نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

لمـــــــــاذا الخــــــــــــــوف والتشـــــــــــــــــــاؤم ؟…

admin by admin
الأثنين : 2017/05/29 - مايو
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

……لمـــــــــاذا الخــــــــــــــوف والتشـــــــــــــــــــاؤم ؟…….……………
……………..هل من المفيد زرع الشعور بالعجز والحيرة والتردد ؟……… ……….
……………..هـل تســـــــــــاعد علــى ربـــــــــح الحــــــــــــرب ؟………………..
ــــــــــــــــــــــــــــبقلم الاستاذ محمد محسن ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 هل نحن أشعلنا الحرب ؟ هل كانت سورية من ضمن الدول التي حضرت المؤتمر الدولي الذي ضم أكثر من مائة دولة ، " عندما رفعوا شعار الربيع العربي " وأعلنوا الحرب على سورية ؟ هل سورية هي من حرضت مئات الآلاف من الارهابيين للزحف على سورية ؟ ، وهل هي من سلحت ، ودربت ، ومولت ، كل أولئك الوحوش ؟ الذين توزعوا على طول وعرض الأراضي السورية ، وفتحوا النار من خلال ما يزيد على / 1700 / جبهة على جيشنا العربي السوري ، في كل مزرعة ، وقرية ، وشارع . وقتلوا ، ودمروا ، وحرقوا ، ولا يزالون ؟ حتى لم تبق أسرة بدون شهيد ، أو جريح ، أو مهجر ؟ . 
.
 ماذا كان على الشعب العربي السوري أن يعمل أمام هذه الهجمة الارهابية النوعية ؟ " التترية ــ المغولية ــ البربرية " ؟ ، بعد أن أدرك أنه ضحية لمؤامرة دولية غاشمة ، وحرب قذرة اشترك فيها تخطيطاً وتنفيذاً كل اشرار العالم [ جميع دول الغرب الاستعماري سارقة الحضارة الانسانية ، وأتباعها ، وعملائها ، بالتحالف مع الارهاب الديني الاسلامي الظلامي " بفصيليه الوهابي ، والاخواني " ـــ بقيادة محميات الخليج وتركيا الاخوانية ـــ ] 
……………….اذن الشعب العربي السوري ضحية حرب همجية !!
….شعب هوجم من كل جهات الأرض ، بقطعان من الوحوش  ، مدججين بالسلاح ، قدموا من أكثر من مائة دولة بمساعدة دول معسكر العدوان ، هدفهم القتل ، ثم القتل ، والحرق ، والسبي ، والتدمير .
………………. فماذا على هذا الشعب أن يفعل ؟؟!!
………..ليس أمامه سوى طريقين لا ثالث لهما :
………………المواجهة والتصدي ، أو الهزيمة والتسليم .
اختار الشعب والجيش وأصدقاؤهما وحلفاؤهما طريق التصدي والمواجهة .
فكان ما كان حرب ضروس عسكرية  ، وحشية ، تسير في سنتها السابعة ، تلازمت هذه الحرب العسكرية مع حرب نفسية ـــ اعلامية ـــ تضليلية ، لا تقل خطورة عن الحرب العسكرية ، من أكثر من ألف محطة اعلامية ، محلية ، ودولية ، كان هدفها : التلفيق ، والكذب ، والافتراء ، وزرع الفرقة ، لتحقيق الهزيمة النفسية ، التي تسعى إليها تلك المحطات المضللة تمهيداً للهزيمة العسكرية ، ولكن كل هذا لم يحقق الغاية المرجوة ، وبقي جيشنا البطل وأصدقاؤه وحلفاؤه ، يسطرون أغرب البطولات ، وبقي شعبنا آباءً وأمهات يستقبل شهداءه وجرحاه بالقبول والتسليم .
.
 الطبيعي أن يتداعى كل المثقفين الوطنيين الغيارى ، سياسيين ، واعلاميين ، وأدباء ، بل كل المواطنين القادرين على قول كلمة الحق ، كل من موقعه ، الرد على الغارات الاعلامية ، المعرفية ، المعادية ، التي تفح ليل نهار،
 وذلك بتقديم دراسات وشروح وتحليلات ، صادقة ومخلصة لكل تشابكات الواقع ، العسكرية والاجتماعية ، هدفها : 
 … أولاًـــ الرد على تخرصات ذلك السيل العرم الجارف ، والمعادي من المعلومات والتلفيقات ، والافتراءات ، والأكاذيب ، والتي تحاول قلب الصورة ، وتحويل الانتصار إلى خسارة ، وحالات الصمود والتصدي ، إلى أشكال من التواكل والتخاذل ، وصولاً إلى تأكيد حالة من الهزيمة والاستسلام ، كل هذه التلفيقات لا قبل للمواطن العادي من كشف زيفها ، فكان على العاملين في حقول المعرفة المواجهة والرد والتفنيد .
… ثانياً ـــ تظهير وتوضيح الصورة بأبعادها العسكرية ، والنفسية ، والمعرفية ، وحجم  الانتصارات المبهرة التي تتحقق في كل جبهة من الجبهات ، وتوضيح أسباب الاختراقات ، أو الخسائر التي تقع هنا وهناك ، فالحرب كر وفر ، وبخاصة هذه الحرب التي لم يسجل التاريخ لها مثيلاً منذ ما يزيد على ألف عام ، حرباً ليس كمثلها حرب ، لا تمتد على جبهة مواجهة واحدة ، ولا على عشرات الجبهات ، بل كما أفدنا تتوزع على ما يزيد على ألف جبهة وجبهة .
.
………………..نعود إلى الحرب النفسية ومفاعيلها !!.
 كل المخططين الاستراتيجيين العسكريين في العالم ، لابد وهم يحددون ساعة الصفر لبدء الحرب ، والخطط التي يجب أن تتبع ، وسبل وأساليب مواجهة جيوش العدو ، والاسلحة التي يجب أن تستخدم ، لابد لهؤلاء الاستراتيجيين ، وهم يضعون ويتدارسون كل هذه الخطط ، أن يضعوا في أولى اهتماماتهم وعلى رأس أولوياتهم " الحرب النفسية " ، التي يعتمد في وضعها على مراكز أبحاث واختصاصيين أكفاء ، في علوم الأجناس ، والأديان ، والتوزعات الاجتماعية ، والاثنية ، للدولة المعنية ، وغالباً ما تنطلق الحرب النفسية قبل انطلاقة الحرب العسكرية ، لتشكل مهاداً لها وذلك بتظهير التناقضات بين مكونات المجتمع الواحد الاثنية والمذهبية ، وزرع بذور الخوف ، لأن الخوف يشكل ألف باء الهزيمة ، ولو عدنا بذاكرتنا إلى ما قبل الحرب بشهور ، أو بعد انطلاقتها الوحشية ، سنتبين حجم التهويل ، والتزوير ، والافتراء المريع ، كلها بهدف زرع بذور الخوف من القادم ، وأن سقوط الدولة بكل مؤسساتها بات قريباً ، حتى أن الكثير من المحللين حددوا ذلك بأيام . 
ما دام شعبنا وجيشنا وأصدقاؤنا وحلفاؤنا ، قد صمموا على المواجهة ، وهم يواجهون وينتصرون . 
 فالمنطقي والموضوعي أن يخرج المواطن الغيور بقناعة غير قابلة للنقاش ، أن ما تبثه محطات العدوان المغرضة ، من أخبار ، وتعليقات ، ودراسات ، ما هي إلا أكاذيب هدفها النيل من معنويات جيشنا وشعبنا .
ويبقى علينا نحن الذين نتصدى للهجمة الاعلامية المعادية ، كما أفدنا تقديم التحليل الصحيح للأحداث صغيرها وكبيرها ، وما هي آثارها وعقابيلها ، التي ستخلفها بكل موضوعية وصدق ، منطلقين من الثقة بالمستقبل وبأننا نحن ندافع عن هويتنا ومستقبل شعبنا ووحدة أراضينا ، لذلك يجب أن نكون الأقوى لأننا ندافع عن الحق ، والعدو جاء معتدياً ليقتل شعبنا ويدمر حضارتنا ، ويمزق أرضنا ، ويلغي هويتنا . 
.
…………. لما كان هدف الاعلام المعادي المسيطر على الفضاء ؟  زرع الخوف ، والتشاؤم ؟ في نفوس مواطنينا ؟؟ 
 اذن وبمعادلة بسيطة أليس كل من يدعو للتشاؤم ويوزعه ، ويزرع الخوف حتى الرعب ويوزعه ، بمعرفة أو بدون معرفة ، يلعب دوراً تضليلياً ، وسلبياً له تأثير مباشر على معنويات بعض شرائحنا الوطنية ، ويتخادم مع حملة العدو الاعلامية التضليلية التيئيسية ؟ . 
 أنا لا أعيب على المواطن العادي ، عدم قدرته على فهم الأحداث ، المريرة والقاهرة التي يعيش فيها مواطننا ، وعدم قدرته على استخلاص النتائج ، والوصول إلى الحقيقة ، وهذا دورنا نحن الذين ندعي المعرفة ونملك الخبرة .
 ولكن المحزن أن الكثيرين من المحسوبين على الثقافة ، دورهم نشر التشاؤم ، والخوف ، هذا ما أردت التنبيه منه وعنه ومن مدى خطورته ، وأدعو إلى ضرورة زرع التفاؤل الذي يستند على ألف انتصار لجيشنا وحلفائه ، وإلى ألف بارقة أمل قادمة .
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأنا أجزم وبكل صدق وموضوعية ، وبدون أي مبالغة ، أن :
 ………..الالتقاء بين الجيشين السوري والعراق سيتم على الحدود المشتركة ، وسيكون التعاون مذهلاً وحاسماً .
……….لا كانتون كردي في شمال سورية ، بل حقوق ثقافية ، مع تنمية مستدامة .
……….ووحدة الأراضي السورية ستبقى أيقونة تحفظ الهوية العربية السورية .
 ………..وأن الوجود الأمريكي مؤقت وزائل ، ولا قبل له بمواجهة عشرة مقاتلين أكفاء من جيشنا البطل ، أو من مقاتلي حزب الله .
………..وأن تركيا ستأمر جنودها بالرحيل عن الأراضي السورية .
 ………….وأن جميع الأراضي السورية ستتحرر من كل هذه الحركات المتوحشة . في الرقة وادلب وجميع الأراضي المسروقة .
 …………ثم أعود وأجزم وبالمفهوم المقابل أن دول معسكر العدوان ستتفكك ، ولقد بشرت بهذا منذ سنتين ، وبخاصة دول الخليج ، فهي مهددة في بنيتها الداخلية ، بحكم التحولات التي ستخلفها الحرب ، فالمجتمع الخليجي لن يكون قادراً بعد الآن عن " العيش في ظل قوانين عتيقة تنتمي إلى العصر الجاهلي ، ولم يعد قادراً على تحمل عبء الفكر الديني الظلامي المؤسس للسلفية الجهادية ، والذي بات مداناً من كل شعوب العالم ، كما لم يعد قادراً على تبرير ، الممارسات الرعناء ، والسلوك الأخرق لهذه الأسر التي أدخلتها في حروب لا طائل تحتها . 
ـــــــــــــــــــــــــــ هذه قناعتي القديمة الجديدة التي أبشر بها ــــــــــــــــــــ
………..هذه المقالة من أدبيات " التحالف الشعبي للتنمية الديموقراطية " المقترح …

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

لو ... :- للشاعر ايمن سليمان

اخبرني...

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess