عملية المتاجرة بالبنات الصغار ليست وليدة الحاجة كما يقال بل هي من العمليات المنظمة باتقان لتاتي ما يسمونه بالثورة الاسلامية نتائجها في تخريب القيم والاخلاق العربية وقتلهما ، ومسخ معاني الشرف والاخلاق والدين حتى ، من اجل تحقيق مرامي واهداف الغرب والصهيونية لمسخ العقل العربي ، وانسانية الانسان العربي ، ان فتاة بعمر 13 سنة عندما تتزوج رجل بعمر ال70 سنة مقابل 2000 يورو ، هي مشروع عاهرة لان الزوج قد لايعيش اكثر من 3-10 سنة باصى تقدير عندها تكون الزوجة الضحية في عز نشاكها الجنسي ، ولا شك ان زيجات من مثل هذه سيتفنن الخنزير المشتري في حرمان الزوجة من حقوقها بالارث او ما يضمن لها الحياة الحرة الكريمة في حالة مماته فهي بضاعة غريبة عليه ، وليست الا تواليت لتفريغ اوساخه
لعنة الله على هؤلاء الشعوبيين ممن يدعون ثوار ومن يساهم معهم في تخريب بنى الاسرة العربية وقيم الاخلاق العربية ، والا ماذا سيضر هذا المشتري لو تبرع لهذه الفتاة ب 2000 يورو يختتم بها حياته طلبا لمرضاة الله .