نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

..مـا هـو مصـــــــــير " المعارضــــــــــات " الســـــــورية ؟؟………….

admin by admin
الأحد : 2017/07/16 - يوليو
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

الاستاذ محمد محسن

..مـا هـو مصـــــــــير " المعارضــــــــــات " الســـــــورية ؟؟………….
…………..سنقــــاوم عــودة " المثقـفين " الذين خـــانوا لخــطورتهم ؟؟…………..
…………..بعـض من " انتظاريي " الطابـور الخامـــس يدعـون لعودتهم …………
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 
تفردت " المعارضات " السورية ــــ وليست معارضة ــــ عن جميع المعارضات في العالم ، وعلينا أن نخرجها أولاً من توصيفها كمعارضة وطنية ، وأن نبعدها نهائياً من جداول المعارضات ذات البعد الانساني ، بعد تجريدها من هذين البعدين ومن أي هامش من هوامشهما ، يمكن وضعها تحت أي عنوان أو توصيف نريد ، ـــ نبت خبيث ، طابور خامس ، عملاء ، ظلاميون ، لاإنسانيون ، جواسيس ، قتلة ، ـــ ضرب الحقد على قلوبهم ، وأفئدتهم ، فقتل فيهم أي بذرة تنزع نحو الانسانية ، وحولهم إلى وحوش كاسرة ، يأكل فيهم الأخ أخاه ، ويقتل المتوحش فيهم أمه ، ويذبح الجار جاره ، وبنيه ، وزوجته ، وأبيه ، من الوريد إلى الوريد ، ويأكل أكبادهم ويسيل الدم من شدقيه كذئب جائع ، ويدمر منزله شقى عمره ، ويدمر الكنيسة والمسجد ، ويسرق معامل البلاد ، وآثارها ، ونفطها ، ويبيعها لأعداء البلاد ، ليشتري فيها أدوات قتله واجرامه .
.
نسيت هذه المعارضات " المثقفة " ، مرابع الطفولة التي حبت فيها ، والمدارس التي تعلمت فيها ، والمستشفيات التي تطببت فيها ، والأزقة التي تسكعت فيها ، ونسيت ، وتنكبت ، وخانت ، ما كتبته ، وما قالته ، وما تبنته ، من أفكار ومفاهيم ، يسارية كانت أو وحدوية ، أو علمانية ، أو حتى دينية ، وغيرت جلودها ، وشكلت قطعاناً ، وراحت تبيع نفسها ، بعضها إلى السعودية ، وبعضها إلى قطر" ممالك التقدم والعقلانية " وبعضها إلى " اسرائيل " وبعضها إلى تركيا " العثمانية " ، وأكثرهم إلى أمريكا قاتلة الحضارة الانسانية ، وبعضها توزع على بلاد الغرب الاستعماري ، قطعاناً وأفراداً ، وراحوا جميعاً يفحوا كالأفاعي العطشى ، في هواء الاعلام المرئي والمسموع ، حتى ملؤا الدنيا زعيقاً يطلبون فيها تدمير البلاد التي كانت بلادهم ، وتدمير جيشها الوطني الذي كان جيشهم ، والهجوم على أسلحته الاستراتيجية ، التي أعدت للحرب مع " اسرائيل " ، وقتلوا ابناء شعبهم الذي كان شعبهم ، وكلما زاد القتل ، وعم الدمار ، وثكلت الأمهات ، ويتم الأطفال ، كلما زادوا حبوراً وقالوا ربنا هل من مزيد .
.
لا تشبههم معارضة في العالم ، هم سبق في الخيانة ، وسبق في بيع الأوطان ، في الحقد ، في الرغبة بالتشفي ، في التنكر للماضي ، في القتل المجاني ، ستؤلف الكتب بل الموسوعات عن هذا النمط السافل من البشر ، وستهتم بدراسة هذه الظاهرة الغريبة ، التي تفلتت من جميع قيم الأرض بالطول والعرض .
من البديهي أن يتوقع البعض منا توبة بعضهم ، بعد أن تبين لهم الخيط الأبيض من الخيط الأسود ، بعد أن صارت الدماء شلالات والشوارع والأزقة مدمرة ، وبعد أن بات الصراع على المكشوف بين كل وحوش الأرض ، الساعين " للحور العين " ، الذين أفرغت جماجمهم وملأت بالخرافات والأساطير والأوهام الخبيثة ، من سراق حضارات العالم القديم والحديث ، الاستعمار الغربي بزعامة أمريكا الطاغية الباغية ، واسرائيل ، وممالك الشر والغباء في خليج العرب ، وتركيا التي سرقت الاسلام وشوهته ، كل هؤلاء الأشرار يواجهون شعباً لم يستسلم ، بل واجه العدوان مع حلفائه ، ودفع أثماناً باهظة من أرواح شبابه ، ومن جميع ما أنتجه عبر عقود وعقود من بناء مادي ، وثقافي واجتماعي .
.
لماذا هؤلاء المعارضون " المثقفون " كلما ازداد القتل ازدادوا بعداً عن العقل ، عن المنطق ، هل الحقد يتفاقم كلما ارتفعت نسبة خيبات الأمل ، ؟؟!! كما ترتفع نسبة " الأدرنالين " عند الانسان كلما ازداد غضبه ؟؟ . المنطق يقول أن الزمن ينسي الأحقاد ، ولكن حقدهم ليس كحقد جمال الربع الخالي ، بل كحقد ملوك الربع الخالي الأغبياء ، نعم لقد خرقوا كل القواعد والأسس المتعارف عليها ، فكلما ازداد الموت في الوطن الذي كان وطنهم كلما ازدادوا هناءً ، وكلما تغول وحوش الأرض في دمائنا كلما أقاموا حفلات السكر واللهو والطرب ، فإلى أي صنف من البشر ينتمون ؟؟ !!.
…..الشريحة الدنيا التي باعت عقولها لفقهاء الظلام ، ـــ ابن تيمية ، وابن القيم الجوزية ، وابن محمد بن عبد الوهاب ، وحسن البنا ـــ ، بصكوك تقودهم إلى " الجنة حيث الحور العين " ، هؤلاء هم بالتأكيد من هوام البشر ، من المجرمين ، والهامشيين الهمل ، والحمقى ، هم الذين شكلوا جسم الحركات الارهابية القاتلة . 
هؤلاء الكلاب المسعورون ، ان قُتلوا تتطهر وحداتنا الاجتماعية من هذه الحثالات ، من هؤلاء الأوغاد ، وان هربوا وأُخرجوا من الوطن ، تتخلص البلاد والعباد من وحشيتهم ، ومن روحهم العدوانية ، روح القتل التي باتت ديدنهم وسلوكهم اليومي ، وتتخلص مجتمعاتنا من وبائهم الطاعوني ، وليذهبون إلى حيث التلاشي والموات على مزابل التاريخ . 
.
أما " المثقفون القشريون " الذين باعونا الكثير من الكلام عقوداً ، والذين تسللوا زحفاً وخلسة وفي غفلة كصفاعنة ـــ جرابيع ـــ أو كالحرباء التي تتلون حيث تكون ، وبمساعدة الفاسدين والمفسدين الكثر في الدولة ، تبوؤا بعضاً من أهم وأعلى مفاصل الدولة ، حتى وصلوا مواقع التوجيه والقيادة ، في الحركات السياسية والنقابية ، وكان البعض يعتبرهم من حملة مشاعل العلم والمعرفة والتنوير .
هؤلاء سقطوا عند أول امتحان وتوسفوا كقشرة الطلاء الكاذب عن معدن خسيس ، التي كانوا يتلطون وراء تلك القشرة ، ليزحفوا ويكسبوا ضلالاً بعض المواقع ، وبانت معادنهم الخبيثة ، على حقيقتها ، وسقطوا كورق التين ، بعضهم أكل قلبه الحقد المذهبي أو الطائفي ، وبعضهم توهم أنه بات قاب قوسين أو أدنى من السلطة ، وبعضهم خرج من وكره ليعلن عمالته صراحاً ، وبعضهم باع نفسه في المزاد العلني ، حيث المعدن الأصفر الرنان .
.
بعضهم خرج كذئب منفرد ، وراح يتاجر بصوته إلى كل محطات العالم أو صحفه ، يريد تحقيق السبق ، يحركه طمعه واعتقاده أنه بذلك يحصل على الحصة الكبيرة من كعكة السلطة التي كان يتوقع أنها ستنهار ـــ ولن تنهار ـــ ، وعندما زاد تشرده ، وبعد أن سعى وتوسل ، انخرط في واحد من القطعان الجائعة ، وتخلى عن كل خصائصه الشخصية ، وحمل راية القطيع وأصبح جزءاً منه ، وكل قطيع توجه إلى المرعى ، الذي اعتقد أنه سيكون الأسخى في توزيع العطايا والهبات .
قرأت وسمعت أن بسمة القضماني المتخذة من الجاسوسية مهنة ، قد رحب بعودتها البعض ، ومن يرحب بهذه النسخة المتغولة في العمالة ، سيرحب بالأقل منها درجة .
هذه بواكير دعوات مشبوهة ، ـــ نحن وبالصوت القوي ننبه لخطورة هذه الدعوات وما يخبأُ وراءها ـــ والتي بات ينثرها ويزرعها ، ويعممها ، رهط من " الطابور الخامس المنتظر" الذين سنطلق عليهم من الآن فصاعداً " الانتظاريين " الذين كانوا من تعداد الطابور الخامس ، لكن دورهم لم يكن قد حان ، حيث انتظروا ليروا كيف ستميل الكفة ، فان مالت لصالح الدولة مالوا بحجم ميلانها ، والا مالوا إلى الجهة الأخرى ، وهم الآن يجهرون بمواقفهم لصالح الدولة ، ولكن لو قرأت ما بين سطورهم ، ستجد آثار سموم مبثوثة بين الكلمات . 
.
……………..لماذا نتخذ مثل هذه المواقف المتشددة حيال عودة هؤلاء " المثقفين " الخونة ؟ الذين أول من باعوا فكرهم للشيطان ؟؟ .
لأن هؤلاء كانوا يحسبون على طلائع القيادات الاجتماعية ، السياسية ، والثقافية ، والحزبية .
…………………………………وخانوا ………………………………………..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هؤلاء أخطر ألف مرة من وحوش الارهاب ، الذين سيفرزهم المجتمع عند أول نسمة من نسائم الانتصار ، وسيكبهم في مكب مزابل التاريخ ، أما هؤلاء " المثقفين " الخونة ، وبعد أن استمرأوا العمالة ، وعاشوا أبعاد الخيانة ، وأكل الحقد قلوبهم ، في حال عودتهم سيقومون وبأساليبهم التي كسبوها من خلال تجاربهم الخسيسة ، بنشر الأفكار الهدامة التي تسير كما يسير هسيس النار في كومة من القطن ، فنعود إلى المربع الأول .
….. انهم خونة متمرسون باتوا في صف العملاء والجواسيس ، طالبوا حد الرجاء " اسرائيل " وأمريكا بقصف بلادهم ، وتدميرها ، ووقفوا مع السعودية ، وقطر ، وتركيا ، وجميع الدول التي رعت الارهاب ومولته . …..سنعارض أي عودة لهم ، بل يجب أن يتشكل تيار مناهض لتلك الدعوات التي تنطلق من " انتظاريي " الطابور الخامس ، الذين تخفوا بين وحداتنا الاجتماعية ، ليلعبوا دورهم المرسوم لهم ، عندما تحين الفرصة .

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

1,5 مليار ليرة لإعـادة التيار الكهربائي وترحيل الأنقاض من الـزبداني

رحلات مباشرة بين "إسرائيل" والسعودية بذريعة "الحج"

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess