نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

"الاخوان المسلمين …حقيقة النشأة وخفايا التمدد!؟"

الجمعة : 2016/09/23 - سبتمبر
in شارك بقلمك
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

بقلم :هشام الهبيشان.
مازالت دروس التاريخ تعلمنا ان من لايقرأ الماضي جيدآ لن يقدر على فهم الحاضر ولن يستطيع ان يتكهن بالمستقبل ،، مناسبة هذ الكلمات انه مازال هناك فئه ليست بقليلة من امتنا العربية والاسلامية تصطنع لنفسها للأسف اطار خاص مبني على "عاطفة حمقاء" تؤمن بجماعات متأسلمة رهنت مصير الامه كل الامه رهينة للغرب الصهيو -ماسوني ومازالت هذه الفئه من الامه تبتعد عن فهم الماضي لتعرف الحاضر على الاقل وما زالت لغاية الان لا تؤمن بنظرية "المؤامره" كواقعة وحقيقة مثبته تستهدف كيان الامه ككل ، ومن هنا ومن قاعدة ان درء المفاسد أولى من جنب المنافع سوف اتحدث عن مؤامرة "نوح فيلدمان" والرابط بينها وبين سر صعود "الجماعات المتأسلمة" وعلاقة صقور البيت الابيض احفاد العم سام "الماسونيين الجدد" و "الصهاينه بالوراثة" بكل هذه المؤامرة التي اصطنعت وانتجت لنا جماعات متأسلمة تتستر بستار الدين الاسلامي الحنيف ، والهدف هو الاساءة للاسلام وللمسلميين ، لتبقى الامه الاسلامية والعربية بالذات منها تحت الوصاية والتبعية لامريكا التي تحكمها اليوم القوى المسيحية المتصهينة ومافيات اللوبيات الصهيونية الماسونية القذره.
وهنا سنبدأ بسرد بعض الحقائق عن مؤامرة نوح فيلدمان وبلمحه بسيطه عن "نوح فيلدمان" فهو يهودى أمريكى أرثوذكسى وبالاحرى مسيحي متصهين وهو أستاذ للقانون بكلية الحقوق بجامعة نيويورك، حصل على درجة الدكتوراه في الفكر الإسلامي من جامعة أكسفورد الانجليزية ، وهو مؤلف كتاب شهير عنوانه " بعد الجهاد: أميركا والنضال من أجل الديمقراطية الإسلامية "، عمل مستشارا لوزارة الخارجية الأمريكية بعد غزوها لأفغانستان عقب أحداث 11 سبتمبر ، وكان المسؤول الاول عن صياغة مسودة الدستور الأفغانى المعمول به حاليا هناك ، كما عين مستشارا دستوريا للحاكم الأمريكى فى العراق" بول بريمر "عقب سقوط بغداد بأيام فى أبريل عام 2003 وهو من قام بصياغة مسودة الدستور العراقى المؤقت فى مارس 2004 ثم أصبح دستورا دائما بعد إستفتاء الشعب العراقى عليه فى ديسمبر عام 2005 وهو من اشرف على وضع دستور مصر وتونس كذلك.

لفيلدمان مجموعه من الكتب التي درس من خلالها التاريخ العربي والاسلامي واهم هذه الكتب هو كتاب، صدر تحت عنوان "سقوط وصعود الدولة الإسلامية" سنة "2008، هذا الكتاب يحمل الكثير من الدلالات حول فكرة تمدد واصطناع الغرب للاسلام المتطرف" داعش ومنتجاتها "، وبالانتقال الى خلفيات هذه المؤامرة التي اصطنعها المسيحي المتصهين فيلدمان، نقرأ انه وبعد ولوج نظرية "صراع الحضارات" ودخولها بقوه الى حسابات موازين القوى العالمية المستقبلية والتي تبشر بنظام عالمي جديد مكون من امبراطوريات ذات أساس عرقي أو ديني، ولكن ليس بالضرروة أن تكون على أساس أيدلوجيات سياسية أو إقتصادية، ولتنحصر هنا حتمية هذا الصراع كما يروج لها واضعي نظرية "صراع الحضارات" بين العقائد الدينية والامم العقائدية، وبالتوازي مع هذه النظرية اصتدمت هذه النظريه بفكراخر يؤمن بنظرية "نهاية العالم" التي تزعم الإنتصار الأخلاقي والإستراتيجي للحضارة اليهو – مسيحية القائمة على الحرية والديمقراطية والراسمالية .
بالمحصلة استمر صراع هذان الفكران والنظريتان في اروقة دوائر صنع القرار الامريكي -البريطاني -الفرنسي "تحديدآ" وبين المحللين الاستراتيجيين والمخططين ورجال الدين وغيرهم مع خشيه امريكية من عودة صراع الحضارات الى الواجهة من جديد الا ان حصلت احداث 11 ايلول عام 2001 من، المفبركة اعلاميآ، وحينها اقتنعت دوائر صنع القرار الامريكي بفرضية فشل الدولة الوطنية في الحفاظ على المصالح الأساسية للدول الكبرى العظمى المنتصرة، وحينها قررت امريكا وحلفائها بان عليهم اعادة رسم ملامح جديدة لهذا العالم يضمن لهم بان تبقى السيادة الدولية ضمن نظرية "نهاية التاريخ" وبنفس الوقت عليها ان تتخلص من نظرية "صراع الحضارات" ومن الطبيعي ان تكون الامة الاسلامية جزء من هذا الصراع وهي ضمن هذه النظرية تعتبر العدو الاكثر قوه وعددآ وايمانآ وصاحبة تاريخ عظيم ولها عقيده تؤمن بانها ستعود يومآ لتحكم هذا العالم من جديد ، ولذلك قررت امريكا وحلفائها الولوج بمعارك ضد ما تسميها الدول راعية الارهاب والدول المارقه في محاوله لتدمير هذه الامه وتقسيمها وتفيتها وضرب مقومات وحد تها فكانت وجهتها العسكرية الاولى الى "افغانستان والعراق" وحينها تلقت خسائرفادحه بشريآوماديآ مما جعل هذا الخيار غير مقبول "اي الخيار العسكري والتدخل المباشر"، حتى بين صقور الإدارة الأمريكية.

لذلك اتجهت الأنظار جميعها نحو نوح فيلدمان ليقدم الحل الذي قد يغير تاريخ البشرية فكانت نظرية فيلدمان تقوم بالاساس على ان العالم الإسلامي هو الشريك الأمثل للحضارة الغربية، فلا يرئ فيلدمان العالم الإسلامي كخصم في صراع الحضارات، اذا تم وضع جماعات اسلامية بفكر غربي تحمل شعارت اسلامية في رأس هرم السلطه في عدة بلدان فأن نجحت التجربه يتم تعميم هذه التجربه على اكبر عدد ممكن من الدول العربية والاسلامية وحينها ستكون هذه الامه شريك أو حليف محتمل في النظام العالمي الجديد "بشرط إستمرار التبعية طبعا" فيرى فيلدمان أن الحل الأمثل لإحتواء العالم الإسلامي و تفادي صراع الحضارات، و القضاء على الإرهاب الإسلامي "والمقصود بالارهاب الاسلامي من وجهة نظر فيلدما ليس داعش ومنتجاتها بل كل فكر مقاوم يعارض تمدد المشروع الصهيو -امريكي بمنطقتنا العربية والاسلامية"، ويقول هنا فيلدمان انه تم اصطناع هذه الجماعات المتأسلمة ستكون هي الضامن لتوفير مناخ مناسب لإستمرار أمن دولة إسرائيل – فكل هذا ممكن إذا أمكن إستعادة دولة الخلافة الإسلامية حسب ما يقول فيلدمان.
طبعآ، فيلدمان لا يرغب في دولة خلافة مثل الأموية أو العباسية مثلآ فهذا يعتبر تجسيد لكابوس صراع الحضارات في أسوء "سيناريوهاته" بل ولا حتى بنوع من الإتحاد الإقتصادي على غرار الإتحاد الأوروبي – حيث أن ذلك قد يؤدي لخروج العالم العربي من التبعية للغرب ،، فنظرية فيلدمان حول "صعود الدولة الإسلامية" ترى أنه من الممكن الحصول من العرب والمسلمين على كل ما نريد، بدون عنف وبأقل تكلفة، إذا أمكننا ايهام المسلمين أنهم اصبحوا احرارا ولهم كرامة عن طريق زرع جماعات اسلامية في هذه الدول تنادي بتطبيق الشريعة الاسلامية، وذلك ممكن عبر إيجاد نوع مختزل مما يمكن وصفه بدول خلافة اسلاميه – يكون فيها للشريعة الإسلامية مكانة متميزة، وإن كانت شكلية ، ويقول فيلدمان إن سيادة الشريعة الإسلامية كقانون يحترمه ويقدسه الجميع "قد تكون وسيلة أسهل وأقل تكلفة كي نجعل المسلمين يفعلون كل ما نريد وهم يظنون أنهم يفعلون ما يرضي الله ورسوله.
المخاطرة سهلة والمعادله بسيطه جدآ فإذا نجحت هذه الجماعات الاسلامية "باختبارات حسن النوايا وتنفيذ المخططات" فلهم البقاء، وإن لم تستطع فالعسكر دائما موجودون ويمكنهم إعادة الإسلاميين للمعتقلات بسهولة والامثله حيه وشاهده على ذلك ويقول فيلدمان كذلك أن القانون في العالم الإسلامي قد يكون نوع ما من الشريعة ، وأن أفضل وسيلة لإعلاء تلك الشريعة هي عودة نوع ما من علماء الإسلام لدور الرقيب والضامن لإحترام الشريعة، ووفق نظرية فيلدمان مطلوب أنظمة ذات مرجعية إسلامية لنظام الحكم، بدون تطبيق فعلي لأحكام الشريعة الإسلامية مطلوب دولة أو بالأصح دول خلافة إسلامية دون أن تكون هناك وحدة إسلامية ، مطلوب سيادة القانون الاسلامي مع عدم تفعيل جوهر ذلك القانون فمن هذا الكلمات نلاحظ أن هذا التصور – دوله مدنية بمرجعية إسلامية – هو نفس المشروع الذي تتبناه، على الأقل في العلن، حركة الإخوان في مصر، والنهضة في تونس، ومجلس الثورة في ليبيا، وكذلك بعض الحركات الإسلامية في المغرب العربي.

فلقد أصبح الإسلام السيا سي في معظم ارجاء العالم العربي يطالب فقط بالمرجعية، دون الإصرار على التطبيق الفعلي للشريعة، وينادي بدولة ذات طبيعة إسلامية، مع استبعاد كامل لفكرة دولة الخلافة الواحدة الموحدة ،، وبذلك فإن هذه التيارات الإسلامية تتوافق تماما مع تصور فيلدمان للشرق الأوسط الجديد ، ولكن طبعا مع إختلاف الدوافع ،، وهذا ماينادي به كذلك نوح فيلدمان ويقول أنه يمكن تحويل العالم الإسلامي من أعداء إلى شركاء عن طريق هذه الجماعات التي يجب تموليها وحشد الدعم الاعلامي والشعبي لها بمناطقها حتى تكون البديل والحليف الافضل لامريكا، ويقول فيلدمان انه من خلال هذه الجماعات يمكن القضاء على الإرهاب الإسلامي، بل وحتى إنهاء حالة العداء الشعبي لدولة إسرائيل، إذا قام الغرب بمنح الجماعات الاسلاميه شيء من الشرعيه وأن نعاملهم بدرجة أكبر من الإحترام والثقة.
ختامآ،يرى فيلدمان أن هذه الجماعات الاسلامية سوف تصبح أكثر نفعا للغرب إذا وصلت لكراسي الحكم ببعض الدول العربية وستحول هذه الجماعات الدول من نظام الدول الوطنية المستبدة الفاشلة حسب رأيه إلى أنظمة عادلة تحترم القانون "ومن هنا نعرف سر صعود الجماعات المتأسلمة الى كراسي الحكم ببلاد مايسمى بالربيع العربي بالقترة الماضية ،، وكيف اوصلتهم نظرية فيلدمان الى هذه الكراسي "وهذا كله بالنهاية سوف يزيد من حتمية بقاء هذه الجماعات والشعوب التي تحكمها هذه الجماعات المتأسلمة تحت الوصاية الامريكية -الصهيونية، وبقائها ضمن نطاق التبعيه للغرب بما يضمن لامريكا ان تبقي نظرية" صراع الحضارات "حبيسة الافكار وان تطلق العنان لنظرية" نهاية التاريخ "" التي تزعم الإنتصار الأخلاقي والإستراتيجي للحضارة اليهو-مسيحية القائمة على الحرية والديمقراطية والرأسمالية المستبدة .

hesham.habeshan@yahoo.com*كاتب وناشط سياسي – الأردن.

منشورات ذات صلة

كتب المحامي محمد محسن : بانتظار  نتيجة الحرب الأوكرانية،
شارك بقلمك

كتب المحامي محمد محسن : بانتظار نتيجة الحرب الأوكرانية،

يونيو - السبت : 2023/06/03 - 14:13
شارك بقلمك

هل يحتمل لبنان الحقد السياسي

يونيو - السبت : 2023/06/03 - 12:55
لن يخرج الدخان الأبيض من قصر الأليزيه اليوم
شارك بقلمك

لن يخرج الدخان الأبيض من قصر الأليزيه اليوم

يونيو - الخميس : 2023/06/01 - 06:09
الاعتماد على الذات
شارك بقلمك

الاعتماد على الذات

يونيو - الخميس : 2023/06/01 - 06:02
هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها
شارك بقلمك

هل ما بعد القـــــــمة العربية، كما قبلها

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:42
أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //
شارك بقلمك

أوطـــان وأصدقــاء ووفـــــــــــاء //

مايو - الخميس : 2023/05/25 - 01:36
Next Post

العنف بين اميركا والعقلاء بقلم المهندس باسل قس نصر الله مستشار مفتي الجمهورية العربية السورية

الحصاد الاخباري

  • Trending
  • Comments
  • Latest
الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

ديسمبر 3, 2020

المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

نوفمبر 27, 2019

الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

أغسطس 1, 2019

أمثال شهر أيلول

سبتمبر 2, 2019

العمل باق والفعل هو نحن

( الرجال دائماً يفسدون علاقاتهم العاطفية بتلك الأمور)

أشتاق الشعرَ،

إبحارالنفحات في عالم الشاعرة ربى بدر

الثقافة والسياسة …

الثقافة والسياسة …

يونيو 3, 2023
كتب المحامي محمد محسن : بانتظار  نتيجة الحرب الأوكرانية،

كتب المحامي محمد محسن : بانتظار نتيجة الحرب الأوكرانية،

يونيو 3, 2023
ويبدأ من جديد

ويبدأ من جديد

يونيو 3, 2023

ما أنا جزء منه وأنت أيضا:  What I am a part of and you too

يونيو 3, 2023

Popular Stories

  • الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    الدجاجة في الأمثال الشعبية / 1 /

    16 shares
    Share 6 Tweet 4
  • المرغوب في رباعيات سيدي عبد الرحمن المجدوب

    33 shares
    Share 26 Tweet 3
  • الفنانة الفلسطينية ( أصالة يوسف)في سطور

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • أمثال شهر أيلول

    10 shares
    Share 4 Tweet 3
  • خطاب مفتوح إلى السيد/ على فرزات ( رسام الكاريكاتير السورى )

    10 shares
    Share 4 Tweet 3

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
نوال حريقص : رحى الأشعار في تشرين
مساء الخير

نوال حريقص : رحى الأشعار في تشرين

يونيو 3, 2023

آخر منشورين

الثقافة والسياسة …

الثقافة والسياسة …

يونيو 3, 2023
كتب المحامي محمد محسن : بانتظار  نتيجة الحرب الأوكرانية،

كتب المحامي محمد محسن : بانتظار نتيجة الحرب الأوكرانية،

يونيو 3, 2023
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess