عَ شْفافْها بَسْمةْ قَهرْ..وعيونْها تْخَبّي بحرْ
شَعراتها حورْ ودلبْ …… عَ كْتافْهابتْلوحْ
تمْشي غَزالة عالدربْ ..قلْبا نمرْ مجروحْ
والآه غاصتْ بالقلبْ ..بَعْدو الجرحْ مفتوحْ
-هكذا تخيّلتُ (جَفْلِه) الصّبية السورية الجبلية وهي تجيبُ أباها على سؤاله(يا بيّي ليش مفرّعا؟) بعد اعتداء الشرطي الفرنسي عليها عندما كانت تحتطب ..(قالت عرقانا تا شمّ الوا) ..بعدها تكمن للشرطي الفرنسي تقتله وتقتل نفسها .
وتتحول الكلمات إلى ما يشبه الأغنية الحزينة …ثم تُنسى الحادثة ..وتغنى الأغنية في الأفراح.(قرأت عنها مقالين للكاتبين المبدعين ..أنيسة عبود ..وممدوح عدوان كل بطريقته)
( جَفْلِه ….خشب زيتون )
شَعراتها حورْ ودلبْ …… عَ كْتافْهابتْلوحْ
تمْشي غَزالة عالدربْ ..قلْبا نمرْ مجروحْ
والآه غاصتْ بالقلبْ ..بَعْدو الجرحْ مفتوحْ
-هكذا تخيّلتُ (جَفْلِه) الصّبية السورية الجبلية وهي تجيبُ أباها على سؤاله(يا بيّي ليش مفرّعا؟) بعد اعتداء الشرطي الفرنسي عليها عندما كانت تحتطب ..(قالت عرقانا تا شمّ الوا) ..بعدها تكمن للشرطي الفرنسي تقتله وتقتل نفسها .
وتتحول الكلمات إلى ما يشبه الأغنية الحزينة …ثم تُنسى الحادثة ..وتغنى الأغنية في الأفراح.(قرأت عنها مقالين للكاتبين المبدعين ..أنيسة عبود ..وممدوح عدوان كل بطريقته)
( جَفْلِه ….خشب زيتون )