الماءُ في عينيكِ يغتسلُ ،
وأنا بعينِ السهدِ أكتحلُ ،،
عشرون باباً في مُخيلتي ،
قولي بربكِ ماهي الحيلُ ،،
شفتاكِ أُغنيتان ليلهما ،
يهذي بلحنٍ كلّه قُبلُ ،،
والنايُ يقطعُ ركبتيهِ فهل ،
أوتارهُ تحبُو وهل أصلُ ،،
يبدو هلالاً فوق أوردتي ،
وإذا رأى خديكِ يكتملُ ،،
مرت وظل الطينِ يلبسها ،
وأصابعُ النيرانِ تقتتلُ ،،
والغيمةُ السمراءُ تسقط من ،
خصرِِ القميصِ فكيف أرتحلُ ،،
من أي حُزنٍ جئتِ يا إمرأةً ،
قالت أنا الأحزانُ يا رجلُ ،،
وأنا بعينِ السهدِ أكتحلُ ،،
عشرون باباً في مُخيلتي ،
قولي بربكِ ماهي الحيلُ ،،
شفتاكِ أُغنيتان ليلهما ،
يهذي بلحنٍ كلّه قُبلُ ،،
والنايُ يقطعُ ركبتيهِ فهل ،
أوتارهُ تحبُو وهل أصلُ ،،
يبدو هلالاً فوق أوردتي ،
وإذا رأى خديكِ يكتملُ ،،
مرت وظل الطينِ يلبسها ،
وأصابعُ النيرانِ تقتتلُ ،،
والغيمةُ السمراءُ تسقط من ،
خصرِِ القميصِ فكيف أرتحلُ ،،
من أي حُزنٍ جئتِ يا إمرأةً ،
قالت أنا الأحزانُ يا رجلُ ،،