نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

أمريـــكا حكــمت العــالم بـعد سقــوط جــدار برلــــين

admin by admin
السبت : 2016/11/19 - نوفمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

….أمريـــكا حكــمت العــالم بـعد سقــوط جــدار برلــــين 
……………بطــشت بالشــعوب المستضـعفة كــوحـش في غـــابة 
…………..هل ستــضع الحــرب على سـورية حـداً لغـطرستها ؟
ـــــــــــــالاستاذ محمد محسن ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكبر خسارة للإنسانية في التاريخ الحديث هي انهيار الاتحاد السوفييتي ، وهذا لا يعني أن الاتحاد السوفييتي كان نظاماً مثالياً ، بل سيُحمل التاريخ ذلك النظام مسؤولية التفريط بأهم تشكيلة اقتصادية سياسية كانت حصيلة ما وصل إليه الوعي البشري ، كما ويتحمل النظام السوفييتي ــ بعهد خائن البشرية غورباتشوف ــ المسؤولية عن اسقاط تلك التجربة الانسانية ، بما يعادل تقريباً حجم مسؤولية الامبريالية الأمريكية أو يزيد عند ما أوقعته في كمين افغانستان ، لأن الاشتراكية أوــ العدالة الاجتماعية سموها ما شئتم ــ السبيل الوحيد لإنقاذ البشرية ، وهذا لا يعني أن ما قاله ماركس ولينن هو عين الحقيقة المطلقة ، ولا يمكن نقضها أو الاضافة لها ، بل حتى الحقيقة النسبية تبقى غاية البشرية وستسعى وراءها حتى آخر التاريخ ، بالرغم من أننا نعتقد أن الفلسفة الماركسية والإضافات اللينينية جاءتا تتويجاً وبلورة ومحصلة لما ابدعه الفكر الفلسفي العالمي في حينه .
.
قد يقول قائل ما هو السبب الذي استدعى هذا الموضوع الشائك ونحن الآن في وارد آخر ، والجواب بكل بساطة : بسقوط الاتحاد السوفييتي سقط جدار برلين ، فسقط التوازن العالمي الهش الذي كان قائماً والذي كان يلجم أمريكا من عدوانيتها واستباحتها للعالم ، مما أتاح لها التفرد والتسلط وفرض هيمنتها التطويعية على شعوب العالم ، والبطش بمن لا يدين لها بالولاء والطاعة كإقطاعي أوروبي جاء من القرون الوسطى ، يحمل بيده كرباجاً ليأدب عبيده وأجرائه ، وما هجمتها البهيمية الراهنة على الدول العربية ــ الأقرب للعقلانية ــ ، إلا جزءاً متمماً وخاتمة لحملاتها وحروبها وعربداتها على مستوى العالم .
فالنظام الرأسمالي العالمي بقيادة أمريكا هو مصدر كل شرور العالم ، فالحرب والرأسمالية صنوان لا يفترقان ، لذلك كانت الاشتراكية أو العدالة الاجتماعية هي الحل للإنسانية ، من هنا كان بكاؤنا على انهيار التجربة الاشتراكية ــ بالرغم من نواقصها ــ ، لأنها التشكيلة الوحيدة التي كانت تبشر بالحفاظ على القيم الإنسانية ، التي تقوم على الفضيلة ، والتعاون ، ووحدة الأسرة ، والعدالة ، والتعاضد بين الشعوب التي كانت جزءاً لا يتجزأ من قيم المجتمع الاشتراكي المأمول ، بدلاً من زراعة روح الفردية القاتلة ، وتكديس الثروات عند القلة على حساب افقار الشعوب الأكثر فقراً كما هي عليه الرأسمالية الأمريكية المتجبرة الآن . إنه لأمر مضحك أن ندفع الناس إلى نسيان بعض الحقائق عندما يؤكد البعض أننا نزداد تحضراً باضطراد في عهد الرأسمالية ، وأن كل شيء على ما يرام ، إذن لماذا لا يتساوق ويتناغم التقدم الروحي الأخلاقي القيمي مع التقدم العلمي والمادي ؟؟!! ، لأن الشيء الوحيد الذي بات يحظى بالتقدير هو كيف نجني المال ونحقق الربح ، انها كذبة رأسمالية وواحدة من خدعها . 
من هنا كان لا يمكن فهم أسباب حربنا هذه والحروب الأخرى التي خمدت ، أو التي لايزال لهيبها يحرق الشعوب ، إلا إذا فهمنا أن الحروب حاجة بنيوية وصفة ملازمة وضرورة ملحة للرأسمالية العالمية ، وأنه لا مناص من اشعال الحروب مادامت الرأسمالية الأمريكية تتحكم بحركة التاريخ وتسخرها لمصلحتها ، أي أن الرأسمالية العالمية وعلى رأسها أمريكا لا يمكن أن تعيش وتستمر بدون الحروب ، فالحروب وحدها هي التي تحافظ على مصالحها الاقتصادية المنتشرة على مستوى العالم ، والتي تراكم ثروات شركاتها وبنوكها ، أي أن الحروب الكبيرة والصغيرة مباشرة أو بالوكالة هي مطلب رأسمالي حياتي ومصيري ودائم ، فلا يمكن استمرار وديمومة النظم الرأسمالية وتطورها إلا على دماء الشعوب الفقيرة ، وعرقها ، وبقائها في حالة تخلف حد السذاجة ، وعوز حد الفقر ، وتناقض مجتمعي دائم حد الاقتتال ، حتى يتسنى لها السيطرة على مقدرات تلك الدول المستضعفة بشكل مباشر ، أو عن طريق حكومات مصنعة هناك وغير مصنعة وطنياً ، ليتسنى لها سرقة خيراتها بالصيغة المثلى ، أي لا خلاص من كل هذا العدوان بدون هزيمة النظام الرأسمالي العالمي ، ولا تحرر ولا تقدم للشعوب الصغيرة ما دامت أمريكا بيدها الأمر ، والنهي ، والتأديب ، لمن لا يطيع أمر الدولة المسيطرة ــ وحش العالم ــ وهذه الوظيفة التأديبية ، هي فعل لا إرادي تتطلبه وتستدعيه مصلحة الشركات الاحتكارية العالمية التي تقوم الدولة الأمريكية بدور الحارس على مصالحها ، لأنه بدون فرض ذلك الواقع واقع الإفقار والتجهيل ، على الشعوب المستضعفة ، سيجعل تلك الدول تتمرد وتأخذ مستقبلها بيدها ، وهذا يحجب عن الشركات الاحتكارية أسواقها مصادر ثروتها ، لذلك وحفاظاً على ثرائها مطلوب من الدولة الراعية ــ أمريكا هنا الشرطي الدولي ــ أن تبادر فوراً إلى سحق أي بادرة تقدمية ، أو محاولة عقلانية ، أو نزوع استقلالي ، واعادة فرض سيطرتها وتغليظ العصا ــ الحرب ــ كلما احتاج الأمر لذلك . 
.
اذن واهم من يعتقد أن الحروب هي نتاج غضب من حاكم ، أو حزب ، أو قبيلة ، أو هي عملية عفوية تمت نتيجة اشتباك غير محسوب تطور إلى حرب ، لا ، لا ، لا 
كما كانت عليه الفرية الكاذبة التي احتلت فرنسا الجزائر العربية بسببها بحجة أن " الباي " ضرب القنصل الفرنسي بالمذبة ــ كشاشة الذباب ــ تخيلوا هذه الكذبة التي بسببها احتلت فرنسا الجزائر / 130 / عاماً .!!
أي أن الحروب لن تغيب عن العالم في ظل الرأسمالية الأمريكية ، ولكنها قد تأخذ أشكالاً مختلفة اقتصادية ، سياسية ، استخباراتية ، تدخلات تآمريه هنا وعربدات هناك ، بعد هذه الحرب الكبيرة على سورية التي يجب أن تكون آخر الحروب الكبيرة ، وبخاصة بعد ولادة وتنامي القطب العالمي الجديد على الأرض السورية ، بزعامة روسيا الاتحادية ، والذي جاء استجابة موضوعية ، لطبيعية الحرب ، وأبعادها ، ومراميها ، وأهمية سورية الاستراتيجية بالنسبة لروسيا كجغرافيا وكتاريخ ، وجواباً على العربدات الأمريكية الصارخة ، هذا القطب سيرسى حالة توازن نسبي يحقق حداً أدنى من الاستقرار العالمي ، بعد أن طفح الكيل ولم يعد العالم يستطيع تحمل الطغيان الأمريكي الذي لم يترك بلداً إلا وتدخل في شؤونه وحاول اخضاعه ، من البلقان ، حتى جورجيا ، وأوكريينا ، والعراق ، وليبيا ، ثم تدحرج العدوان حتى وصل إلى سورية ، فكانت السد الذي أوقف التسونامي الأمريكي الغربي بالرغم من استخدامه كل ضروب الحرب وفنونها واسلحتها ، بالإضافة إلى استخدامه لأول مرة أقذر سلاح في العالم عرفته البشرية ألا وهو سلاح الارهاب ـــ فالإرهابي شخص عُدل وراثياً في مخابر السعودية وبواسطة خبراء أمريكيين ــ الجسم جسم وحش ، والعقل عقل شيخ بوهيمي ــ ، مبرمج ليقوم بثلاث مهمات مقابل صك من صكوك الجنة وهي : القتال ، والقتل ، ومن ثم النفوق ، ليحصل على جائزته في الجنة /70 /حورية ولكل حورية / 70 / وصيفة بحسب مفتي السعودية ، حيث ينصرف هناك لإشباع غرائزه الجنسية وينهي حالة الكبت الشبقية التي تكاد تشل تفكيره .
. 
كما هي رغبات وطموحات شيوخ الوهابية .
ولكن ونحن نقرر هذا ندرك أن هذه الامبراطورية الغاشمة لن تسقط بالضربة القاضية ، ولكن هذه الحرب التي شكلت الكمين التاريخي الذي صد الهجوم الأمريكي وأوقف زحفه ، ستعطي مؤشرات أكيدة على أفول هذه الامبراطورية كما أفل وتلاشى ما سبقها من امبراطوريات كانت لا تغيب عنها الشمس . 
ومما يسرع في هذا الاستنتاج أن الدول الاقليمية التي كانت ترعى مصالح أمريكا في المنطقة مقابل الحماية بصفة عميل نشط ، وكانت قد شكلت راس حربة في هذه الحرب ، التي ستدفع الثمن الأكبر من الخسارة ، والذي قد يصل حد تفكك بنيتها كدولة ، وهذا سيؤدي إلى تقليص مجال أمريكا الحيوي في المنطقة .
….وأنا ارى بأن أفول نجم أمريكا المستقبلي الحتمي ، وانكفاءها إلى ما وراء الأطلسي ، سيشكل الفرصة التاريخية أمام كل شعوب العالم بما فيها أوروبا ، لأن تستيقظ بدون أن يكون فوق رأسها جبار عنيد ، يستغلها ، ويصادر قرارها السياسي ، ويرعبها ، ويفكر عنها ويتحكم بمصيرها بل يقرر عنها ، مما سيتيح لهذه الشعوب القدرة على التفكير المستقل بمستقبلها لأول مرة ، كشاب بلغ الرشد فأخذ زمام مستقبله بكلتا يديه ، فيبحثون حينها عن حلول لا تتعلق بمصالح دولهم الذاتية والمشتركة فحسب ، بل بمصالح الكوكب وبما سيلحق به من مخاطر كاد أن يفوت زمن تداركها ، كتلوث الطبيعة هواءً ، وماءً ، وتراباً ، نتيجة الاستغلال الجائر والعبثي من قبل المؤسسات الصناعية الرأسمالية .

منشورات ذات صلة

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/13 - 19:02
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر - الأثنين : 2025/10/06 - 13:51
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر - الأربعاء : 2025/09/24 - 11:38
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:09
تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة
slider

تفاصيل جديدة لفك لغز اغتيال الصحافي المقرب من ترامب والمؤيد الصهاينة والمشجع على إبادة اهل غزة

سبتمبر - الجمعة : 2025/09/12 - 10:05
إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية
slider

إمبراطورية مداغ تكشف جبل جليد الزوايا المغربية

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 08:50
Next Post

مدرسة النهضة الادبية الحديثة تقيم مهرجانها الثالث في الاردن

للبيع

آخر ما نشرنا

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء
حوار النفحات

سيدة الأعمال د.مروة الأيتوني: الاستثمار الخارجي أمل واعد وسنُعمر سوريا بالحب والعطاء

أكتوبر 4, 2025
line

ترامب علنا على منبر الأمم المتحدة ينصّب نفسه رئيساً للعالم ..!!

سبتمبر 24, 2025
محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري
slider

محمد السيسي رئيساً تنفيذياً للشئون الإدارية والهندسية بالبنك الزراعي المصري

سبتمبر 23, 2025
مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ
slider

مصر تفوز بتنظيم كأس العالم للدارتس 2027 في شرم الشيخ

سبتمبر 22, 2025
بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.
شارك بقلمك

بين حرية الرأي والاعتداء على المعتقدات.

سبتمبر 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess