أما زلتَ تهذي بها.... وبصوتِها.... فلِم التجني بحبها....... عبثاً تطاردُ ظلها.... دعها تراقصُ لهوَها....تشدو كما يحلو لها ...... # فبكل لغات العشق... الشدو خلف نوافذ التجني عقيم.... بقلمي رياض ايوب علي /ابوحسين