نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.. .نعارض عـودة الذين خانوا وتعاملوا مع العدو ؟………………………

admin by admin
الثلاثاء : 2017/08/22 - أغسطس
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

الاستاذ محمد محسن كتب يقول :

 .. .نعارض عـودة الذين خانوا وتعاملوا مع العدو ؟………………………
…………… …السيـد الرئيـس سماهم خونة وعمـلاء مأجــورون ……………………
…………… …خلٌصت الحرب الوطن من أدرانهم فهل نعيدهم ؟…………………….
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
" لكل ضارة نافعة " قول شعبي متداول ، أجده صالحاً لاستهلال مقال اليوم ،ــــ لقد دفعت الحرب أرتالاً من العملاء ، والحاقدين ، والهامشيين ، والمجرمين ، والمتعصبين دينياً ، والمتسلقين ، والفاسدين المفسدين ، ورمتهم خارج الحدود ، فأراحت الوطن منهم ـــ .
تتصف المعارضة السورية بخصائص ومواصفات ، تباينت فيها عن جميع المعارضات المعروفة في دول العالم ، القريبة منا زمنياً وجغرافياً ، حتى أنها خرجت عن اي تعريف متداول متفق عليه دولياً ، المعروف أن المعارضة السياسية ، غالباً ما تنصب معارضتها على برنامج الحكومة السياسي ، أو الاقتصادي ، أو الاجتماعي ، أي اما أن تكون المعارضة يسارية ، فترفع شعارات حماية الطبقات الاجتماعية الفقيرة ، أو يمينية فتمثل حينها مصالح الطبقات الغنية وتدافع عن مصالحها ، عندها يكون وجود المعارضة ضرورة اجتماعية ، يستدعيها العمل السياسي الوطني ، لأنها في حينه تمثل القوى التي تجد في سياسات الدولة ما يتعارض ومصالحها ، فتأت المعارضة الوطنية لتعبر عن عدم رضى تلك الشرائح الاجتماعية المتضررة ، وقد تأخذ المعارضة أشكالاً مختلفة من التعبير ، منها التظاهرات الغاضبة التي قد تصل إلى الاشتباك مع الأجهزة الأمنية ، أوقد يتفاقم الوضع فتعتمد المعارضة أسلوب العصيان المدني ـــ بدون سلاح طبعاً ـــ ، بذلك تكون قد وصلت الذروة في التعبير عن معارضتها ، أي أقصى ما يمكن من أشكال التعبير والرفض الذي يحق للمعارضة استخدامه .
لكن المعارضة السورية وبدون مبالغة خالفت جميع الأعراف المتعارف عليها عالمياً ، وخرجت عن المألوف فتفردت فوقعت في شر أعمالها ، فانتقلت من تحت مفهوم المعارضة ، إلى مفهوم العمالة .
.
1ـــ من حيث بنـــــــــــــــيتها .
2ـــ ومن حيث أسلوب عملها .
3ـــ ومن حيث القوى التي استنجدت بها . 
………………..من حيـث البنـــــــــــــية :
ضمت المعارضة السورية شرائح تمتد : 
…..من الهمج الرعاع ، الشاذين جنسياً ، المرتكبين ، المنبوذين اجتماعياً ، الهامشيين ، العاطلين عن العمل ، الذين أكل الشيوخ الأغبياء المغلقين عقولهم ، ببعض من الأدعية والتعاويز. وغالباً ما يكونوا من أبناء القرى والمزارع والدساكر ، التي نسيتها الدولة ، بدون اية أنشطة تربط المواطن الريفي بالدولة ، فانسربوا مهزومين ليعيشوا في عشوائيات مرمية على أطراف المدينة ، فأصبح هذا الواقع المر مرتعاً خصباً للحركات الدينية ، بشتى أشكالها : الاخوانية المبثوثة في أجهزة الدولة والتي تسللت إلى صفوف حزب البعث العربي الاشتراكي ، تحت سمع وبصر بعض أجهزة الدولة ، أو بتشجيع أحياناً من بعض شرائحها ، ، ومن هذه المواقع السلطوية والحزبية ، راحوا يتابعون أعمالهم الدعوية ، ويبشرون بمبادئهم الهدامة التكفيرية .
أو من الحركة الوهابية التي نشرها العمال والمدرسون ، والدعاة من رجال الدين الذين باعوا أنفسه للريال ، والذين عادوا من السعودية محملين بالمال ، وبأثقال الفكر الوهابي الأسود .
الغريب ومع هذا الخليط الديني المتدرج من المشعوذين ، إلى المتحزبين ، انضم إليهم شرائح من " المثقفين " المستقيلين من أدوارهم ، ومن أفكارهم ، ومن تاريخهم ، ممن كانوا [ ماركسيين متطرفين ، أو على حوافي الماركسية ، أو كانوا " قوميين " شوفينيين ، او ناصريين مطعمين بفكر إخواني ، إلى غير المنتمين من الانتهازيين ، مع عسكريين منشقين ضباطاً وجنوداً ] هذا الخليط غير المتجانس ، من التكفيري المتعصب إلى الماركسي المتعصب ، اختلطوا في قطعان تجمعهم الأحقاد الطائفية أو المذهبية ، أو الرغبة بالتشفي ، او الاعتقاد الجازم بأن السلطة لابد منهارة ، ـــ قياساً على ليبيا وغيرها ـــ ، مما يعطيهم أولوية في امتطاء ظهر السلطة مجدداً ، وتبوئ مراكز أكثر أهمية من مراكزهم السابقة ، ليتمكنوا من السرقة أكثر .
.
………………..ومن حيث أسلوب عملها 
بعض هذه القطعان كان مبرمجاً سابقاً من خلال واحدة من أجهزة الاستخبارات الاقليمية أو العالمية ، والبعض الآخر برمج فيما بعد وبحسب ميوله من قبل الدولة المضيفة .
لم تكتف المعارضة الملغومة بالتظاهر والاحتجاج ، بل كلف بعضها فوراً ومن الأيام الأولى بحمل السلاح ، وبدأ بحرق مؤسسات الدولة وبمهاجمة مراكز الجيش أو الشرطة ، ومنهم من باشر بأعمال الذبح على المذهب أو الطائفة ، وبعضها خرج من الوطن ليقوم بدور القائد السياسي ، أو العسكري ، أو ليقوم بدور المحرض ، على شعبه ووطنه متوسلاً زيادة القتل والتدمير . 
.
3ـــ ………………… ومن حيث القوى التي استنجدت بها .
عادة عندما يشتد الضغط على المعارضة ، من قبل السلطات الحكومية ، عادة ما تخرج قيادتها إلى واحدة من الدول القريبة من مفاهيمها ، مخافة الاضطهاد أو السجن ، ولكن المعارضة السورية خرجت من الوطن ، إلى دول العدوان ، التي قادت العدوان العسكري المسلح على بلادها ، أو التي شاركت فيه بالسلاح أو بالمال أو بالرجال ، أو بها كلها ، منهم من التحق بتركيا ـــ عثمانية أردوغان ـــ الدولة التي كانت تعمل لعودة الخلافة ، والتي دربت وسلحت عشرات الآلاف من المسلحين ، وهيأت لهم كل أسباب الراحة والدخول الآمن إلى داخل الأراضي السورية ، ومنهم من ذهب إلى دول الخليج ـــ قطر ، والسعودية ـــ الاخواني الذي لم يذهب إلى تركيا ، ذهب إلى قطر، والوهابي ذهب إلى السعودية ، والبعض الآخر ذهب إلى الدول الأوروبية ، بريطانيا ، أو فرنسا ، أو ألمانيا . 
وهناك جرت لهم الاستقبالات ، ووزعت عليهم المهمات ، منهم من ارتبط ومول من قبل مخابرات اقليمية ، ومنهم من التحق بالمخابرات الدولية ، 
ومنهم من عاد يقود مجموعات قتالية من الارهابيين ، ومنهم من واكب الهجمة العسكرية ، وساندها ، في التلفيق ، والفبركة ، والكذب ، والافتراء ، والاتجار بوعي الراي العام العالمي ، وذلك من خلال عقد المؤتمرات الصحفية وأطلاق التصريحات النارية ، متشفياً ومحرضاً .
لم يتركوا محطة تلفزيونية إلا وجأروا بأصواتهم ، طالبين تدمير بلادهم وقتل أبناء شعبهم ، اختلقوا الصراعات وراحوا يوقظون النائم منها ، ومنهم من راح ينفخ في قربة المذهبية العمياء ، أو في التناقضات الطائفية ، أو القومية مطالبين بتفتيت البلاد والعباد ، ولفقوا الأكاذيب والتهويمات ، حول أشكال الاضطهاد ، التي زعموا أنها لحقت بتشكيلاتهم الاجتماعية التي ينتمون إليها .
.
…………هذه هي خصائص المعارضة السورية التي تفردت بها . فهل يمكن وضعها بعد كل هذه الأعمال والصفات والمواقف :
…………. أن نضعها تحت دائرة تعريف المعارضة ؟؟!!
منهم من قاد قطعان القتل والذبح ، ومنهم من مثلهم في المحافل والمؤتمرات الدولية ، وبرر سلوكهم واجرامهم ، ومنهم من راح يستجدي ويتوسل أمريكا وغيرها لقصف بلاده ، ولما لم تفعل عتب عليها وقال: لقد خزلتنا ، ومنهم من تعامل ، ومنهم من ارتبط ، ولكنهم جميعاً قبضوا مالاً من واحدة من المخابرات الدولية ، أو من واحدة من مؤسساتها التابعة لها أو التي تديرها مباشرة ، ومن الطابور الخامس الهاجع في الداخل من استقبل " فورد " سفير أمريكا في مكتبه ، ليأخذ منه المعلومات ، والتوجيهات ـــ والكاسر لكل التقاليد والقيم ، حيث استقبله في يوم استشهاد عبد الناصر ولكن لا عجب فهو اخواني ولكن بلبوس ناصري ـــ .
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كل من يعتقد أن الفرز الوطني كان كاملاً هو واهم ، فهنا في الداخل من الطابورالخامس من ينتظر لم الشمل ، ليعيدوا ترميم بناهم التي تهدمت ، ومحاولة العودة من جديد إلى الفعل ، فالمتعصبون المذهبيون التكفيريون ، والأغبياء المستعدون لبيع عقولهم لشيخ محتال ، والحاقدون الذين أحسوا بالخسارة ، والراغبون بالتشفي ، والذين لم يشف حجم القتل والتقتيل أحقادهم ، والذين خاب أملهم وأحلامهم في امتطاء ظهر السلطة ، والكثيرون الذين يعتبرون انتصار الوطن خسارة لهم ، وفشلاً لآمالهم التي بنوها على التشفي من خصومهم المذهبيين ، ومن جيرانهم الوطنيين .
…………. كل هؤلاء الذين سميتهم في مقال سابق " الانتظاريون "
تخيلوا أن يعود أولئك الذين خرجوا على الوطن وارتموا في أحضان المخابرات الدولية ، ويعيدوا اللحمة التي تفتت مع الطابور الخامس من الانتظارين .؟؟؟؟؟!!!!
…………………. وباء يرفد وباءً 
لا لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يعـــــــــــــــــــــــــــــــــــودوا !!!
وسنــــــــقبر طـــــموحات الطـــابور الــــــخامس" الانتظاريون " .
وسنبذل كل طاقاتنا لبناء سورية العربية الديموقراطية العقلانية الحرة .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــ موقف التحالف الشعبي للتنمية الديموقراطية ـــ

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

فضيحة مدوية تهز الفيفا ...

العجز التجاري الأردني يقفز إلى 6.5 مليار دولار

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess