المحامي وليد الفحل
دمشقُ …
على دروبِ الحكايا
فرشتُ بساطِ همسي
وأوقدتُ سراج ..
حبي ..
ورحتُ أُعّتِقُ ذكراك
نبيذاً ..
ب موقد حسي و
همسي ..
يا بسمةِ عُمري
يا نكهةِ الياسمين
في دمي ..
إليكِ أُسرجُ ..
حرفي و بوحي
فيك يذوبُ العشقُ
خمراٍ .. وب نخبك
يشربُ البيانُ ..
كأسه ..ويكتب
أطيب الرواية ..
دمشقُ ….
أنتِ الدُنى ..
أنت المنى ،
بل أنتِ ..
أنا .
——-
W & F