نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
رئيس التحرير : د.رفعت شميس
مديرة الموقع : الإعلامية منيرة أحمد
نفحات القلم
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات
No Result
View All Result
نفحات القلم
No Result
View All Result

برشامة العجز والتخلف

admin by admin
الثلاثاء : 2016/12/20 - ديسمبر
in أدب وثقافة وفنون
Share on FacebookShare on Twitter

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

عبدالبر علواني- مصر

برشامة العجز والتخلف
 اللغة العربية عنوان هويتنا، ورمز حضارتنا، ولسان طويتنا، ودليل عروبتنا، كانت وظلت فتية قوية قرونا طويلة، أخرجت العرب من شرنقة البداوة إلى عز الحضارة، كانت لا تستعصي على لسان ولا يعز عليها بيان، ولم لا وهي لغة القرآن؟ إلى أن جاء زمان تغير فيه اللسان، وأصبحت العربية غريبة بين أهلها. فما أسباب تلك الغربة والعجمة على ألسنة المتحدثين بها؟
 فعلى الرغم من الجهود المعنية بتعليم اللغة العربية، فمازال المتعلمون ضعافا في اللغة، وتتزايد الشكاوى من تدني مستواهم اللغوي، وفي المقابل نرى نجاحا مبهرا يسجل كل يوم لذلك الحرفي الذي يعلم الصبية فنون حرفته، وهنا يقفز السؤال: لماذا تفشل المؤسسات التعليمية رغم امكانياتها المادية والبشرية في تعليم الأبناء اللغة، وينجح معلم الصبية؟
 إني أظن وظني ليس يكذبني، بأن معلم الصبية اعتمد في تعليمه الصبية على المهارات فنجح، وتفوق الصبية.
 وحشونا عقول أبنائنا بما يلزم وما لا يلزم، فانصرف الطلاب عن كليهما، فالنحو نحوان نحو ندرسه ولا نحتاجه، ونحو لا ندرسه ونحتاجه، وأصبح الذي يعد المنهج في واد، والواقع التعليمي في واد آخر، ووضعنا العربة أمام الحصان، فثقلت على الحصان المئونة وعجز عن دفع العربة.
 أيها الواضعون لمناهجنا والقاضون على مباهجنا، لقد تحول التعليم إلى مشكلة عويصة أعجزت الحكماء والعقلاء، حتى استعصى عليهم وصف الدواء. وإلا فلماذا هذا العي في اللسان؟ لماذا يكره الطلاب لغتهم؟ أقول لكم: لأننا أفرغنا التعليم من المتعة، وأنا من الآن أعلن أني أعتنق واحدا من أقدم الآراء في التعليم، وهو أنه شيء ممتع فيه قدر من البهجة والسرور، وأرى أن هذا الرأي يشدد على ضرورة أن تبقى في التعليم روح اللعب، ولا أنكر أن اللذة والألم، والثواب والعقوبة، دوافع إنسانية قوية، لكني كمتعلم ومعلم أؤيد جانب الإمتاع والسرور. فنحن البشر نميل جدا إلى تعلم ما نريد نحن أن نتعلمه، وحين نتحمل على كره منا تلك الرتابة المملة في بعض أنواع التعلم، فإن ذلك التحمل راجع إلى سببين: إما شعور بالمودة تجاه ذلك التعلم يحجب عنا تلك الرتابة المملة فيه، أو أن اللذة المتوقعة منه تجعل الملل متحملاً.
 ونحن المعلمين قضينا على استمتاع الطلاب بالدرس اللغوي، حينما خلت طرائق التدريس من الجذب والإثارة، واكتفينا بحشو أدمغة الطلاب بما يقال أو يقرأ، ثم أن بعض معلمي اللغة العربية ساهموا في إبعاد الطلاب عن لغتهم، لأنهم لا يملكون ناصية اللغة وليست لديهم ملكة الحديث بها، إنهم يعلمون اللغة بالحديث عنها، ونحن نبحث عن معلم يعلم اللغة باللغة، فلكي يتعلم الطالب اللغة لابد من حمّام لغوي، يشارك فيه جميع العاملين بالمؤسسة التربوية، وليس معلمو اللغة العربية وحدهم، بل والمجتمع كله شريك في تدني المستوى اللغوي، فلله در الشاعر القائل:
متى يبلغ البنيان يوما تمامه
إذا كنت تبني وغيرك يهدم
 فعوامل الهدم من حولنا كثيرة قد نصبت للغة شراكا، ووضعت في طريق رقيها وتقدمها أشواكا، ومن هذه الشراك، الأغنيات الرقيعة ذات الكلمات الوضيعة، «السح الدح امبو» و «كمننا» و «ياطاطا يانانا» والغريب أن الشباب أقبل على هذه الأغنيات، وحفظها وأخذ يرددها، وكذلك معلم اللغة العربية نفسه الذي لا يجيد اللغة كتابة أو تحدثا، ومع ذلك أسند إليه تدريس اللغة، وأذكر أنه في ذات مرة جلسنا نتباحث عن سبب تراجع اللغة في مجتمعاتنا العربية وكنت قد ألقيت باللائمة على الجامعات التي تقوم بإعداد معلم اللغة العربية، فانتفض من بين الجلوس أستاذ الجامعة مدافعا وقال في نبرة تهكم وسخرية: «بضاعتكم ردت إليكم».
 فهذا صوتنا يعلو مع أبي تمام « من فتى؟ والفتى من معانيها البطل المغامر الشجاع المنقذ ليعيد للغة قداستها، فهي في احتضارها الأخير تستجير: أن أعيدوا إلي ثوب عزتي، وأسندوا تدريسي لأهل محبتي، لا تتركوني لمن مزقوا أثوابي، وأفقدوني صوابي، فاللحن في اللسان يفسد الكلام.
 إذا كان الأمر على ما وصفنا من خطورة فيلزمنا تقديم العلاج لظاهرة ضعف الطلاب في اللغة القومية، وهذا المقترح يتضمن إدخال التعليم المبرمج ضمن اهتمامنا بالتعليم الذاتي، والمبدأ الرئيسي الذي يستند إليه أسلوب التعليم هو «التعزيز»، فالرزمة التعليمية الجيدة تنظم المواد التعليمية فيها حيث يؤدي تعاقب الوحدات الفرعية بصورة منطقية، إلى إتقان الطالب مهارة كاملة، إذ إن الرزمة التعليمية تقدم للطالب معلومات ومفاهيم، كما تفحص تعلم الطالب مباشرة دونما الحاجة إلى حضور معلم يقوم بذلك، وسواء اتخذت الرزمة شكل كتيب، أم استعملت طرح السؤال وإعطاء الإجابة مستعينة بالحاسوب، أم احتوت مادة مرجعية، أم وفرت نوعا من الاتصال بالمعلم أثناء الدراسة، فإن البنية الأساسية للتدريس المبرمج والنظرية التي يقوم عليها تظل هي نفسها. ولا شك أن نظاما تعليميا ذاتيا أفضل عند الطالب من نظام معلموه ضعاف في موضوعاتهم.

منشورات ذات صلة

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر - الخميس : 2025/11/06 - 19:26
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر - الثلاثاء : 2025/10/28 - 23:26
أحبك بصمتي
slider

وطني حين أتنفس

أغسطس - الجمعة : 2025/08/29 - 07:50
مهرجان الجمال العربي للابداع.
slider

مهرجان الجمال العربي للابداع.

يونيو - الأحد : 2025/06/22 - 02:57
لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر
slider

لقاء صالون فارس الشعراء العرب يواصل النجاح بمصر

فبراير - الأربعاء : 2025/02/12 - 19:35
News Ticker

نفحات من طموح إغترابي : منال سركيس – نهى عسكر- صفاء شاهين

يناير - الأثنين : 2025/01/13 - 16:53
Next Post

الاجرام السعودي متعدد الاوجه

توقعات الأبراج اليومية ليوم الثلاثاء 20-12-2016

آخر ما نشرنا

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً
أبرز العناوين

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة
أبرز العناوين

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
slider

دعوة وتحذير لمعرفة قوة وأهمية الكلمة والإهتمام برجال

نوفمبر 24, 2025
الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية
slider

الشيعة في سوريا ودورهم في بناء الدولة الوطنية

نوفمبر 6, 2025
دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة
line

دور الأكراد في بناء الدولة الوطنية السوريةمن التأسيس إلى الثقافة الجامعة

أكتوبر 28, 2025
هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟
slider

هل تقترب الجولة الثانية من الحرب ؟

أكتوبر 13, 2025
هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟
line

هل تعيد الجغرافيا القطبية رسم خرائط النفوذ العالمي؟

أكتوبر 6, 2025

رفعت شميس - تصميم مواقع الانترنت - سورية   0994997088

نفحات القلم

تنويه : المقالات المنشورة في موقع نفحات القلم لا تعبر بالضرورة عن نهج وسياسة وتوجه الموقع وإنما تعبر عن فكر كاتبيها ، ولذا اقتضى التنويه .

جميع التصنيفات

  • مساء الخير
زينة مروان صقر:  خوفَ
مساء الخير

زينة مروان صقر: خوفَ

نوفمبر 29, 2024

آخر منشورين

دروس من السفر (2)  عندما وجدت ساركوزي متبرماً

دروس من السفر (2) عندما وجدت ساركوزي متبرماً

نوفمبر 30, 2025
بيان إدانة

بيان إدانة

نوفمبر 28, 2025
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • صفحات أسرة التحرير

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess

No Result
View All Result
  • الرئيسية
    • شكل 2
    • شكل 3
    • شكل 4
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • مجتمع
    • راحلون في الذاكرة
  • رياضة
  • نفحات اغترابية
  • المزيد
    • اقتصاد
    • علوم ومعارف
    • أدب وثقافة وفنون
    • أطفال وشباب المستقبل
    • بدون رتوش
    • حوار النفحات
    • شارك بقلمك
    • صباح الخير
    • صورة وتعليق
    • مختارات
    • مساء الخير
    • من التراث
    • واحة الابداع
    • منوعات

جميع الحقوق محفوظة @ 2021 BY : dotcom4host. Shmayess