خَصرُك ِ – أُغنية ٌ : سائِلة !
خصرُكِ السائِلُ – كساقية ٍ مِغناجَة ٌ
على أرداف ِ انتظاركِ : حكاية ٌ لاتينية
كانت ترويها الجداتُ لنا – بلهجة ٍ عامية
و نحنُ نلتفُ حول المدفأة ِ
بينما حباتُ البلوطِ تُطقطقُ فوقها
تماماً كما عِظام كتفيكِ حين تتمغطين على أريكتِكِ .
تِلكَ القِطة ُ بجانبكِ
تَعكِسُ شيئاً منكِ .
فراؤها المُخملي كملمسِ نهديكِ
الطافحيّن ِبالرغبة ِ لدفء الشمس .
مخالبُها : كأظافركِ المطليةِ بنبيذ ٍ أحمر ٍ
فرنسي عالي الجودة .
تِلكَ الأريكة : أحسِدُها
كما أحسدُ قُطتكِ .
قُلتُ لكِ – لُكل ِ قاعدَة ٍ إستثناء .
لكن هل ستبقى – التقاويمُ : تَنتَظِر ؟ .