أختاه لا… لا تسألي.

منيرة احمد –مديرة نفحات القلم

في يوم الغدر الامريكي وقصفه لقوات جيشنا السوري البطل

كتبت "

اريد ابكي
والله الدمع يخجل
اريد احكي
ما لغة توصل
لكعب حذاء
اللابسو ابني البطل
وانتو يا مجلس عفن
انتو يا هيئة رمم
ملعونة ساعتكم
ملعونة جمعتكم
لو تعرفوا عنا
اصغر —- اقدم حذاء
لفرد من جيشنا
تسوا الدني باكملا
رحوا — اخجلوا
افتحو للنخوة والصدق فيكم
حفرة كبيرة
وجواتها اتخبوا
واتذكروا
لما رجال سورية
يتأهبوا
متل جرذان
والله رح تتخبوا
وانت — انت يا ابني
يا خيي
وجاري وابن جاري
انت يا ابن سورية الابية
تبقى الكرامة منك والعنفوان
وكل دمعة — كل قطرة دم
نجمة بالسما
وحياة رب العرش
رح تنبت رجال
بارض معتقة
عزة — كرامة

امي — يا اختي
يا بنت خيي الشهيد
ارفعي راسك
ومعنا ارفعي للخالق صلاة
بحقك يا سيد الاكوان
بحق يا رحمان
ي حنان يا منان
من قدرتك
من عندك
لجيشنا الغالي
نصر
وسند
قوة ومدد

وجاء الرد رائعا على الارض وفي سطور هي ايات مجد من احد رجالات الشمس

..بناتنا بالعشق آية من الوفا….
…ووقت الوغى. …
بتعلم الاوغاد معنى المرجلة/ي…..
مهداة للشاعرة المتألقة /منيرة أحمد/
# أختاه لا… لا تسألي……..
صلي صلاتك للصبح وتأملي…….
وادعيلنا
نحنا صناديد الوطن والمرحلة/ي……..
وحياة عينك… ولا تقولي رخّصت
هادا الوطن هوي إلك
وحياتك وهوي إلي……..
بدماتنا نكتبلو تاريخ الوفا
وراياتنا مكتوب فيها
….يا علي……..
وهاماتنا مرفوعة دوماً للسما
لمّا صبايا متلك بلمحة وما
بتعلم الأوغاد معنى المرجلة/ي……..