آسيا يوسف لكَ أنتَ ..... يحملُ زرقة عينيّ ويمشي في ملكوت اللهِ أمتلك أشرعة سفني وأصبحتُ جيشاً مهزوماً لملمتُ شواطيء وحكايا تحولت موجاً تذوره أعاصير عشقه وكنتُ قد جلت بأصدافي المكسورة أدق أبواب العرافات و تأكد يقيني ..أني آخر عشقه رتبت أوراقي ...استعدت نفسي ورسمت للغد عشقاً أرصده لآخر عمري دون رجوع