نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

سورية بين المسلم والمسيحي”

منيرة أحمد by منيرة أحمد
الأحد : 2022/12/18 - ديسمبر
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

بقلم المهندس باسل قس نصر الله

 

بعد موقعة ميسلون الشهيرة ومقتل وزير الدفاع آنذاك “يوسف العظمة” مع عددٍ من الجنود السوريين، في المعركة ضد استعمار سورية، وَصَل الجنرال الفرنسي “غورو” إلى المنشية في دمشق في تموز 1920، واستَقَلَّ بعد ذلك عربةً تجرّها الخيول، فقام “أبو شكري الطبّاع” وبعض أهلهِ، بِفكِّ جَوادَي المركبة وربطوا أنفسهم مكانها، ليجرّوا بِأجسادِهم مركبة الجنرال الفرنسي المُستَعمِر.

 

ومن طرَفٍ آخر، من المعروف أن “إبراهيم هنانو” الذي قادَ ثورة سورية ضدّ الإستعمار الفرنسي، كان قد جَمَعَ أثاث بيته وآلاته الزراعية وأحرَقها مُعلناً بذلك بداية الثورة، ضارباً المَثَل بأنّ المجاهد يتخلّى عن جميع أملاكهِ في سبيلِ الثورة.

 

عندما حوكم “هنانو” وأُعلِنت براءته، ولدى خروجه من السجن، الذي كان على بابه عربة يجرّها حصانان، وما أن ركبها “هنانو” بعد إعلان براءته عام 1921 مع وكيله الأستاذ المحامي “الصقال”، حتى تدفّقت الجماهير كالسيلِ الجارف، وحلّت أربطة الحصانين، وراحت تجرّ العربة – بدلاً عنهما – من السجن حتى وَصَلت إلى دار “هنانو”، في أحد أزقّة “باب جنين”، وكانت النساء يزغردنَ على طول الطريق من السجن إلى الدار، والمئات منهنّ واقفات على أسطح البيوت يُمطرنَ العربة بماءِ الزهر وعطرِ الورد.

 

إن صورة المناضل المسلم “إبراهيم هنانو” و المحامي المسيحي “فتح الله صقال”، الجالِسَين سويةً في العربة، إختَزلت كل ما يُمكن قوله عن سورية.

 

تكلّمتُ عن صورتين متشابهتين شكلاً ومختلفتين مضموناً، بين استقبال المستعمِر في الأولى، واستقبال الرمز الوطني في الثانية.

 

اليوم .. عندما أشاهد أو اقرأ أو أستمع إلى الأخبار، أحزن لوجود صنف من السوريين وقع في فخ الإغراء المادي وحلم اليقظةِ السياسي، فبادرَ إلى فك اللجام عن أحصنة الخيانة وجعل من نفسه مطيّةً يجرُّ عربة الخيانة تجاه بلده.

 

وليسمحوا لي، فإنني لن أقبل تبريراتهم بأنهم فعلوا ذلك ضد نظامٍ أو أشخاصٍ، لأن أفعالهم أساءت للوطن وللشعبِ البسيط الذي ذاق خيانتهم.

 

وفي الطرف الثاني، كان هنالك آلاف السوريين الذين جرّوا عربة الوطن من خلال الدماء التي بذلوها على تُرابهِ، وأيضاً لن أقبل المقولات بأن هؤلاء هم من أركان النظام وأنهم من زبانيته.

 

لقد آلمني أن نَصل الى مرحلة الشماتة.

 

هل أن ملايين اللاجئين والهاربين من هول الصراع على الأرض السورية والمنتشرين في مناطق أُخرى منها وفي دول الجوار، يستحقون الشماتة؟.

 

هل الملايين الذين عانوا من خلال الجوع والعطش وأصبحوا محتاجين يقفون على أبواب المنظمات الدولية والجمعيات الخيرية، يبرر ما تدّعونه من محبةٍ لسورية؟

 

أسمعُ الذين يسبّون ويلعنون ويقولون أن النظام فعل كذا وكذا.

ألم يكونوا يتمرّغون في أحضانهِ ومناصبه، ويضربون بسيفهِ، ويشربون ويأكلون على مائدتهِ؟.

 

تلك الأسماء التي لمعت في ما يطلقون عليه إسم المعارضة، ألم يكن منهم ماسحينَ لِأحذية ما أصبحوا يسمونه بالنظام وأسمّيه أنا بالجمهورية العربية السورية؟.

 

هؤلاء اللعّانين والشتّامين، ألم يقرأوا تاريخ الرسول العربي؟.

 

ألم يُطلب من الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم أن يدعو على مُضَرَ فجاءَهُ جبرائيل عليه السلام وقال: يا محمد، إن اللهَ لم يبعثك سبّاباً ولا لعَّاناً، وإنما بعثك رحمةً؟.

 

أصبحت أرقام القتلى على كل مساحة الوطن مخيفة، وقدموا التبريرات بأنهم يقدمون الشعب ذبيحة لتخليصهم من النظام.

 

ألم يقل السيد المسيح عليه السلام أنه يريد رحمةً لا ذبيحة؟.

 

اليوم نحن بحاجة الى الرحمة الموجودة في أدبياتنا الدينية والسورية.

 

اليوم نحن بحاجة الى حوار صادقٍ لبناءِ ما خرّبناه بأيدينا.

 

بين الوطن والخيانة، ربّاني والدي “إميل” السوري حتى النخاع، بأنني لا أستطيع أن أختار إلا الوطن.

 

وأنا شخصياً لا أرضى – للجميع – أن يكونوا أحصنة لعربة الخيانة بل لعربة الوطن، كما لا أرضى لجميع السوريين إلا أن يكونوا رحمة لبعضهم وللعالم.

 

اللهم اشهد اني بلغت

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post
الملتقى الادبي في بانياس ونشاط شعري في بيت الياسمين

الملتقى الادبي في بانياس ونشاط شعري في بيت الياسمين

(إهرب )

(إهرب )

آخر ما نشرنا

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025
فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا
line

فيلم “40 Days: دراما الهجرة غير الشرعية إلى امريكا عبر حدود المكسيك بعدسة المبدع بيتر تكلا

مايو 12, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess