منذ بداية الأحداث المؤسفة في سوريا رية جهنا جميعا لمعرفة الحقيقة ونقل الأخبار الحقيقية ,وذلك دفعا لكل الشائعات .
وفجأة وفي عز الطلب كما يقال حبنها ظهرت لنا شبكة توب نيوز وعممت رقمها ا للاشتراك وكما غيري اشتركت لمدة شهر ووجدت أن الاخبار تأتي متأخرة .
ولحظت أن فاتورة الشهر تزداد بشكل ملفت ولهذا السبب طلبت من الشركة إلغاء اشتراكي بخدمة توب نيوز .
وبعد فترة تفاجأت بأنهم أعادوا اشتراكي دون إذن مني .
وهذه الشكوى تكررت مع الكثيرين الذين تعاملوا معها ثم أعلنوا انسحابهم .
فمن الذي خولهم لإكراه الناس بالاشتراك .
شكرا توب نيوز لاتنقصنا أخبارك . فلد ينا مصادرنا التي توصل لنا ما نريد وفي الوقت المناسب ودون تكلفة أو عناء