نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

حرب المياه الحالية على سوريا.. جزء ٌ من الحرب الكبرى القادمة

admin by admin
الأثنين : 2015/08/17 - أغسطس
in بدون رتوش
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

كتب ميشيل كلاغاصي متحدثا عن الحرب المائية، "يخطئ من يعتقد أن الحرب على سوريا بدأت عام 2011 , و مخطئ من لا يرى اليد الصهيونية تقف وراء كل تفصيل و جزئية ٍ فيها، على الرغم من التقاء مصالح العديد من دول العالم المشاركة فيها . و لم يكن من الصعب على السوريين و متابعي يوميات و تفاصيل الحرب، ملاحظة شراسة العدو و قسوة الحرب الشاملة التي شٌنت على سورية دفعة ً واحدة، فمن الحرب الإعلامية إلى العسكرية، النفسية، الاقتصادية، الصناعية، الزراعية، الديموغرافية، إلى الحروب المائية .. الخ. لذلك تم اعتبارها حربا ً وجودية ً و بامتياز . و من الملاحظ أن الحرب المائية تحتل مساحة ً كبيرة في مسار الحرب على سوريا، الأمر الذي يكسبها أهمية ً خاصة في حزمة الحرب الكبرى . و ليس من المستغرب أن يُظهر العدو اهتماما ً خاصا ً بالمسألة المائية، مع اعتماده علما ً تمتد رمزيته من الفرات إلى النيل، الأمر الذي يعكس الحلم الصهيوني لإقامة " دولته " المنشودة التي تقوم على حدود مائية بعكس و خلاف كل دول العالم التي تعتمد على الحدود الجغرافية و التاريخية، من خلال اتفاقية سايكس و بيكو عام 1916 عندما طلبت الحركة الصهيونية أن يكون للوطن القومي اليهودي و المحدد بوعد بلفور حدود مائية تمتد من نهر الأردن شرقا ً و مرتفعات الجولان في الشمال الشرقي و نهر الليطاني اللبناني شمالاً، و الهدف الواضح من وراء ذلك السيطرة على مصادر المياه العربية، لما له من أهمية ٍ على كافة النواحي و ارتباطها و تأثيرها سلبا ً على الأمن الغذائي و القومي للدول العربية مباشرة . لقد بدا واضحا ً منذ بداية الحرب تركيز العدو الإسرائيلي و أدواته الإرهابية في السيطرة على مصادر المياه و الأنهار و السدود و مضخات التحويل في الأرياف و المدن. و لعل مدينة حلب ستبقى النموذج الساطع للاستدلال على طبيعة استهداف الدولة السورية والحياة فيها،  إذ يخطئ البعض في التفسير، و يعزي سلسلة الاعتداءات على المصادر المائية إلى محاولة الضغط السياسي و العسكري على الدولة السورية، في حين تكمن الحقيقة في اختبار قدرة الدولة السورية على ابتكار البدائل، و استنزافا ً كبيرا ً للمياه الجوفية، خاصة ً في المدن ذات الكثافة السكانية العالية كمدينة حلب، والتأكد من نفاذها قبل فتح المعركة المائية الحقيقية، لضمان إركاع الدولة السريع مقابل حفاظها على حياة مواطنيها، ناهيك عن الاّثار السلبية للاستجرار الزائد للمياه الجوفية، الأمر الذي يجعل إمكانية سقوط و إنهيار الأبنية جراء خلخلة الطبقة الصخرية تحتها، نتيجة الفراغ الحاصل من سحب الماء، و تعرض الطبقة الصخرية الواحدة للعديد من الثقوب و الفتحات نتيجة حفر الاّبار الجديدة و الكثيرة .. بالإضافة للأضرار الناتجة عن تمليح التربة و العديد من الأضرار الزراعية و البيئية . ففي هذا السياق يصبح من السهل فهم تحركات المجموعات الإرهابية و أهداف مشغليهم، وعليه فإن المجموعات المسلحة منذ بداية الأزمة السورية، سعت إلى وضع السد ما بين محافظتي الرقة ودير الزور تحت سيطرتها. وفي حلب لا تزال جبهة النصرة تتحكم بمضخات المياه وصماماتها و قطعت المياه لعدة أسابيع عن أهالي حلب، و تحويلها إلى مياه مهدورة في مجرى نهر قويق . و في دمشق لم يسلم نبع الفيجة من عبث الإرهابيين، ومن محاولة استثمار قطع مياهه للضغط على الجيش العربي السوري ومنع تقدمه في عملياته العسكرية في الفوطة الغربية و الزبداني وتحويلها إلى نهر بردى. كذلك في العراق قام مسلحو "داعش" بقطع إمدادات المياه في مدينة الرمادي و إغلاق السدود التي يسيطرون عليها، كسد النعيمية في مدينة المفلوجة , و سد الرمادي. إن ملفات الحروب المائية العربية مع الكيان الغاصب ليست بجديدة، و تتصل مباشرة ً بالأمن القومي العربي، و قد تفوق حروب النفط و الغاز، لارتباطها الوثيق بوجود الإنسان العربي و بقاؤه على قيد الحياة. وبما أن أغلبها يأتي من خارج حدود الوطن العربي الجغرافية، الأمر الذي يرفع إمكانية " الحروب المائية " مع دول الجوار العربي، و مع الكيان الغاصب في قلب الوطن العربي . إذ لم تعد الدول محبوسة داخل حدودها الجغرافية و السياسية مما أدخل الدول في علاقات صراع و عداوة، و أصبح من الضروري لكل دولة أن تضع و بحسب هذه الأبعاد الإستراتيجية و الجيو – سياسية خططا ً أو استراتيجيات لإستثمار مصادرها المائية إلى أقصى درجة. وكلنا يذكر التهديد التركي بقطع المياه عن نهر الفرات عام 1990 مما أثار الخوف و القلق لدى كل من سوريا و العراق. و إذا اتجهنا نحو حوض نهر الأردن نجد أن المشكلة تزداد تفاقماً بسبب الممارسات الإسرائيلية للسطو على المياه و حرمان الأردن و سوريا و فلسطين من حقهم العادل في المياه. هذا ما يجعلنا نعتقد أن المياه هي أحد الأسباب التي دفعت تركيا للانخراط في الحرب على سوريا، وترجمة تحالفها الشيطاني مع الكيان الصهيوني، إذ لم تتوان في إنشاء العديد من السدود و المشاريع المائية على مياه نهري دجلة و الفرات و دون مراعاة للقوانين الدولية التي تنظم توزيع الحقوق و تخصيص المياه بين دول المنبع و المصب. مما لا شك فيه أن القرن الحادي و العشرين سيشهد نزاعات مقبلة في مناطق عديدة من آسيا و أفريقيا و الشرق الأوسط خصوصا ، فالصراع على الموارد الإستراتيجية كان و لا يزال سمة ً من خصائص السيكولوجيا البشرية و من المرجح أن الدول ستستخدم المياه كأداة ٍ و هدف لإشعال الحروب التي من شأنها أن تؤدي إلى زعزعة الاستقرار و الأمن العالميين . فدول كمصر و السودان ( الشمالي و الجنوبي ) و أوغندة و إثيوبيا تشترك بمياه نهر النيل، في حين تشترك سوريا و تركيا بمياه نهري الفرات و دجلة، و تعاني كل من الأردن و سوريا و فلسطين المحتلة من استغلال " إسرائيل " لمياه نهر اليرموك و نهري الليطاني و الوزاني و نهر الجليل في الجولان المحتل .
أما دول الخليج فقد لجأت و كما هو معروف إلى تحلية مياه البحر لتأمين مياه الشرب، دون أن تنجح في تأمين المياه للزراعة مما يعني فشلاً كبيرا ً في خطط الأمن الغذائي . و في ظل هذه الصراعات ، تبدو تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي، حول تشكيل مصر و السعودية جناحي الأمن القومي العربي، تصريحات مضحكة، إذ لم تستطيع مصر أن تضمن حقوقها الكاملة في مياه نهر النيل ، وأذعنت للسدود التي أقامتها إثيوبيا بدعم ٍ إسرائيلي صرف، في حين يكفي صاروخ إسرائيلي واحد للإطاحة بمحطات تحلية مياه البحر السعودية . و نعتقد ملف الحرب المائية الحالية على سورية و العراق ، جزء أساسي من الحروب المائية الكبرى القادمة .

منشورات ذات صلة

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“ميلاد المسيح بين العمائم واللِّحى” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

ديسمبر - الأحد : 2024/12/22 - 10:04
في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي   بقلم الإعلامي سعدالله بركات
News Ticker

في رحاب ذكراه الثالثة ، صديق الوداد : ماجد …ومقدسي  بقلم الإعلامي سعدالله بركات

ديسمبر - الأثنين : 2024/12/02 - 01:28
الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري
slider

الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي نابع من الهوية الايمانية اللواء الركن عبدالله الجفري

نوفمبر - السبت : 2024/11/30 - 03:48
“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله
بدون رتوش

“أعطنا خبزنا كفاف يومنا” بقلم المهندس باسل قس نصر الله

نوفمبر - الجمعة : 2024/11/29 - 07:18
بدون رتوش

72 ساعة لولادة الشيطان الجديد.. أمريكا بلا مساحيق التجميل

نوفمبر - الأحد : 2024/11/03 - 09:12
حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل
slider

حرب معلوماتية مٍحتدمة بين ایران واسرائيل

أكتوبر - الخميس : 2024/10/31 - 22:49
Next Post

الباحث الدكتور اسماعيل سفر في ذكرى رحيله

الأديب غائب طعمة فرمان في ذكرى رحيله

آخر ما نشرنا

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”
تحت الضوء

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟
شارك بقلمك

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار
مجتمع

رفع الأجور في سوريا…. فرحة ينغصها هاجس التضخم ، و يؤرقها جشع التجار

يونيو 28, 2025
ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية
مجتمع

ضعف التعليم المدرسي …بيئة خصبة لنمو الدروس الخصوصية

يونيو 28, 2025
الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.
مجتمع

الطعام صار حلماً، من الزيت إلى الفاكهة، من ينجو من معركة الأسعار في سوريا؟.

يونيو 23, 2025
من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟
مجتمع

من عودة الأمل إلى كابوس السكن، لماذا انفجرت أسعار الإيجارات في دمشق بعد التحرير؟

يونيو 23, 2025
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو 22, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

نموذج يُحتذى في خدمة الوطن والمواطن”

يوليو 4, 2025
معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

معضلة فوردو النووية فضيحة تلاحق ترامب: لماذا وكيف فشلت الضربة؟

يونيو 30, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess