نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

عيد الحب عربي أموري وآرامي سوري ، الألف الثانية ق.م

admin by admin
الجمعة : 2014/02/14 - فبراير
in من التراث
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 
أغاني : عالروزانا ، على دل عونا ، الهوارة ، عربية أمورية سورية .
كانت الأنثى أو رمزها « الحية = الحياة » لاتموت إلا عند ظهور القمر ، معبود السيادة الذكرية
عامر رشيد مبيض ، مؤرخ حلب عالم آثار Aleppo
ـ الأعياد الموسمية القديمة « عيد الأم ـ عيد الأب ـ عيد الحب « عشتار : ربة الحب » عيد القمر ـ عيد الشجرة ـ عيد الربيع ـ عيد الحصاد » طقوس بعلية عربية أمورية آرامية سورية ، للإله حدد وزوجته عشتار.
كان الهدف من الأعياد في المعتقدات العربية الأمورية الآرامية السورية ، إدخال البهجة إلى قلب الإله حدد وزوجته عشتار .
ـ منذ مرحلة قديمة في سورية ، كان يحتفل بعيد الحب ، وعيد الربيع ، وعيد الحصاد وقطف الثمار ، ولاسيما الكروم . كانت الاحتفالات تنظمها شعائر طويلة ودقيقة ، وكانت جماهير غفيرة تقصد حلب من أنحاء المعمورة ، لزيارة المعبد العالمي للإله الحلبي الوثن « حدد : إله الطقس » وزوجته عشتار .
ـ هذه الأساطير كطقس بعلي ، انتقلت من حلب إلى كل أرجاء العالم القديم بمسميات مختلفة . وفضلاً عن ذلك كان ثمة قاعدة متبعة تفرض على عيد الحب احتفالاً مخصصاً لجلب الأمطار .
ـ أول عيد للأم « عشتار » في التاريخ أقيم في حلب ، ثم جاء عيد الأب الذي حوَّل الشمس من أنثى إلى ذلك .
ـ كان يعتقد أن الحيّة تحرس المعبد في القلعة ، وهي في ظنهم لا تموت وترمز إلى القدرة على التناسل والإنتاج ، مما حمل الناس على تقديم النذور لها . لهذا اتخذ العرب الأموريون والآراميون الحية رمزاً للإله الحارس للمعبد .
ـ إذا كان أقدم صنم معبود يعود للربة « عشتار » اكتشف في محافظة حلب عام 2006م ، ويعود لحوالي 8700 ق.م ، فهذا يدل أن عصر الأمومة كان الأسبق ، وإن اكتشاف المرأة للزراعة ، يُعدُّ نقطة هامة تماماً وضعتها الصدفة ضمن رصيدها للسيادة « خروج الزرع من الأرض ، وخروج الوليد من بطن الأم » هو ما حدا بالعقل إلى تأليه الأرض واعتبارها الأم الأولى الكبرى التي أنجبت الزرع والحيوان والإنسان ، وناداها « ماما ـ مامي » ولاننسى أن اكتشاف المرأة للزراعة ، زاد من ارتباطها بالأرض ومن رصيدها الخطير « منح الحياة أو إنجاب الحياة أو نتاج الحياة » حتى أصبح ذلك اختصاصاً أنثوياً بحتاً .
ـ الأنثى والحياة ، وارتباط « الحية : الحياة » بالأنثى :
ثمة ارتباط ميثولوجي ولغوي بين الأنثى والحياة ، فالمعلوم أن الإنسان الابتدائي كان يظن أن « الحية » خالدة ، لأنها تجدد نفسها كل عام عندما يراها تسلخ ثوب الجلد ومن هنا ارتبطت « الحية » بالأنثى وصبغت المرأة بطباع « الحية » فكانت ذات قيمة مزدوجة ، وحملَ الثعبان معنى الحياة في اسم « حية » ثم في تراثنا الشعبي حتى اليوم . كانت الحية حامية المعبد ، وهي من بقايا عهد سادت فيه الأنثى مانحة الحياة ، لذلك كانت الأنثى أو رمزها « الحياة » لاتموت إلا عند ظهور القمر ، معبود السيادة الذكرية والبداوة المتدفقة على الأرض الزراعية والتي سيطرت في النهاية ، عندما ساد البدو وقمرهم ، حتى حولوا الشمس بدورها من أنثى إلى ذكر وألبسوها القرنين
ـ القربان الأمومي « عيد الأم » :
القربان : لغة من قَرَّبَ وقَرَبَ ويقترب ، فالقُربان وسيلة تَقرب واقتراب ومشاركة وإذابة للمسافات بين العابد والمعبود . فأي قربان كان يمكن تقديمه للأم الأولى المخصبة الشبقة الولود المنجبة مانحة الحياة في مجتمع أمومي ؟ . هل كان القربان من ثمار الأرض ممثلاً في حنطة على هيئة فطير ، في مجتمع زراعي أمومي ، لم يعرف الدماء ولا الذبح في مبدأ أمره ، بينما نشأت التضحية بالذبح احتفالية رعوية نشأت في مجتمع رعوي أبوي ؟ . « مع ملاحظة أن استمرار الوجود الأنثوي في العقيدة المسيحية التي تعتبر مريم أم المسيح »
ـ إن أول « عيد للأم » في التاريخ أقيم لها في حلب ، وكان الحلبيون يحتفلون بطريقتهم الخاصة بوضع شجرة صنوبر في بيوتهم تدعى « شجرة عشتار » وكانوا يزينون الشجرة كما تزين عشتار ثوبها بالزهور واللآلىء . .
ـ تصف لنا الوثائق السورية القديمة المكتشفة كيف تتزين عشتار للقاء المعشوق تموز « أدونيس » الذي صار سنّة لكل النساء العربيات الآراميات السوريات عند الزواج فتقول على لسان عشتار : عندما أكون من أجل الثور البري / من أجل الرب /قد استحممت /عندما أكون بـ .. عطفيّ قد زينت ../عندما أكون بالعنبر ثغري قد طليت …/ عندما أكون بالكحل عينيّ قد كحلت » .
ـ عيد الحب : « حدد » إله البرق والرعد « أل » يُسَرُّ بالأعياد
إن الإلهة عشتار ، بلغت منزلة عظيمة باعتبارها إلهة للحرب « كإله ذكر في الصباح » ، فهي نجمة الصباح ، وعُبدت أنثى في المساء ترعى الحب ، والحب الجسدي هبة عشتار ، فهي « ربة العشق » .
لقد أسست الأعياد من أجل « حدد بعل : إله المطر » . كان المطر والغلال ضمن نطاق نفوذه ، وكانت الينابيع والأنهار في يده . وكان إلهاً يُسَرُّ بالأعياد التي تُقام له ، ويرضى عن الذبائح التي تُقدَّم إليه . كانت الذبيحة في معناها الجوهري وليمة مقدسة ، أي أنها نوع من الشراكة .
ـ كان الطريق إلى معبد الإله الكوني « حدد : إله الطقس ، رب حلب » من باب أنطاكية حتى باب سوق الزرب ، وامتداداً حتى باب القلعة ، مرصوفاً بالحجارة ، وكذلك كانت الطرق إلى المعابد ، في منبج « من أعمال حلب » وأوغاريت وجبلة وطرطوس وسوق دمشق إلى معبد حدد بعل ، وحماه ، وحمص ، وتل حلف ، وماري ، وتدمر ، وشهبا ، وحوران ، وبعلبك وفي كل المدن السورية القديمة ، وعلى جانبي الطريق يوجد صفان من الأصنام المذهبة . يقول ول ديورانت : « وظل السوريّون يعبدون حدد Hadad وأترجاتس Atargatis « عشتار » وكان لهذين الإلهين مزار رهيب في هيرابوليس « منبج » وبقيت مُدن سورية ترحّب ببعث الإله تموز وتنادي قائلة :
لقد قام أدنيس { الرب } وتحتفل في آخر مناظر عيده بارتفاعه إلى السماء .
ـ عيد الحب :
كان ملوك المدن القديمة يأتون إلى حلب لتقديم الهبات والهدايا الثمينة لـ « حدد بعل : إله الطقس » لنيل محبته وبركاته . وكان الحُجّاج يحملون معهم الأصنام الرمزية ، ويضعونها في معبد « حدد » لكي ينظر إليها ويتذكر مقدميها فيمنحهم بركاته . وحسب نصوص ماري 1899 ق.م : كان النظام العالمي آنذاك يتعلق بإله حلب « حدد » وحده ! وما من ملك يجرؤ على مخالفة رغباته . وظهر في نصوص ماري ، أن إله البحر حدد ، وكان معبده في حلب قبلة الباحثين عن النبوءة والوعد من الملوك العراقيين والسوريين على حد سواء .
ـ أغاني الأعياد العربية الآرامية السورية « على دلْ عونا على دل عونا » ، و« عالروزانا » ، و« الهوا رة » .
ـ أثناء الاحتفال الذي يتمّ خارج المعبد ، وغالباً في الساحة الكبيرة أمام القلعة ، فإن المحتفلين ، يدبكون دبكة طقسية « دورانية » مفضّلة على صوت الطبل « صوت الرعد : بل » الذي هو آلة « حدد بعل » فارس الغيوم والصواعق ، ثم يغمسون أيديهم في جرن للحنّاء « الحنة » علامة التطهر والفرح والرضا من الإله العالمي حدد بعل . وفي الساحة الكبيرة أمام جبل حلب « القلعة » حيث الحشود الكبيرة من أبناء المدينة والريف يتجمعون لمشاهدة فرقة مخصصة تقدم باسمهم أغنية الشكر للإله الحلبي « حدد » ويغنون « على دلْ عونا على دل عونا » وهي بداية الشكر للإله حدد ، الذي لايذكر باسمه بل بصفاته منها « عون » ويدبكون رجالاً ونساءً في حلقة دائرية على صوت الطبل « بل /بل/ بل » وهم يدورون حول صنم الإله حدد الذي من ألقابه عون . ومن أعمال حلب قرية « عون دادات » وفي اللاذقية « بيت عون » . وكان من أقدم ملوك صوبة عزر « حدد عون » .
أغنية « على دل عونا » :
1ـ معنى عونا :
أنت وحدك يا « حدد » إله الرعد والبرق والمطر ، قدمت لنا العون وجعلت السماء تمطر وأدخلت الفرحة إلى قلوبنا .
2ـ معنى « الهوا الشمالي » المقصود حلب موقعها الجغرافي شمال سورية حيث معبد الإله حدد . فالإله « حدد » يمتطي الغيوم الشمالية البيضاء ، ويمتشق العاصفة ويجلب المطر لأراضي حلب ، وزوجته عشتار التي لاتذكر باسمها بل بصفاتها ، فهي حوران ، ومعنى حوران : الغيوم البيضاء الممطرة .
3ـ « غيّر اللونا » :
معناها : أن الغيوم الشمالية ـ السحابة البيضاء ـ المصحوبة بالأمطار غيَّرت لون الأرض ، وجعلتها خضراء .

منشورات ذات صلة

نداء ….من أعماق التاريخ.. برسم المهتمين والجهات المعنية بالآثار * م. جورج مواس
News Ticker

نداء ….من أعماق التاريخ.. برسم المهتمين والجهات المعنية بالآثار * م. جورج مواس

نوفمبر - الثلاثاء : 2024/11/19 - 02:25
لماذا لم يعد البشر قادرون على ابتكار التقنيات القديمة كما في السابق؟
من التراث

لماذا لم يعد البشر قادرون على ابتكار التقنيات القديمة كما في السابق؟

سبتمبر - الجمعة : 2024/09/06 - 09:37
أوغاريت درة آثار الشرق
من التراث

أوغاريت درة آثار الشرق

سبتمبر - الخميس : 2024/09/05 - 00:41
“سيزار”.. 100 عام على أشهر طبق سلطة في التاريخ
من التراث

“سيزار”.. 100 عام على أشهر طبق سلطة في التاريخ

أغسطس - الخميس : 2024/08/29 - 19:38
الفنون الشعبية في اللاذقية للباحث هاشم عثمان .بقلم د احمد مبارك الخطيب
من التراث

الفنون الشعبية في اللاذقية للباحث هاشم عثمان .بقلم د احمد مبارك الخطيب

يوليو - الأثنين : 2024/07/29 - 01:10
بذور الصحافة عند العرب 7 / 7 •• بسام جبلاوي . •• المعلقات :
من التراث

بذور الصحافة عند العرب 7 / 7 •• بسام جبلاوي . •• المعلقات :

يوليو - السبت : 2024/07/06 - 03:23
Next Post

"قرن الشيطان" أضحى حاكماً في نجد

زيت السمك يمنع شيخوخة الدماغ

آخر ما نشرنا

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE
slider

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو 11, 2025
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة
slider

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
دنيا المصري تحتف  دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي
slider

دنيا المصري تحتف دنيا المصري تُعبّر عن حبها لوالدتها في عيد ميلادها: “العمر كله يا حياتي

أبريل 8, 2025
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس 15, 2025
الفرصة الأخيرة لزيلينسكي
line

الفرصة الأخيرة لزيلينسكي

مارس 11, 2025
“عمال مصر الإقتصادية” تستعين بكوادر لتصدير العلم بمجال الأمن السيبراني  
slider

“عمال مصر الإقتصادية” تستعين بكوادر لتصدير العلم بمجال الأمن السيبراني  

فبراير 25, 2025
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير 24, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

سيد الطرب إلياس كرم يُشعل لوس أنجلوس بحفل فني استثنائي في مطعم THE GATE

مايو 11, 2025
انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

انطلاق معرض بوگوتا الدولي للكتاب وسط تضامن واسع مع فلسطين وغزة

مايو 5, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess