نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الجمعة : 2021/08/13 - أغسطس
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم
الدكتور نعمه العبادي- العراق
مثل الشعر بأشكاله المختلفة أحد أهم الادوات والوسائط التي عرفت الجمهور الخاص والعام بالكثير من الجوانب المتعلقة بالإمام الحسين عليه السلام وثورته العظيمة، وقد تضمن أغراضاً مختلفة منها: (توثيق الحادثة- الافتجاع لظلامة الحسين وأنصاره في كربلاء- بيان خساسة العدو ومدى إجرامه- مواقف الثبات والشجاعة التي جسدتها الملحمة الكربلائية بكل فصولها- أحاسيس ومشاعر الولاء لمحبي الحسين واهل بيته – الربط بين التحديات الزمنية والمكانية اللاحقة وإسقاط ثورة الحسين عليها- إستنهاض الهمم لمواجهة الظلم- تأملات وجدانية في عشق الحسين – فكرتي النصرة والخذلان – ديمومة الذكر والعطاء الحسيني- أغراض خاصة)، وقد ظهرت هذه الاغراض بقوالب شعرية مختلفة منها الشعر العربي الفصيح، وأكثرها عبر الشعر الشعبي (الذي سهل تداوله وتعاطيه من قبل الجمهور الحسيني خصوصا في العراق وبعض الدول العربية)، ومن المؤكد ان هناك نتاجاً شعرياً وأدبياً آخراً عن الحسين وقضيته بلغات أخرى مثل الفارسية والتركية والاوردية، ليس هنا محل الحديث عنه.
تطور الشعري الحسيني مثله مثل نماذج الشعر الاخرى بطريقة معالجته للإغراض التي ينشدها، وكما كانت الاجيال القديمة منه منشدة الى التعبير المباشر، ومتكئة على اللفظ وجمالية التعبير عبر تلاعب الشاعر الذكي بالتراكيب اللفظية والنسق الجملي للنص، واستخدام المباشرة في معالجة الغرض، نحت أجياله الحديثة تدريجياً نحو الرمزية وزيادة التعبير المعنوي، والإتكاء على الصورة بشكل رئيس.
إن الرموز تختلف باختلاف أشكال بنائها، فمنها رموز تستغرق القصيدة كلها، وتشكل محاورها، وأخرى تُعد جداول صغيرة تتدفق من شعاب جانبية، وتصب في المجرى الكبير لتلتحم به، وبوسعنا أن نقسم الرموز إلى نوعين رئيسيين: أولهما- الرمز الجزئي وهو أسلوب فني تكتسب فيه الكلمة المفردة أو الصورة الجزئية قيمة رمزية من خلالها تتفاعل مع ما ترمز إليه؛ فيؤدي ذلك إلى إيحائها، واستثارتها لكثير من المعاني الخبيئة، وتشع هذه الصور وتلك الكلمات لارتباطها بأحداث تاريخية، أو تجارب عاطفية، أو مواقف اجتماعية أو ظواهر طبيعية، أو أماكن ذات مدلول شعوري خاص، أو إشارات أسطورية معينة وتراثية عامة، والشاعر في تعامله مع هذه الأشياء يرتقي بمدلولها المتواضع عليه إلى مدلولها الرمزي، ثانيهما- الرمز الكلي، وهو معنى محوري شفاف، مجسد في إحدى الظواهر المادية، تتمركز على أرضه جلّ الصور الجزئية التي تتوزع العمل الشعري، وتشده نحو هدف جمالي منظور ويربطها به ينبوع التجربة الشعورية.
تعد القوى الابتكارية أو الابتداع الذاتي عند الشاعر الذي تتراكم لديه المكونات الثقافية الهائلة، ومخزونات الصور المتفردة والتراكيب الشعرية البديعة أحد منبعي الرمز الأساسيين.
أحصى العلامة والشاعر الحسيني المرحوم جواد شبر في موسوعته الرائعة (أدب الطف وشعراء الحسين) أجيالاً من الشعر والشعراء، وتابع سيرتهم ودون أبرز قصائدهم مع تأكيده ان هذا الاحصاء ليس إستقراءً شاملاً وتاماً، وبمناسبة الحديث عن هذا العمل، لا بد من التأكيد على ان ادب الطف وشعر الحسين، بل وكل النتاج الادبي والانساني المتعلق بالحسين (ع) لم يحصل على أدنى ما يستحق من الجهد العلمي والمعرفي، وهو مادة ثرية مهمة وحيوية وفيها من الافكار والاغراض والسير والتاريخ والفلسفة وقضايا اخرى ما لا يخطر على بال أحد، لذلك، أتمنى ان تتوجه انظار المشتغلين إلى هذا النتاج سواء في انجاز الدراسات الضرورية او حتى في نشر هذا التراث وجعله بمتناول اليد، فكم من المحسنين ساهم في نشر ادب الطف وشعر الحسين، وكذلك في كل النتاج المعرفي الذي يتصل بهذه الملحمة الانسانية الخالدة.
يشتغل الشعر الشعبي بشكل اكبر وأوسع مساحة على القضية الحسينية، فهو مادة الرثاء والعزاء ومعظم الفعاليات التي تقام في موسم عاشوراء، وقد قفز هذا الشعر قفزات كبيرة من حيث نضوجه وجاذبيته، وطريقة المقاربة التي يستخدمها، وبمقارنة بسيطة بين اللطميات التي كانت متداولة قبل سبعين او مائة سنة وما نسمعه الآن يظهر الفرق واضحاً من حيث شكل ونمط وطبيعة القصيدة.
الفارق الجوهري بين القصيدة القديمة والحديثة، ان الاولى معتمدة بشكل كبير على الصياغات اللفظية وجمالياتها، وتناقش في اكثر الاحيان اكثر من موضوع في النص ذاته، وتميل الى المباشرة بشكل أكبر، بينما الحديثة، قصيدة صورة، تقوم على اساس الحبك الدرامي لموضوعها، وهي أقرب إلى القصة، وغالبا ما تكون سرديتها قصة واحدة، وتستعمل الرمز في التعبير بشكل اكبر.
مما لا شك فيه، ان الرمزية، اعطت الشعر الحسيني روحاً من التجديد والجمالية، ووسعت من دائرة التعبير الذي تتعامل معه، كما، انها تطلبت من الشاعر مستوى ارقى من الوعي والثقافة والفهم الاعمق للافكار، الأمر الذي جعل الفوز بقلوب السامعين أمراً صعباً.
ومع هذه الاهمية للرمزية إلا ان هناك إشكالية مهمة لا بد من استكمالها في هذا النص، تتعلق تحديداً بالشعر الذي يلقى في الفعاليات التي يتطلب فيها تفاعلاً واضحاً من المتلقي وفي مقدمتها قصائد اللطم وابيات النعي والاحياءات الشعبية، فإن هذا الوضع، يحتاج إلى تلقائية اكبر وصدق اعمق في التعبير، ولمس مباشر للمشاعر، فمن الصعب على المستمع البسيط الذي يعيش حالة الانفعال المباشر او هو في لحظة حزن وانكسار، ان بقوم بتفكيك الرموز وبحث التأويل والصور البعيدة، بحيث يتشتت ذهنه، او يصبح مجرد منساقا مع اللفظ دون ان ينزل الى المعنى الى وجدانه ويلامس اعماقه ويغير فيه، إذ ينحى البعض اليوم الى تعسف كبير في محاولة خلق صور رمزية على حساب بنية القصيدة ومسارها، ويجهد نفسه في انتزاع صور لا علاقة لها بالموضوع الحسيني وزجها في النص لمجرد تصوره انها تجعل القصيدة مميزة، وليتذكر الجميع ان قصيدة مباشرة مثقفة وصادقة مثل (يا حسين بضمايرنه.. احنا بيك آمنه)، هزت الوجدان، وتناقلتها الاجيال وحفظتها، ولا زالت تلمس الارواح بعمق، وقد وفق البعض لنصوص فيها مثل هذه الدافعية وكمثال لا للحصر ما حملته حماسية مرتضى حرب (ذبوا عمايمهم..).
قد يتصور الكثير ان شعر الحسين مجرد مرثيات وكلمات تلقى في المناسبة واحياء الذكر إلا ان المتابع المطلع يدرك حجم الوعي والصور النمطية بإشكالها المختلفة المتعلقة بالواقعة وشؤونها التي صنعها الشعر والادب الحسيني بأشكاله المختلفة.

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post
مَا هَـــذهِ الْفَوْضَى وَهَــذا المنطقُ ؟

مَا هَـــذهِ الْفَوْضَى وَهَــذا المنطقُ ؟

الإقبال التاريخي على المسرح العمالي

الإقبال التاريخي على المسرح العمالي

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess