نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

.هــل أفــرز الواقــع الخليــجي هــؤلاء الأمـراء السفـهاء لتصفيـة ممـالكهم ؟……

admin by admin
الأثنين : 2018/10/01 - أكتوبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

 

.هــل أفــرز الواقــع الخليــجي هــؤلاء الأمـراء السفـهاء لتصفيـة ممـالكهم ؟……

……اسْتُنــزفوا مــادياً ، وفقــهياً ، في حــرب أمريــكا وخســروا هـم وأسيــادهم ……

……حتـى الواقــع الأمريــكي أفــــرز ترامـب ليشـــرف على فكفــكة تحاــلفاتها…….

المحامي محمد محسن


عندما نستمع إلى المأفون أمير قطر ( تميم ) وهو يتحدث على منصة الأمم المتحدة ، ويحمل الدولة السورية مسؤولية ما يحدث في سورية من قتل ودمار ، ويتناسى دوره في تسليح وتمويل مئات الآلاف من القطعان الارهابية المتوحشة ، ويرسلهم لقتل ملايين السوريين وتدمير الشجر والحجر ، مسترشداً بسياسة والده ورئيس وزرائه الذي اعترف بإنفاق 134 مليار دولار من ميزانية بلاده ( فقط ) ، على حربه في سورية قبل رحيله عن الامارة ، وذلك عن طريق زِراع قطر الارهابي ( جبهة النصرة القاتلة وبعض ملحقاتها ) ، وكانت قطر قد ساهمت عملياً بتدمير ليبيا جنباً إلى جنب مع الناتو ، بقرار من الجامعة العربية ، بعد كل هذا ؟ يقف الانسان مشدوهاً أمام قول هذا المأفون ؟.

.

كما وعندما نرى محمد بن سلمان أمير السعودية الذي فيه بعض العته ، وهو يتابع حربه في اليمن ، التي حصدت أرواح مئات الآلاف من الشهداء ، وعممت الجوع والمرض في ذاك البلد الفقير المحاصر ، وينشط لإقامة حلف مع اسرائيل لمواجهة ايران بشكل جاد ومباشر ، يشاركه في كل ذلك صديقه محمد بن زايد المفتون بشكله ، تأخذك الدهشة وتتساءل هل فرزهم واقعهم الهش لتصفية تركة الآباء والأجداد ؟؟؟ .

.

ولكن عندما نقارن أحاديث هؤلاء الأمراء وخطبهم بخطاب سيدهم وحاميهم ( ترامب ) ، عندما ( دردر تلك التبجحات ) من على منصة الأمم المتحدة ، والتي اثارت السخرية والضحك من جميع من حضر الجلسة ، عندها فقط تذهب الدهشة ، وتعطيك المبرر الكافي لما ورد في خطاب الأمراء من مبالغات وأكاذيب ، ويريحك في التحليل لأن هؤلاء الأمراء الأجراء مجبرون على ترداد نفس الاسطوانة المشروخة ، التي طرحها سيدهم ولو بعبارات أخرى ، لأنهم ليسوا إلا ببغاوات ناعقة تقلد [ سيدها الأمريكي الحامي ] ، وليس لهم من امرهم شيئاً ، [ لأنهم ليسوا إلا خدم مأجورين مكلفين باستخراج نفط الجزيرة العربية ، وتسليمه إلى المالك الفعلي سيدهم الأمريكي ] ، ولكن بأجور مجزية تسمح لهم بعيشة الملوك السفهاء ، وامتلاك اليخوت الفارهة ، وبناء القصور المنيفة ، وممارسة كل رغباتهم الجنسية وغيرها كما يشتهون ، ومن يعتقد غير ذلك فليأت ببرهانه .

.

ولكن وبكل موضوعية عندما تريد تقييم هؤلاء الأمراء والملوك الأقزام ( تميم بن موزة ، ومحمد بن سلمان ، ومحمد بن زايد ) ومدى خوائهم وهزالهم ، والسياسات المرتجلة التي يقومون بها ضد شعوبهم ، وضد شعوب المنطقة كلها ، لابد وأن يأخذك التفكير إلى التساؤل : هل جاء هؤلاء الأمراء لتصفية تركة هذه الممالك ؟ ، التي عمرت طويلاً وكانت مهماتها منذ تأسيسها رعاية مصالح الغرب من وراء ستار أحياناً وبشكل مكشوف أحاييناً ؟؟ ، ثمناً لبقائهم على عروشهم ، ومن البدهي أن تصب تلك الأدوار والمهمات في طاحونة اسرائيل من حيث النتيجة والمآل ، لأن أي جهد يوظف لصالح أمريكا لابد وان يُصيبَ زراعها في المنطقة بعضاً من نصيب ، كل هذا كان معلوم لكل متابع ، ولكن الجديد في الأمر إزالة الأقنعة عن وجوههم إلى الحد الذي سلخوا معها جلود وجوههم ، وراحوا يتعاملون مع اسرائيل بشكل مباشر وجهاً لوجه ، وبكل وقاحة وبدون أي قناع .

.

ولكن السؤال التكميلي الثاني الذي يدفعنا للقول : ما هو الدافع الذي قادهم إلى مواقع التعامل المكشوف مع اسرائيل ؟، هل هو انكشاف ظهورهم ؟ وثبوت عجزهم ؟، بعد أن فشلوا في القيام بالدور الأهم الذي تنطحوا له ، خدمة لسيدهم الأمريكي في حروب [ الربيع العربي ] ، بالرغم من أنهم استخدموا كل طاقاتهم المالية ، حتى الاحتياطي والسيادي منها ، لتمويل وتسليح آلاف من القطعان الارهابية المتوحشة ، لتدمير البلدان التي كانوا يعتبرونها شقيقة ، طبعاً لخدمة السيد الأمريكي وبالتالي اسرائيل ، والطبيعي أن من يثبت عجزه عن القيام بالدور الأهم الذي أعد له ، لابد أن يتم التخلي عنه من قبل مشغليه الأمريكيين ، لهذا السبب راحوا يبحثون عن حليف يشدون به أزرهم ، ويستقوون به ، فكانت اسرائيل ؟؟؟ ، ولكن تقتضي الموضوعية أن نعترف أنهم قد أدوا خدمة جليلة لكل أعداء الأمة ستحسب لهم ، ألا وهي سوق الفقه الاسلامي التكفيري حتى سقط في زريبة الارهاب .!!!

.

أما الخسارة الكبرى فكانت لسيدهم الأمريكي ، ولكل حلفائه وتابعيه في كل العالم ، عندما رُدت هجماتهم على سورية ، وعادوا خائبين خاسرين ، لذلك هل تستقيم الروائز التي قيمنا بها أولئك الأمراء الخائبين ؟؟ ، والتي أكدنا فيها أنهم جاؤوا لتصفية تركة ممالكهم ؟؟ .

وهل يمكن تطبيق هذه الروائز ذاتها على سيدهم الأمريكي ؟ ، الذي فرزه أيضاً واقعه السياسي لقيادة مرحلة الارتداد والتراجع للإمبراطورية الأمريكية ؟؟ ، بحيث تجد بين الأمراء العرب وبينه بعض التماثل ؟، فعندما يصبح رئيس أغنى وأقوى دولة في العالم ( أركوزاً ) ومساراً للسخرية في الأمم المتحدة ، فلا عتب على الأجير ولو كان قرداً ، لأن ( الأركوز ) بحاجة إلى قرود مع بعض الدببة ليستكمل السيرك ، ولأن الأجير يبقى تابعاً والتابع ( هنا الملوك والأمراء ) لا يتحمل أية مسؤولية ، لأنه ينفذ أوامر المتبوع ( هنا أمريكا ) ، وهذا مقر بكل القوانين الدولية .

.

لكن ونحن في معرض هذا الرئيس الذي اثار الضحك ، بسبب تبجحاته الجوفاء من على منبر الأمم المتحدة ، عندما قال وبدون مناسبة : أن ما قدمه للشعب الأمريكي فاق ما قدمه جميع الرؤساء الأمريكيين من قبله ، لابد وأن نعترف بصحة جانب من هذا القول ، لأن ترامب لم يأخذ ( ثمن نفط الجزيرة العربية الذي تملكه دولته فعلياً ، كما كان يفعل ما سبقه ) فحسب ، بل اخذ مبلغ ( 450 ) مليار دولار من قيمة أجور ومخصصات المليك السعودي وأمرائه ، التي خصصها لهم سيدهم مقابل خدماتهم ، فتعالوا نقيس على ضوء تلك الحصة ، الحصة التي دفعها ( تميم أمير قطر ) ليس ثمناً للحماية العامة للجزيرة الصغيرة الغنية فقط ، بل للحؤول دون التهامها من قبل جارتها الكبرى السعودية ، بذلك يكون ترامب قد صدق لهذه الناحية .

.

ولما كان التاريخ قد أثبت أن كل حقبة زمانية تفرز قائداً يمثلها ويماثلها ويشبهها [ كغربتشيف ] ، فان كان التراكم الكمي ( المعرفي ، الاقتصادي ، السياسي ) لمجتمع ما متصاعداً ، فرزت قائداً منها يتحمل مسؤولية استكمال القفذة النوعية نحو الأمام ، والعكس صحيح ، أي أن مرحلة التردي والانهيار يأتي ابنها الذي يشبهها ليقودها إلى الانكفاء والتراجع تمهيداً للتفكك .

فبأي منزلة يمكن أن نضع سياسة هؤلاء الأمراء الأقزام ، وسياسة سيدهم ( ترامب ) ؟ ، هل نضعها في منزلة الصعود ؟، أم في منزلة الهبوط والتردي ؟ ، أم في منزلة بين المنزلتين ؟؟ ، سأترك الجواب للقارئ الفطن .

.

نعم كان الرؤساء الأمريكيون الذين سبقوه ، أسياد العالم لأنهم يقودون قطباً عالمياً واحداً أوحداً يتصرف بمصائر الشعوب ، معتمدين سياسة الحروب والبطش والتجويع ، ومن هذا الباب جاءت حربهم على سورية ، بهدف الحفاظ على تسيدهم على العالم ، وذلك بمنع روسيا من التفكير بتشكيل قطب منافس ، وذلك من خلال حصارها والاطباق عليها من البلقان وجورجيا ، واوكرانيا مستكملين ذلك بإغلاق البحر الأبيض المتوسط أمامها ، وحرمان اسطولها من المياه الدافئة ، من خلال احتلالهم لسورية والعراق ، فذلك من أبجديات الحفاظ على القطبية الواحدة .

.

أما ترامب الرئيس الجديد الذي انقلب على سياسة أوباما ، فلقد جاء لملمة قلوع هذه الأمريكا ، المفرودة على العالم بصفتها شرطي العالم ، بعد خسارتها حربها الأخيرة هذه في الشرق المتوسط ، التي لم تؤد إلى حصار روسيا ومنعها من تشكيل قطبها المنافس ، بل أدت إلى تشكيل القطب المشرقي المنافس من خلال أوار الحرب المستعرة التي خططوا لها وفجروها .

وإذا ما أضفنا إلى خسارة أمريكا الاستراتيجية لحربها في سورية ، مبادرة ترامب إلى تفجير حرب اقتصادية أصابت الصديق قبل العدو ، ولم تسلم منها دولة من دول العالم من العقوبات والملاحقة ، بما فيها حلفاؤه الأوروبيين ، فهل يمكننا أن نعتبر أن حربه الاقتصادية هذه ، هي بنت الضرورة التي تساهم بفكفكة جميع تحالفات أمريكا التاريخية ، التي حققتها بعد الحرب العالمية الثانية ؟؟؟ ،

 

منشورات ذات صلة

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو - الأثنين : 2025/06/30 - 11:14
تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟
slider

تحليل خطة ترامب لاستضافة فلسطينيي غزة: استراتيجية دبلوماسية أم تهجير قسري؟

مارس - السبت : 2025/03/15 - 16:38
من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين
slider

من يكون زعيمه ، الوجه الٱخر لخلية اسود المغرب الاقصى التي طاح بها البسيج مؤخراً وعلاقتها بالانفصاليين

فبراير - الأثنين : 2025/02/24 - 19:55
إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك
slider

إعجابٌ أم استعباد؟ الوجه الخفي لزر اللايك

فبراير - الجمعة : 2025/02/14 - 11:42
slider

هل ستقوم الحرب يوم الاثنين، بحال لم تنسحب اسرائيل..؟

يناير - الأحد : 2025/01/26 - 02:46
slider

نداء لا استجداء…!

يناير - السبت : 2025/01/11 - 10:20
Next Post

تغير الاقنعة

‪‎‪ ( الرَحِيل ) . . . .

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess