نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

خسر الغرب جل مرتكزاته فسعى " لكردستان " كبـديل

admin by admin
الجمعة : 2017/10/06 - أكتوبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

.اتخــذ البـرزاني القــرار الخـــطأ في الزمــن الخــــطأ ……………..
………………خسر الغرب جل مرتكزاته فسعى " لكردستان " كبـديل ………………
………………لكــــــــــــــن دون ذلك حبــــــــــــــل الوريــــــــــــــــد ………………
المحامي محمد محسن
كان يجب أن نتأكد ومنذ أن بدأ الغرب ، السعي لإحياء البدائل ، أنه بات يدرك أن أدواته السابقة ، قد فقدت أهميتها ، وباتت عاجزة عن القيام بالكثير من أدوارها ، ولم يعد يعول عليها في المهمات الصعبة التي كانت تنهض بها سابقاً ، وكانت ولا تزال أهم مرتكزاته في المنطقة " اسرائيل " وممالك الخليج النفطية ، التي بدأ يخبو بريقها ، لذلك كان العمل جار بكل جد لإحياء البديل الاحتياط " كردستان " الذي بات في المقام الأول ، وهذا أكبر برهان على خسارة الغرب لمواقعه التي كانت له فيما مضى ركائز أساسية ، يعتمد عليها في تنفيذ سياساته العدوانية ضد شعوب المنطقة ، وبخاصة ضد سورية ، ومن يبحث عن البدائل ، هو في حالة تراجع وخسران وارتداد ، وبداية أفول لظل هذا الغرب الثقيل المتوحش ، الذي لم ينهب الخيرات المادية من منطقتنا ، بل سرق كل طاقاتها البشرية وابداعات شعوبها ، عبر تاريخ استعماره الطويل المباشر أو بالوكالة .
.
من هنا من هذه القناعة ، يمكن أن نطل على حجم البديل المقترح ، وأهميته ، والذي سيكون دونه حبل الوريد ، بالنسبة للدول الأربعة المحيطة به ، فالغرب بقيادة أمريكا يجهد ومنذ زمن لتهيئة الظروف المواتية لتتويج " كردستان العراق " ، البديل الجدي والأهم الذي سيتم السعي الحثيث لتحقيقه وتنصيبه ، بدلاً من " اسرائيل " ولو بدت أمريكا من حيث الظاهر غير راضية على اعلان الاستفتاء الآن ، حتى أنها صوتت ضده في مجلس الأمن ، نعم لقد أعلنت رفضها لا لأنها لا ترغب تحقيقه ، ولكن الاعتراض والرفض الشكلي انصب على التوقيت ، لأن أمريكا وبحكم خبراتها في المنطقة والمعلومات التي تملكها من خلال خبرائها واستراتيجييها ، استشعرت الخطأ و الخطر في توقيته بسبب الظروف الجديدة ، التي أفرزتها الحرب ضد داعش في العراق ، بل في المنطقة كلها ، لكن البرزاني الأرعن استشعر القوة ، فارتكب غلطة العمر في اعلانه الاستفتاء في الزمن الخطأ ، والحليف الخطأ ، لأنه لم يأخذ بعين الاعتبار تلك التحولات الجذرية التي حدثت على الوضع العسكري في العراق والروافد التي رفدت الجيش العراقي ، والتي وضعتها أمريكا في أولى اهتماماتها ، بل بالعكس ظن هذا العميل المأفون " مسعود " بقراره هذا أنه يستغل وضع العراق السياسي والعسكري ، وبخاصة اشتباك الجيش العراقي مع الارهاب ، وأنه يهتبلها فرصة سانحة ، فكان القرار الخطأ في الزمن الخطأ .
.
، لم يأخذ هذا المأفون المتعصب الشوفيني " البرزاني " الذي ورث العمالة " لإسرائيل " كابراً عن كابر ، والتي أعلنت " اسرائيل " لوحدها التأييد المطلق لهذه الخطوة العرجاء وغير المحسوبة ، لأنه لم يأخذ بعين الاعتبار التحول التاريخي الذي حدث في المنطقة بشكل عام وفي العراق بشكل خاص ، والذي اقتضته المعاناة ، وظروف المواجهة ، وحالة التحدي ، والتي أدت إلى ولادة [ كتائب حزب الله العراقية ] و[ الحشد الشعبي] الحركتان المقاومتان اللتان ولدتا من قلب المعاناة وصقلتهما المواجهات اليومية والانتصارات الباهرة والمبهرة ضد وحوش داعش ، والخبرات القتالية التي اكتسباها ، والتي وضعتهما أمريكا في الاعتبار الأول عندما اتخذت قرارها برفض الاستفتاء ، لأنهما سيجبران " البرزاني العميل الصهيوني للتراجع عن الاستفتاء ، بالقوة الناعمة أو عن طريق القوة العسكرية ، ومهما كان التراجع وعن أي طريق تم ، لن تعود المكاسب التي كان يغتصبها البرزاني نفطاً أو غيره من المكاسب طوع يديه ، ولن تعود الأمور إلى مجاريها بين العراق ," وكردستان " كما كان الوضع عليه في السابق ، بل سيحجم هذا العميل ، وسيدفع الثمن من قبل شعبه أولاً لأنه وضعه في مأزق لا يحسد عليه ، ومن يعتقد أن كركوك النفطية وكل المناطق المتنازع عليها ، ستكون بعد اليوم من مستباحات " البرزاني هو واهم أو مشتبه .
.
تبقى " كردستان " عند أمريكا و" اسرائيل " وممالك الخليج ، وكل دول العدوان ، البديل الجدي المنتظر والضروري الذي سينهض بالمهمات التي لم تعد هذه الدول قادرة على النهوض بها ، بل مقدر لها أن تنهض بمهمات اضافية ، " فإسرائيل " لم تعد قادرة على القيام بالحروب الاستباقية التي كانت تقوم بها سابقاً ، عندما تتطلب الساحة ذلك ، وعندما يأتيها الأمر من أمريكا التي تتبادل معها الخدمات ، لتغتال أية بادرة تنويرية عقلانية تقدمية تلوح في الأفق ، أو اعاقة اي شكل من أشكال التضامن أو الاستقرار ، كما أن العداء المستفحل بين ايران " واسرائيل " يقتضي بالنسبة " لإسرائيل " الاقتراب أكثر من الحدود الايرانية ، لا لتحاربها لأنها باتت الأعجز عن القيام بذلك ، ولكن اقترابها من الحدود الايرانية ، يمكنها أكثر من تنفيذ مؤامراتها ، واغتيالاتها متى أرادت ذلك ، والتي مارستها سابقاً مع العلماء الإيرانيين ، كما تتمكن بشكل أفضل من التجسس على منشآتها النووية وغير النووية .
.
كما أن ممالك الخليج التي باتت عارية أمام العالم أجمع حتى من ورقة التوت ، فهي الموصومة عالمياً بأنها أم الارهاب ومرضعته ، يضاف إلى هذا رعونة ولي العهد / محمد بن سلمان / هذا المتهور المعتد بثروته ، وغباء المليك المعظم ، وحاشيته ، أوصلا مملكتهما إلى خطر الوجود البنيوي ، من خلال زج كل طاقاتها ، المالية ، والبشرية ، والفقهية ، في أتون جميع الحروب التي اشعلوها تحت راية [ الربيع العربي الأسود ] ، في ليبيا وتونس ومصر وقبلهما العراق ، والآن في سورية ، واليمن ، ونتيجة تغولهما بشكل خاص في دماء اليمنيين ودماء السوريين ، من خلال دعم وتمويل الارهاب الأسود ، عراهما أكثر أمام كل شعوب العالم ، وبخاصة أمام شعوب المنطقة ، ونشر غسيلهما الوسخ ، وبين بجلاء أن هذه الممالك تعيش في زمن العشوائيات البدائية ، التي لم يعد لهذا النموذج من الحكم أي مثيل في العالم ، لذلك حان تفتيتها .
…………….فما هو مصير هذا البديل الاحتياط ؟؟!! .
.
مجنون من يعتقد أننا نتجاهل حقوق المواطنين الأكراد الانسانية ، فهذا أمر خارج حساباتنا بالمطلق ، لكننا معنيين تماماً ليس بالتحذير من الأدوار القديمة التي لعبها ، والأدوار التي يتهيأ الكانتون ليلعبها فقط ، بل توضيح مخاطرها على المنطقة كلها ، وبخاصة اسناد ما كانت " اسرائيل " تقوم به سابقاً ، وما ستضيف لها " اسرائيل ذاتها من مهمات تهمها وتهم حماتها أمريكا في نفس الوقت .
هو دور قديم جديد ، ورثه البرزاني مسعود الابن عن والده ، وورث معه كل تبعاته ، والتزاماته ، وعلاقاته ، وبخاصة مع العدو الأول للعرب " اسرائيل " المغتصبة لفلسطين العربية ، من هنا تكمن خطورة هذا الكانتون الذي سيؤهل ليكون خنجراً بأربعة رؤوس ، تحركه اسرائيل ضد الدول الأربع المحيطة بالكانتون ، من هنا تنبع خطورته المهددة لاستقرار المنطقة عقوداً ان لم يكن قروناً .
.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا الخنجر برؤوسه الأربعة لم يدرك حامله أنه بدون قبضة ، لأنه محاط بدول أربع من الجهات الأربع حتى الخامسة من السماء ، وكلها تناصبه العداء وتمنعه من الحركة ، لأنه لا يمس أمنها فقط بل يمس كياناتها الأربعة وبناها الاجتماعية ، فهو لا يطالب بالانفصال عن العراق ، بل يطمع إلى أخذ شقفة من أرض تركيا ، وأخرى من ايران ، والثالثة من سورية ، وهذا الطموح أكبر من أن يبلعه " مسعود " هذا ولو وقفت من ورائه " اسرائيل " وحتى الغرب كله وعلى رأسه أمريكا ، وأثق أن الغرب يدرك أن اللقمة كبيرة على مسعود ، ولكن انها الفتنة الدائمة التي تسعى إليها أمريكا ، لأنها ستشعل المنطقة كلها لقرون ، فهذا الفعل العدواني لا يمس فقط الدول الأربع كما أفدنا ، بل سيستدعي تحالفات مع ، وتحالفات مضادة ، وهذا ما يسعى له الغرب وأمريكا ، حتى روسيا والصين لن تكونا بمنأى عن ذلك .
…………لا لن يمر القرار لأنه جاء في الزمن الخطأ

 

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

هكذا أحبك .... د أديب عارف

معظم أطباء التغذية في سوريا لم يدرسوا الطب

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess