
جاهلاً
أو عارفاً
مِنْ قائلٍ
أنَّ العروبةَ قد قَضَتْ
فَتَتَلْمَدا

آهٍ مقامَ الرَّصدِ
أدركني
بما أُوحي بأمِّ الضادِ
تنزيلا سماوياً
ورَنِّمْ
من بياتِ الشامِ آياتٍ
وَزَمِّلني
بصفصافِ الرؤى
متودِّدا

يأتيكَ
يعقوبٌ
ويوسُفَهُ
مسيحيَّيْ هوى
ودمَ الحسينِ تعمَّدوا
مستشهدينَ مُحَمَّدا

واشهَدْ معَ الشُّهداءِ
هذي الشامُ شاهِدَةٌ
ومازالتْ على النَّهجِ الصِّراطِ
تُقيمُ فرضَ عروبةٍ
وتقاومُ النَّهجَ الذي لِشَتاتنا كم مَهَّدا

سَلُّوا خَناجِرَهمْ عليها
حاقدينَ
مؤلِّبينَ
وأعملوا فيها انتهاكاتٍ
فكانَ الصَّبرُ وعياً
عارِفاً
أنَّ المُضَلِّلَ
والمُضَلَّلَ
خاسرانِ
وأنَّ فِعلَ الحقِّ
يبقى المبتدا

يا شامُ
فاضَ الكيلُ
فامتشقي سيوفَ البترِ
حانَ القطفُ
والأورادُ تثخِنها المِدى

فضعي النقاطَ على الحروفِ
وعالجي استعصاءَ ما ابتكروهُ من هذا النِّشازِ
وَصَدَّعوا الأسماعَ
فالسُّمَّـاعُ تُوَّاقٌ إلى بلِّ الصدى

بُلِّي الصُّداةَ
ورتِّلي سفرَ الحقيقةِ
وافضحي الأعرابَ
والأغرابَ
فالبدرُ اكتمالُ النور
والأفقُ انفراجْ

أسدُ الشرى
لم يُرهبوا مما أثيرَ من العواصفِ
والعجاجْ

هيَ غُمَّةُ عبرت
ولكن لا مناصَ منَّ الحقيقةِ

كي يُميزَ
بينَ كأسٍ من زلالٍ
أو أجاجْ

يا شامُ
مِنْ وَجَعيْ نَزَفتُ مَواجِدي
غَضَباً
وَعِشقاً
وانبَريتُ
كَما الزُّجاجْ

بِلَّوْرِيَ الشَّفُّ
الصَّقيلُ
يَشُفُّ ما اعتامَ المِزاجْ

والأُذنُ تسمَعُ
والعيونُ شواهدٌ
ما أدْلَجَ الزُّورُ المُنَمَّقُ
مِنْ أفانينِ التَّباكي
يَرْتَؤونَ لنا العِلاجْ

وَعِلاجُهُمْ
أن تِستَبيحَ دِيارُنا الغيلانُ
والغيلانُ
في اقصى اهتياجْ

يتلمَّظونَ على امتصاصِ دِمائنا
ولقطعِ ماوصلَ الإله منَ الوشائجِ
بابتِهاجْ

يا أيها المُتَألِّبونَ على الشآمِ
تباكِياً
ودموعُكمْ
هذا الرَّصاصْ

مِنْ أينَ للعينِ
التي عَشِقتْ دِمَشقَ
بِأنْ تُشيعَ القتلَ
في طُهرِ العِراصْ؟

مِنْ أينَ للنَّبضِ المُحِبِّ
سوى التَّبَتُّلِ
أنْ نُنًعَّمَ بالخَلاصْ؟

منْ أين للنُّجَباءِ
إلاَّ هَبَّةَ الـ لَبَّيكِ
يا شاماً
تأبَّى أن يكونَ الحقُّ فيها لانْتِقاص

هذي جَواشننا
ويعلَمُ شانِؤكِ
بأنَّها خيرُالدِّلاص

وَلَقَدْ نُهُبُّ
بِكُلِّ هوجاءِ الهُبوبِ
إلى القِصاص

وَقِصاصنا
بالوعيِ آتٍ
لا مَناصْ
فلقد تَجَلَّتْ آية التنزيلِ
بالتفسيرِ
في تموزَ
في رؤيا التَّناصّْ

فهَو الهُدى
نصرٌ هدىُ
وتساقطتْ أوراقُ توتِ الخزيِ
عن كلِّ الخَواصّْ

وَتَعَرَّتِ الرِّداتُ قاطِبَةً
فحَقَّ القولُ
واحتَفَلَ الرِّفاقْ

لا رايةً
إلا العروبةَ
هاهنا
والدِّينُ بينَ اللهِ والإنسانِ بالوعيِ استَفاقْ

وطنُ التَّعَدُّدِ
يُعرُبيُّ النَّبضِ
لا يعنو لِعاقْ
وطنٌ
ويبنيهِ النَّدامى المنتمونَ
بلا نِفاق

سُبحانَهُ وَطناً
رعاهُ اللهُ بالإنسانِ
يَحْرُسُهُ التِصاقْ
نهواهُ
حتى الشِّركَ بالأديان قاطبةً
إذا كانتْ تُرَوِّجُ
للشِّقاقْ

منشورات ذات صلة

ولاداتٌ لم تنته
واحة الابداع

ولاداتٌ لم تنته

مايو - الأحد : 2022/05/15 - 03:04
حمّى الفراق
واحة الابداع

حمّى الفراق

مايو - الأربعاء : 2022/05/11 - 03:12
أحبكَ وكفى
واحة الابداع

أحبكَ وكفى

مايو - الأربعاء : 2022/05/11 - 03:06
واحة الابداع

ضرام في القلب

مايو - الأربعاء : 2022/05/11 - 03:03
أحبُّ بعقلي قبل قلبي
واحة الابداع

أحبُّ بعقلي قبل قلبي

مايو - الأربعاء : 2022/05/11 - 03:02
اِمرأة سمراء العواطف؛
واحة الابداع

اِمرأة سمراء العواطف؛

مايو - الأربعاء : 2022/05/11 - 02:53
Next Post

فتاة صينية تبتسم للمرة الأولى منذ 12 عاما

تخنق اطفالها بسبب الفقر

  • Trending
  • Comments
  • Latest

المدارس الادبية واثرها فى الادب العربى ..محمد عبد العزيز شميس

أكتوبر 5, 2017

1 مفهوم الوطن في الشعر العربي ::د. ريما الدياب

أغسطس 27, 2018

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019
جان  سارتر  الجزء السابع والأخير بقلم المستشار محمد أبو زيد

خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

يونيو 5, 2020

أشتاق الشعرَ،

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

العمل باق والفعل هو نحن

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

المعركة الانتخابية في لبنان، يجب أن تُخرج لبنان، من تحت الوصــــاية الأمريكية ــ الإسرائيلية

المعركة الانتخابية في لبنان، يجب أن تُخرج لبنان، من تحت الوصــــاية الأمريكية ــ الإسرائيلية

مايو 15, 2022
اليوم الرابع معرض الفن التشكيلي

اليوم الرابع معرض الفن التشكيلي

مايو 15, 2022
النشرة الجوية

النشرة الجوية

مايو 15, 2022

مستقبل الحروب والعقوبات الأمريكية الأحادية الجانب

مايو 15, 2022

Popular Stories

  • المدارس الادبية واثرها فى الادب العربى ..محمد عبد العزيز شميس

    112 shares
    Share 45 Tweet 28
  • 1 مفهوم الوطن في الشعر العربي ::د. ريما الدياب

    15 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    31 shares
    Share 26 Tweet 2
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    9 shares
    Share 4 Tweet 2
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    7 shares
    Share 3 Tweet 2

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
أنا الأُنثى
مساء الخير

أنا الأُنثى

مايو 13, 2022

آخر منشورين

المعركة الانتخابية في لبنان، يجب أن تُخرج لبنان، من تحت الوصــــاية الأمريكية ــ الإسرائيلية

المعركة الانتخابية في لبنان، يجب أن تُخرج لبنان، من تحت الوصــــاية الأمريكية ــ الإسرائيلية

مايو 15, 2022
اليوم الرابع معرض الفن التشكيلي

اليوم الرابع معرض الفن التشكيلي

مايو 15, 2022
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
    • شكاوى
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • الثقافة الصحية
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • ركن المرأة
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • من هنا وهناك
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Create New Account!

Fill the forms below to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
arArabic
arArabiczh-CNChinese (Simplified)nlDutchenEnglishfrFrenchdeGermanitItalianptPortugueseruRussianesSpanishtrTurkish

Add New Playlist